قال الدكتور على أبو سنة الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، إنه لأول مرة يتم عمل حملة في جمهورية مصر العربية تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكانت الحملة هدفها الرئيس هو رفع الوعي وكان هو الأساس للحفاظ على البيئة بمعرفة الآثار البيئية للحفاظ على البيئة وتركز الحملة  على مشاركة كافة أطياف المجتمع سواء شباب أو كبار او مجموعات سكنية ومجموعات غير مدنية.


وأكد، أبو سنة،  خلال مداخلة هاتيفة لبرنامج  ست الستات، المذاع على فضائية صدى البلد، تقديم الإعلامية دينا رامز، أنه من  أثار الحملة البيئية، عندما يتعدي عنصر ما ضد البيئة سواء مخالفة أو تجاوز بيئي، فيتم على الفور ضغط إعلامي كبير يجبر كل جهات الدولة للتعامل مع المتعادين على البيئة وهذا يدل على وعي المواطن، فعندما يتعدي على نهر النيل بألقاء المخالفات سواء مراكب وحدث تصوير وبلاغ وتحديد المكان فهذا يساعد على أخذ إجراءات.


وأشار الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة، إلى أن مصر استضافت أكبر مؤتمر لتغير المناخ على مستوي العالم ونجح بقوة وحجم القرارات والتي صاغتها مصر واصرت عليها منها إنشاء صندوق خسائر ، واضرار الدول النامية عن اثار تغير المناخ.

ملف تغير المناخ

وتابع: وزارة بيئة وهي وزارة معنية بملف تغير المناخ والبيئة بصفة عامة وتم تحويل هذه الاستراتيجية إلى حزم من المشروعات المحددة يتم تنفيذها وبث تمويلات عليها، واكل قطع خطوات كبيرة في مجال حماية البيئة، 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الآثار البيئية جمهورية مصر العربية نهر النيل تغير المناخ ملف تغير المناخ

إقرأ أيضاً:

دولة عربية تعلن عزمها بناء أكبر ملعب كرة قدم في العالم

الجديد برس| أعلنت دولة عربية عزمها تشييد أكبر ملعب في العالم، والذي من المقرر أن يحتضن مباريات بطولة كأس العالم لعام 2030. وأفاد موقع “أريبيان بزنس”، بفوز تحالف يضم شركتي البناء المغربيتين “إس جي تي إم” و”تي جي سي سي”، بصفقة تشييد ملعب “الحسن الثاني الكبير” في مدينة الدار البيضاء المغربية، بتكلفة بلغت 3.4 مليار درهم (نحو 373 مليون دولار)، وفقا لمحضر التسليم الرسمي الموقّع بمقر الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة في العاصمة الرباط. وتبلغ الطاقة الاستيعابية للملعب الجديد نحو 115 ألف متفرج، وسيكون الأكبر في العالم، ومن المقرر أن يستضيف مباريات كأس العالم 2030، التي تستضيفها المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال. وجرى تصميم المشروع من قبل شركة “بوبولوس” الأمريكية، بالتعاون مع المهندسة الكورية لينا شاو، والمعماري المغربي طارق أولعلو، ويستند تصميم الملعب إلى مفهوم “الموسم” التقليدي المغربي، إذ يقع الهيكل تحت سقف يشبه الخيمة وسط مشهد طبيعي. وسيتوافق الملعب مع المعايير الدولية للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، مع جاهزيته لاستضافة مباريات كأس العالم، كما سيُستخدم لاحقا كمقر لناديي الرجاء والوداد البيضاويين. ويأتي مشروع أكبر ملعب في العالم، ضمن خطة مغربية لتحديث البنية التحتية الرياضية، تشمل تأهيل 6 ملاعب أخرى بتكلفة إجمالية تقدر بـ20.5 مليار درهم مغربي (2.2 مليار دولار)، ومن المنتظر أن تعتمد ملاعب في مدن مغربية أخرى، مثل طنجة والرباط وأكادير ومراكش وفاس، بطاقة استيعابية لا تقل عن 50 ألف متفرج.

مقالات مشابهة

  • خارطة طريق تمويل المناخ تواجه تعثرا وسط غموض في مصادر التمويل
  • تغير المناخ يهدد سلامة الطيران في أستراليا
  • تغير المناخ يطيل مدة تعافي الغابات من الحرائق الكارثية
  • دولة عربية تعلن عزمها بناء أكبر ملعب كرة قدم في العالم
  • تقرير: المعلومات المضللة تؤخر العمل لمواجهة تغير المناخ
  • أخبار السيارات| 5 سيارات صينية زيرو تبدأ من 799 ألف جنيه..أرخص سيارة كسر زيرو موديل 2023
  • جمعية المحافظة على البيئة تنظم حملة نظافة بشاطئ فلفلة بالغردقة
  • حملة كبرى لإصحاح البيئة بالخرطوم وسط تحذيرات من تفاقم الأوضاع الصحية
  • الإحصاء: مصر بالمرتبة الـ22 ضمن 67 دولة في مؤشر أداء تغير المناخ لعام 2024
  • رئيس جهاز شؤون البيئة يشارك في منتدى برلين الأول للتنقل المناخي