عاجل. المفاوضات بين طرفي الحرب في السودان ستستأنف في جدة برعاية أميركية-سعودية (الجيش)
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
المفاوضات بين طرفي الحرب في السودان ستستأنف في جدة برعاية أميركية-سعودية (الجيش)
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد قطيعة دامت سنوات: طهران والخرطوم تستأنفان علاقاتهما الدبلوماسية الأمم المتحدة: انعدام الأمن وقلة التمويل يعرقلان وصول المساعدات إلى 18 مليون سوداني الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر: الجوع يهدد حياة الآلاف من مواطني جنوب السودان العائدين هرباً من الحرب عبد الفتاح البرهان جمهورية السودان السعودية الولايات المتحدة الأمريكية محمد حمدان دقلو (حميدتي) أخبارتغطية مستمرة| غوتيريش يندد بـ "انتهاكات للقانون الدولي"، وعدد القتلى يتجاوز الـ6500
المصدر: euronews
كلمات دلالية: عبد الفتاح البرهان جمهورية السودان السعودية الولايات المتحدة الأمريكية محمد حمدان دقلو حميدتي أخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قصف إسرائيل قطاع غزة حركة حماس فلسطين ضحايا فلاديمير بوتين مستشفيات شرطة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قصف إسرائيل قطاع غزة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات التي تجري مع إسرائيل.
وقال عون خلال لقائه وفد "الجمعية اللبنانية للأسرى والمحررين" إن "عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات، وأن الاتصالات مستمرة لإطلاقهم"، آملا الوصول إلى نتائج إيجابية في أسرع وقت ممكن.
وكان دبلوماسيون إسرائيليون ولبنانيون اجتمعوا الأربعاء 3 ديسمبر 2025، في الناقورة على الحدود، برعاية أمريكية، في أول لقاء مباشر وعلني بين البلدين منذ عام 1993.
يواصل لبنان التحضير للاجتماع المقبل للجنة الميكانيزم المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر. وشدد الرئيس عون سابقا على أن "لغة التفاوض يجب أن تسود بدل لغة الحرب".
يذكر أن لبنان يتهم إسرائيل بارتكاب آلاف الخروقات لوقف إطلاق النار منذ الحرب الأخيرة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى لبنانيين، واستمرار احتلال خمس تلال لبنانية بالإضافة إلى مناطق أخرى منذ عقود. وتخشى السلطات اللبنانية من أن يؤدي أي تصعيد إلى اندلاع شرارة لحرب جديدة واسعة النطاق في الجنوب.