وزير حرب الاحتلال: هذه حرب طويلة وإما نحن أو هم
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
غلانت: نبذل كل الجهود لإعادة المخطوفين
قال وزير حرب الاحتلال يواف غالانت، إن جيشه متأهب على كافة الجبهات وإنه ليست لديهم مصلحة في توسيع نطاق الحرب.
اقرأ أيضاً : الاحتلال يستدعي ممثليه الدبلوماسيين في تركيا لإعادة تقييم العلاقات
وأضاف غالانت في مؤتمر صحفي، مساء السبت، أن "هذه حرب طويلة وإما نحن أو هم".
وأشار وزير حرب الاحتلال، إلى أن جنوده يقاتلون الآن في البر والبحر والجو خارج حدود غزة وداخلها.
وأكمل غلانت، "نبذل كل الجهود لإعادة المخطوفين وهو أمر معقد في وضع لم نعرفه من قبل".
وزاد غلانت: "كلما ضربنا حماس بشكل أشد زادت فرصة الوصول إلى حل يعيد المخطوفين".
نتنياهو: الحرب داخل قطاع غزة ستكون صعبة وطويلةمن جهته قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن قوة خاصة دخلت إلى شمال قطاع غزة الليلة الماضية.
وأضاف نتنياهو في مؤتمر صحفي: "هدفنا واضح وهو القضاء على قدرات حماس والإفراج عن الرهائن".
وأشار نتنياهو إلى أنه التقى عائلات المخطوفين وقال لهم: "إننا سنعمل كل ما في وسعنا لإعادتهم".
وأكمل نتنياهو: "نخوض حرب الإنسانية ضد البربرية وأصدقاؤنا في الدول العربية والعالم يعرفون أننا إن لم ننتصر سيأتي دورهم".
وزاد رئيس حكومة الاحتلال "كثفنا ضرباتنا الجوية في الأيام الأخيرة لمساعدة قواتنا على الدخول البري".
ولفت نتنياهو إلى أن الحرب داخل قطاع غزة ستكون صعبة وطويلة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: الجيش يواجه تحديات كبيرة في غزة وسنهزم حماس ونحرر المختطفين
أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، بصعوبة المعركة الدائرة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن "الجيش الإسرائيلي يواجه تحديات كبيرة في عملياته" جاء ذلك خلال عاجل عبر قناة القاهرة الإخبارية.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن نتنياهو قوله، إن "المعركة ستُفضي إلى هزيمة حركة حماس وتحرير الإسرائيليين المحتجزين في القطاع".
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "نحن في ذروة معركة صعبة، لكننا سنهزم حماس وسنحرر المختطفين. لدينا تحديات كثيرة، لكننا في المقابل نسعى لبناء مستقبل دولتنا واكتشاف تاريخها".
واستأنف الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على قطاع غزة، منذ 18 مارس الماضي، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ 19 يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين، إذ استمر في قصفه لأماكن متفرقة من قطاع غزة الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة.