ضبط ورشة لتصنيع وإصلاح الأسلحة النارية بالأقصر
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الأقصر من ضبط عاطل "له معلومات جنائية"- مقيم بدائرة مركز شرطة القرنة، بإستغلال مسكنه كورشة لتصنيع وإصلاح الأسلحة النارية والإتجار بها.
ضبط بحوزته (7 فرد محلى - 2 طبنجة صوت مُعدلة – عدد من الطلقات – أجزاء من أسلحة نارية تحت التصنيع – أدوات تصنيع – كمية لمخدر الحشيش وزنت 1،500 كيلو جرام – كمية لمخدر البانجو وزنت 5 كيلو جرام).
وبمواجهته إعترف بمزاولة نشاطًا إجراميًا فى تصنيع الأسلحة النارية والإتجار بها، وكذا بيع المواد المخدرة، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ورشة بالأقصر لتصنيع وإصلاح الأسلحة النارية
إقرأ أيضاً:
رسالة تهدئة أمريكية.. زيارة عاجلة لاحتواء غضب تل أبيب وإصلاح الشرخ الدبلوماسي
قالت دانا أبو شمسية إن الزيارة المرتقبة للمبعوث الأمريكي تأتي في لحظة شديدة الحساسية، وتهدف بالأساس إلى احتواء التوتر مع إسرائيل وتقديم توضيحات تُعد بمثابة اعتذار غير مباشر، بعد الضجة التي أثارتها تصريحات باراك الأخيرة وأغضبت المسؤولين في تل أبيب.
التحيز لصالح تركياوخلال مداخلة لها مع الإعلامية إيمان الحويزي على قناة "القاهرة الإخبارية"، أوضحت أن باراك كان قد شكك في الادعاء بأن إسرائيل تُعد نموذجًا للديمقراطية في الشرق الأوسط، معتبرًا أن النظام الملكي هو الأكثر قدرة على حفظ الاستقرار السياسي؛ هذه التصريحات دفعت مسؤولين إسرائيليين لاتهامه بالتحيز لصالح تركيا والدفاع عن الرئيس رجب طيب أردوغان.
وأضافت أبو شمسية أن موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان شديد الحدة، إذ عبّر عن غضبه خلال لقائه السفير الأمريكي، معتبرًا أن تصريحات باراك تسيء لإسرائيل وتلحق ضررًا بسمعتها، واصفًا إياها بـ"المعادية".
زيارة المبعوث الأمريكيوأكدت أن زيارة المبعوث الأمريكي تأتي لتوضيح الموقف الرسمي لواشنطن، وطمأنة إسرائيل بشأن متانة العلاقات الثنائية.
وأشارت إلى أن الزيارة ستتناول أيضًا ملفات إقليمية مهمة، بما فيها سوريا ولبنان وقطاع غزة، خاصة في ظل ما تتداوله وسائل الإعلام الإسرائيلية عن جدول زمني متوقع للإعلان عن إنشاء "الهيئة الدولية للسلام في غزة" في الخامس عشر من الشهر الجاري، تزامنًا تقريبًا مع زيارة باراك للمنطقة.
واختتمت بتوضيح أن الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطًا متصاعدة على حكومة الاحتلال لدفعها إلى الانتقال إلى المرحلة الثانية بعد عشرة أيام من هذا التاريخ، أي في الخامس والعشرين من الشهر ذاته.