العثور علي جثمان سيدة مقتولة داخل شقتها في السيدة زينب
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
تواصل نيابة السيدة زينب الجزئية، التحقيقات في واقعة العثور علي جثة سيدة مقتولة داخل شقتها في منطقة السيدة زينب بالقاهرة، حيث جرى نقلها إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة.
وكانت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بالقاهرة ، إخطارا من إدارة شرطة النجدة بالعثور على جثة سيدة مقتولة في ظروف غامضة داخل شقتها بدائرة القسم، فانتقل رجال الشرطة إلى محل البلاغ؛ وبالمعاينة الأولية تبين وجود جثة «عطيات فارس» وبها آثار طعنات بالجسم.
وقد استمع رجال المباحث الجنائية لأقوال الجيران، وفحصوا آخر المترددين على الشقة محل الواقعة وصولا إلى القاتل، وتحرر المحضر اللازم، وتمت إحالته إلى النيابة العامة للتحقيق.
إصابة 3 اشخاص في حادث تصادم بين دراجتين ناريتين بالشرقية|أسماءكما تعرض 3 اشخاص للاصابة ، إثر وقوع حادث تصادم بين دراجتين ناريتين (موتوسيكل - توك توك) في الطريق الدولي بين قرية عليم التابعة لنطاق ودائرة مركز أبو حماد وبندر مدينة أبو حماد، في دائرة ونطاق مركز شرطة أبو حماد في محافظة الشرقية.
كانت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية في مديرية أمن الشرقية، تلقت إخطارا يفيد بورود إشارة من مستشفى أبو حماد المركزي بوصول كلًا من: محمد م م، 22 سنة، وعبدالحميد م م، 26 سنة، وأدهم س ف، 34 سنة، مقيمين في بهنباي مركز الزقازيق، مصابين بكدمات وجروح وكسور بأنحاء متفرقة في الجسد.
وتبين من التحريات الأولية حدوث إصابة المصابين إثر وقوع حادث تصادم بين موتوسيكل وتوك توك في الطريق الدولي بين قرية عليم مركز أبو حماد ومركز أبو حماد، فيما تحرر عن ذلك المحضر اللازم وتم رفع آثار الحادث من الطريق وتسيير الحركة المرورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منطقة السيدة زينب القاهرة الأجهزة الأمنية بالقاهرة السیدة زینب سیدة مقتولة داخل شقتها أبو حماد
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: لماذا سميت "مصر" بالمحروسة !!
هذا البلد الأمين ،الجميل، المتفرد فى مزاياه، وأيضًا المتفرد فى عيوبه، هذا البلد العظيم لا يمكن أن يختلف عليه أحد من المحللين بأنه قد رسخت فيه الأصول الطيبة وإلتصقت بأهله صفات الشعوب اللصيقة بأرضها، والمحبة والعاشقة لتراثها وترابها، هذا البلد (مصر) الإيمان فيه بالعقائد راسخ، ولم يتغير هذا البلد ولم يستطع غازِ أن يغزوه بثقافته أو بتقاليده، أو ينزع عن أهله خواصهم وتميزهم .
-هذا البلد حينما جائه "الإسكندر الأكبر" غازيًا، تَّدينَ بدين أهله، وذهب إلى معبد "أمون" فى واحة سيوة لكى يعلن نفسه خادمًا للإله "أمون" !!
و حينما جائه "داريوس" ومساعده "قمبيز" غُزَاهْ من بلاد "الفرس" قبل ألف عام قبل الميلاد، ذهبا إلى "الخارجة" عاصمة الوادى الجديد لكى ينشأ معبد (هيبس) ويتعبدوا فيه لألهة المصريين !!.
و حينما جائه "نابليون" غازيًا، ناداه المصريون بعد كفاحهم ضد الإحتلال الفرنسى بأنه مسلم، وحتى قائده (كليبر) والذى قتله "سليمان الحلبى" فى القاهرة كان يَّدعى تدينه بدين الإسلام !!.
و عندما إقترب "روميل" قائد قوات هتلر من صحراء العلمين بالقرب من مدينة الإسكندرية على شفا ثلاث ساعات من "القاهرة" إستعد المصريون بتسمية (هتلر) بالشيخ (محمد هتلر)، نكاية فى الإستعمار الإنجليزى!!.
و لعل المصريون الذين رزقوا بأطفال فى هذه الفترة قد أطلقوا عليهم إسم "هتلر"، وأشهر من سمى فى هذه الحقبة الزمنية هو المرحوم اللواء " هتلر طنطاوى" رئيس الرقابة الإدارية الأسبق !.
هكذا هذا البلد يذيب كل من يغزوه ويلبسه ثقافته وتقاليده.
و لعل مجئ "عمرو بن العاص" على رأس الحملة التى فتحت "مصر"، وإنقاذ المصريون من إضطهاد "الرومان"، وأعطى "أقباط مصر" حقوقهم وأعاد لهم حق الحياه فوق الأرض، بعد أن كانوا هاربين فى صحراوات مصر كلها حتى وصلوا إلى واحة (الخارجة) وأنشأوا مدينة (القبوات) وهى ما تعرف اليوم بأثار (البجوات) القبطية الشهيرة !!.
جاء "عمرو بن العاص" إلى مصر بتكليف واضح وشديد الصراحة من أمير المؤمـنين "عمر بن الخطاب"، "أهل مصر هم خير أجناد أهل الأرض "كما قال عنهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، "ومصر" هى البلد الوحيد المذكور فى القراّن الكريم أكثر من ثلاثة عشر مرة، "وأهل مصر"، أهدو رسول الله زوجته أم ولده الوحيد "إبراهيم" السيدة "ماريا القبطية"، "ومصر" هى بلد السيدة " هاجر" زوجة رسول الله "إبراهيم"، هكذا جاء "عمرو بن العاص" بتوصية "بأهل مصر" من خليفة رسول الله، ووصايا الرسول قبل رحيله إلى الرفيق الأعلى.
هذا البلد العظيم محروس بإرادة الله عز وجل !!
لذا سمى هذا الوطن الحبيب "مصر" من أهله ومعارفه ومحبيه "بالمحروسة مصر" وهى كذلك إلى ما شاء الله، فلا خوف أبدًا على هذا البلد، مهما كانت المصائب والمؤمرات والغباء المستحكم فى بعض "الأزمنة الذى يصيب أبنائه"!!
Hammad [email protected]