بتول بني تستعد لإحياء حفل خاص بالنساء بالسعودية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تستعد المطربة بتول بني، لاحياء حفل غنائي كبير للسيدات فقط بالمملكة العربية السعودية يوم 4 نوفمبر المقبل.
ومن المقرر أن تقدم بتول بني في حفلها بـ جدة باقة من أبرز أغانيها بالاضافة إلى أغاني التراث الحلبي التي تشتهر بتقديمة في جميع حفلاتها.
مشاركه بتول بني في مهرجان جرش
وشاركت الفنانة بتول بني لأول مرة في مهرجان جرش للثقافة والفنون لعام 2023 بالدورة 37، بجانب عدد كبير من نجوم الوطن العربي أبرزهم: هاني شاكر، جورج وسوف، راغب علامة، نجوى كرم، صابر الرباعي، وائل كفوري، عبير نعمة، جورج نعمة، خالد عبدالرحمن، عمر العبد اللات، نداء شرارة، وديانا كرزون.
وفى سياق مختلف أحيت مؤخرًا الفنانة بتول بنى، سلسلة من الحفلات الناجحه فى الولايات المتحدة الأمريكية رفقة النجم اللبنانى مروان خورى.
ونشرت بتول، مجموعة من الفيديوهات لها عبر حساباتها الرسمية على الفيسبوك والإنستجرام، ونالت على إعجاب وتفاعل عدد كبير من المتابعين لها عبر مواقع التواصل الإجتماعى المختلفة.
بتول بني هي مطربة سورية الأصل، شاركت في برنامج "ذا فويس" عام 2018، وتعتبر من الأصوات المميزة جدا في الوطن العربي، حيث نالت إعجاب الجمهور والنقاد الفنيين، منذ إطلاق أولى أعمالها الفنية الخاصة، ويضم رصيدها الفني مجموعة مميزة من الأعمال، كما تتميز بتقديمها الفريد لأغاني التراث الحلبي والمصري في عدد كبير من الحفلات والمهرجانات الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بتول بني حفل خاص مملكة العربية السعودية مهرجان جرش للثقافة والفنون بتول بنی
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".