شهد معبر رفع صباح اليوم، دخول الدفعة الرابعة من المساعدات الإنسانية المتجهة إلى قطاع غزة بينها 3 شاحنات تابعة لجمعية أبو العينين الخيرية.
حيث أن الدفعة الرابعة شملت 20 شاحنة، كما أن هناك 9 شاحنات من الهلال الأحمر المصري وهي تابعة للمساعدات الدولية والعربية، لأنه المسئول عن الطائرات التي تصل مطار العريش ويتم تفريغها وتحميلها على سيارات.
ومازال هناك أكثر من 120 شاحنة كبيرة موجودة أمام معبر رفح في انتظار دخولها بالاضافة إلي شاحنات قابعة في ساحة الانتظار باستاد العريش الدولي، بخلاف موجود في المخازن الرئيسية للهلال الأحمر المصري.
يذكر أنه معلن عن زيارات لمسئولين كبار إلى معبر رفح في مقدمتهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.
ويعد الوقت المسموح به لدخول الشاحنات عبر معبر رفح هو من الساعة السابعة وحتى التاسعة صباحا وهو الوقت المحدد لوقف إسرائيل إطلاق النار حتى تمر المساعدات إلى الجانب الفلسطيني وهناك يستلمها الهلال الأحمر الفلسطيني والأونرو والصليب لأحمر وبعض المنظمات وتتولى توزيعها في قطاع غزة.














المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4