حازم عمر يكشف عن برنامجه الانتخابي بشأن ملف حقوق الإنسان في مصر
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
استعرض المهندس حازم عمر، المرشح الرئاسي لانتخابات رئاسة الجمهورية 2024، ورئيس حزب الشعب الجمهوري، برنامجه الانتخابي بشأن الملف حقوق الإنسان في مصر، مشيرا إلى أنه ينقسم لـ 4 استراتيجيات منها الحبس الاحتياطي، وعلاقات مصر مع الدول الأخرى، والحفاظ على المكتسبات ومؤسسات الدولة، وتعظيم قدراتها الأمنية والعسكرية والخدمية، وتعظيم القدرات من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الوطن.
وأضاف "عمر"، خلال كلمته في المؤتمر الصحفي، أنه من خلال رؤية الحملة للاستراتيجات تم وضع البرنامج الانتخابي، مشددا علي ضرورة تكرس العمل الديمقراطي، فمن الوارد أن يكون هناك أخطاء ولكن يجب تجنبها، وآن الأوان لترسيخ الديمقراطية وانتقال سلمي للسلطة، فالديمقراطية هي مسار وليست مجرد قرار.
وانطلق منذ قليل المؤتمر الصحفي الأول لحملة ترشح المهندس حازم عمر لانتخابات الرئاسة ٢٠٢٤، ويحضر المؤتمر عدد من قيادات الحملة وقيادات وشباب حزب الشعب الجمهوري.
أوراق ترشحه في الانتخابات الرئاسية 2024
وفي سياق متصل تقدم حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، اليوم الجمعة 13 أكتوبر، بأوراق ترشحه في الانتخابات الرئاسية 2024، إلى الهيئة الوطنية للانتخابات.
وحضر حازم عمر، يرافقه أعضاء حملته الانتخابية وقيادات بحزب الشعب الجمهوري، أمام لجنة تلقي طلبات الترشح، برئاسة المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب الجمهوری حازم عمر
إقرأ أيضاً:
عطية يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على الأونروا ويؤكد دعم الأردن للفلسطينيين
صراحة نيوز- دان النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور خميس عطية الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وخصوصًا اقتحام مقراتها في حيّ الشيخ جرّاح بالقدس.
أوضح في تصريح صحفي أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وتشكل تصعيدًا مخالفًا بوضوح للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
شدد عطية على أن الأونروا تقوم بدور محوري لا غنى عنه في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين وتقديم الخدمات الإنسانية الأساسية في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، وأن أي تعطيل أو إضعاف لقدرتها سينتج عنه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية بالغة الخطورة.
أكد أن الشعب الأردني يقف بثبات إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وأن جلالة الملك عبد الله الثاني يعكس موقف المملكة الثابت والداعم لفلسطين وقضيتها العادلة، ويدافع عن حقوق اللاجئين وكرامتهم الإنسانية.
لفت إلى أن مساس المنظمة الدولية أو الأونروا أو تعطيل عملها يعني العبث بالإرادة الدولية وخرقًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا للاستقرار الإقليمي، مؤكدًا أن الأونروا ليست مجرد وكالة، بل شريان حياة للفلسطينيين في غزة والضفة والقدس، وأي تقويض لدورها يضر بحقوق الأجيال الحالية والمستقبلية.
أضاف أن المجتمع الدولي ملزم بضمان التمويل المستدام للأونروا، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي، باعتبار ذلك واجبًا أخلاقيًا وإنسانيًا وقانونيًا، حفاظًا على حقوق الشعب الفلسطيني وصيانة كرامته، وضمانًا لعودة الفلسطينيين إلى أرضهم وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.