شرط وحيد يمنع برشلونة من ضم سانشو في الشتاء
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية إسبانية، عن مفاجأة بشأن مستقبل جادون سانشو لاعب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
رحيل سانشو عن مانشستر يونايتدويعيش سانشو حاليا فترة صعبة في مانشستر يونايتد، عقب استبعاد من جانب إيريك تين هاج مدرب الفريق مؤكدا أنه لا يتدرب بشكل جيد ولا يقدم ما يساعده على المشاركة، ليخرج اللاعب بتصريحات مثيرة ينفي حديث مدربه ويهاجمه ليتم استبعاده من المشاركة في المباريات حتى الآن.
وحسب ما ذكرته العديد من التقارير الصحفية الإنجليزية، فإن سانشو استقر على الرحيل عن صفوف نادي مانشستر يونايتد في الميركاتو الشتوي المقبل، بسبب ما يعيشه حاليا داخل النادي.
منافسة بين يوفنتوس وبرشلونة لضم سانشووظهر نادي يوفنتوس في الساعات الماضية في سباق ضم سانشو في الميركاتو الشتوي المقبل، ولكن يتوقف الأمر على معرفة النادي بقدرته المالية في يناير المقبل وهل سيكون قادرا على حسم الصفقة.
وكشفت صحيفة سبورت الإسبانية، أن نادي برشلونة مهتم هو الأخر بضم جادون سانشو، ولكن في الانتقالات الصيفية وليس الشتوية، وذلك بناءا على طلب من تشافي هيرنانديز مدرب الفريق.
وأشارت الصحيفة إلى أن نادي برشلونة قد يضم سانشو في الميركاتو الشتوي المقبل، ولكن بشرط أن يرحل أحد لاعبو الفريق في يناير وهو أمر مستبعد حتى الآن، لذلك قد يؤجل النادي الكتالوني الأمر إلى يونيو المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد نادي برشلونة الانتقالات الصيفية الانتقالات الشتوية الميركاتو الشتوي مانشستر يونايتد الإنجليزي الميركاتو الشتوي المقبل جادون سانشو يوفنتوس وبرشلونة
إقرأ أيضاً:
لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
#سواليف
أظهرت نتائج دراسات ” #الشتاء_النووي “، التي وضعها العلماء، أن إنتاج بعض #المحاصيل_الزراعية قد ينخفض بنسبة تصل إلى 87%، مما قد يؤدي إلى #انهيار_غذائي_عالمي.
يشير موقع ScienceDaily إلى أن “الشتاء النووي” هو ظاهرة افتراضية، تنص على أنه بعد #حرب_نووية_واسعة النطاق، سيحجب الدخان الكثيف والسخام الناتج عن العواصف النارية ضوء الشمس، مما يؤدي إلى #موجة_برد_قارس وتدمير القطاع الزراعي. وقد تستمر هذه الفترة لأكثر من عقد، ما يهدد بمجاعة تطال جميع الناجين من #الانفجارات.
وقد وضع علماء من جامعة ولاية بنسلفانيا نموذجا مفصلا للعواقب المحتملة لدرجات متفاوتة من شدة النزاع النووي على إنتاج الذرة في العالم – باعتبارها محصول حبوب رئيسيا. وأظهرت النتائج أن صراعا إقليميا يطلق حوالي 5.5 ملايين طن من السخام سيقلل من الإنتاج السنوي للذرة بنسبة 7%، في حين أن حربا عالمية شاملة تطلق 165 مليون طن قد تؤدي إلى انخفاض الغلة بنسبة تصل إلى 80%.
مقالات ذات صلةويحذر الباحثون من أن خسارة تصل إلى 80% من المحصول ستؤدي حتما إلى أزمة غذائية عالمية ذات أبعاد غير مسبوقة، بينما حتى انخفاض طفيف بنسبة 7% قد يسبب اضطرابات خطيرة في أسواق الغذاء العالمية، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد.
بالإضافة إلى تأثير الكميات الهائلة من السخام في الغلاف الجوي، قيّم الخبراء التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية (UVB)، التي يمكن أن تخترق سحب الدخان وتتسبب في تلف النباتات من خلال إتلاف الحمض النووي، وزيادة الإجهاد التأكسدي، وكبح عملية التمثيل الضوئي. ويتوقع الباحثون أن يصل مستوى هذا الإشعاع إلى ذروته بعد 6 إلى 8 سنوات من بداية النزاع، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في إنتاج الذرة بنسبة 7%، ليصل إجمالي الانخفاض إلى مستوى حرج يبلغ 87%.
ويشير الباحثون إلى أن التحول إلى أنواع جديدة من الذرة المزروعة في المناطق الباردة، مع تقصير دورة نضجها، قد يؤدي إلى زيادة المحصول بنسبة 10% مقارنة بعدم اتخاذ أي تدابير للتكيّف. ومع ذلك، فإن الحصول على عدد كاف من البذور المناسبة سيشكل عقبة كبيرة أمام تنفيذ هذه الخطط.
ووفقا لهم، يتمثل أحد الحلول في إنشاء مستودعات خاصة مسبقا تحتوي على بذور مناسبة للظروف القاسية. وستسمح هذه المستودعات بالحفاظ على حجم الإنتاج الزراعي فور انتهاء الأعمال العدائية، حتى تتم استعادة سلاسل التوريد والبنية التحتية. وينصح باستخدام هذه المستودعات ليس فقط في حال وقوع كارثة نووية، بل أيضا في مختلف حالات الطوارئ، سواء كانت ناجمة عن ظواهر طبيعية أو أحداث من صنع الإنسان.