حذف فيديو بكائه على ضحايا المعمداني.. تصرف صادم من محمد أنور لسبب مثير
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
حذف الفنان محمد أنور الفيديو الذي نشره منذ أسبوع عبر حسابه بموقع إنستجرام، بعد قصف المستشفى المعمداني في فلسطين، وهو يبكي.
وعلق محمد أنور حينها على الفيديو الذي كان قد نشره عبر حسابه بموقع انستجرام: آسف لأني ضعيف وعاجز ومش قادر أعمل ليكو حاجة غير أني أعيط... اللهم إنا مغلوبون فانتصر.
وجاء حذف فيديو محمد أنور من حسابه، في الوقت الذي أعلن فيه مشاركته في مسرحية زواج اصطناعي بدلًا من الفنان محمد سلام الذي اعتذر عن العمل تضامنًا مع الشعب الفلسطيني بسبب الاحتلال الإسرائيلي على غزة الذي خلف العديد من الضحايا.
أعلن الفنان محمد سلام انسحابه من عرض مسرحية “زواج اصطناعي”، والمقرر عرضها ضمن فعاليات موسم الرياض تضامنا مع الأحداث الجارية في غزة.
وقال محمد سلام من خلال مقطع فيديو عبر حسابه بتطبيق إنستجرام :" بكرة المفروض أسافر الرياض عشان أعرض مسرحية "زواج اصطناعى فى موسم الرياض، المفروض أنها مسرحية كوميدية فيها أغاني، استعراضات، والمفروض نعرض يوم 30 أكتوبر".
وأضاف محمد سلام :"المفروض نعرض وسط الأحداث اللى بتحصل فى غزة، أنا مش متخيل إنى أروح أعمل مسرحية وإخواتنا فى فلسطين بيتقتلوا، أنا مش هقدر أسافر، كان عندى أمل الفترة اللى فاتت أن العرض يتلغي أو يتأجل ".
وأوضح :" أنا حاسس لو عملت كده هكون زي اللي بيقتلهم وهكون خذلتهم، أنا بعتذر جدا عن المشاركة فى موسم الرياض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعتذار محمد سلام الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطين محمد أنور محمد سلام
إقرأ أيضاً:
معايا وثائق| رد صادم من محمد موسى على "مرتزقة الإعلام"
أكد الإعلامي محمد موسى إن رسالته للإعلاميين الذين وصفهم بـ«المثيرين للضجيج» هي أن الإعلام الحقيقي يقوم على الوعي والفهم والمهنية، وليس على التقليد والتقليبات المصطنعة، أو السعي خلف التريند.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الجمهور بات يعرف جيدًا الفارق بين من يمارس مهنة الإعلام بصدق ومسؤولية، وبين من يعتمد على التلفيق والفبركة والمحتوى الموجه.
وأكد موسى أن الهجوم الذي يتعرض له خلال الأسبوعين الماضيين لن يؤثر فيه، معتبرًا أن حملات التشويه التي تستهدفه ليست الأولى من نوعها، وأنه واجه مثل هذه الحملات مرارًا منذ سنوات، وظل ثابتًا في مواقفه دون أن تهتز ثقته في ما يقدمه من معلومات.
وأشار إلى أنه يمتلك من الوثائق والمعلومات ما يثبت دائمًا صحة ما يطرحه، وأن الانتقادات الحادة التي توجه إليه لن تغير من مواقفه، مشددًا على أن «من يحاولون الإساءة» يعلمون جيدًا أن فتح ملفات معينة قد يكشف عن حقائق محرجة بالنسبة لهم.
وأوضح موسى أن «مرتزقة الإعلام» لا يهمهم الوطن أو الحقيقة، وإنما يسعون فقط لتنفيذ توجيهات و«تكليفات» محددة مقابل ما يتقاضونه من دعم مالي، وأن الهدف الأساسي لحملاتهم هو التشويه وخلق رأي عام مضلل.
وأضاف أن ما كشفه من معلومات حول خطة عودة الرئيس السوري السابق بشار الأسد لم يكن مجرد تحليل، بل استند إلى تقارير موثقة أبرزها ما نشرته وكالة رويترز مؤخرًا، والتي أكدت أن شخصيات بارزة من الدائرة المقربة للأسد تعمل من منفاها في روسيا على تمويل تحركات تهدف إلى استعادة النفوذ داخل سوريا، عبر دعم مجموعات مسلحة ضد حكومة «هيئة تحرير الشام» بقيادة أبو محمد الجولاني.
وأشار موسى إلى أن تقريرًا آخر نشره موقع بي بي سي ألقى الضوء على دور رئيس جهاز المخابرات السوري السابق وعدد من أقارب الأسد، إضافة إلى ماهر الأسد، في تحويل ملايين الدولارات لمقاتلين داخل سوريا بهدف إعادة موطئ نفوذ في الساحل السوري والانفصال به إداريًا وسياسيًا.
وأكد موسى أن ما ورد في هذه التقارير يثبت دقة ما كشفه قبل أسابيع حول التحركات السرية لإعادة الأسد إلى المشهد، والدليل حملة الاعتقالات الواسعة التي نفذتها حكومة الجولاني في مناطق الساحل السوري فور تداول تلك المعلومات.
وختم موسى مؤكدًا أن «الحقيقة واضحة»، وأن ما يقدمه ليس «تكهنات سياسية»، بل معلومات مبنية على وثائق ومصادر دولية موثوقة، مضيفًا أن ردود بعض الإعلاميين «الهشة» تكشف ضيقهم من كشف هذه التفاصيل للرأي العام.