كايلي جينر تعتمد صيحة الكورسيه بالجلد الناعم
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
خضعت عارضة الأزياء الأمريكية كايلي جينر لجلسة تصوير جديدة لصالح ماركة عالمية لتكشف عن أحدث صيحات موضة الجلد في خريف وشتاء 2024.
وبدت كايلي جينر بأكثر من إطلالة مميزة، حيث ارتدت فستان قصة الكورسيه قصير مجسم، ينتمي لقصة الكب، صمم من قماش الجلد باللون الأسود.
وأطلت بإطلالة ثانية لتتألق بجمبسوت ينتمي لقصة الكب، مع قصة الكورسيه بشكل ناعم، لتؤكد أن هذة القصة من أبرز القصات المسيطرة على خطوط الموضة العالمية لهذا العام.
وظهرت بإطلالة شتوية فخمة، حيث ارتدت بالطو ينتمي لقصة الأوفر سايز ليمنح من يرتديه الدف والأناقة في آن واحد، صمم من قماش الجلد.
أما من الناحية الجمالية، فضلت تسريحة شعر جذابة مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ليتناغم مع لون بشرتها الخمرية مع لون النود في الشفاه.
كايلي جينر
كايلي جينر من مواليد 10 أغسطس 1997، شخصية إعلامية أمريكية وعارضة أزياء وسيدة أعمال. أمريكية.
حياتها
ولدت في كالاباساس، لوس أنجليس، كاليفورنيا وهي الابنة الثانية من وليام بروس جينر وكريستين «كريس» ماري جينر (من مواليد 1955؛ كارداشيان سابقًا، نيي هوتون).
لديها شقيقة أكبر سنًا، كيندال (من مواليد 1995)، لديها ثلاثة أخوات غير شقيقات من زوج والدتها السابق وهن: كورتني كارداشيان(ولدت في 1979)،كيم كردشيان(من مواليد 1980) وكلوي كارداشيان(مواليد 1984)، وأخ غير شقيق روبرت آرثر «روب» كارداشيان (ولد 1987). من والدها لديها ثلاثة اخوة غير أشقاء كبار: بيرتون وليام «بيرت» (ولد 1978)، براندون تومسون (من مواليد 1981)، وسام برودي (من مواليد 1983)، وأخت كايسي جينر (من مواليد 1980). كانت جينر مشجعة في مدرسة (بالإنجليزية: Sierra Canyon School) ولكنها أصبحت تدرس في منزلهم سمبول وخرج في سبتمبر 2012.
السيرة المهنية
بدأت حياتها كعارضة أزياء مع خط سيرز "Crush Your Style". وقامت بالتقاط الصور مع مجلة OK!, كانت جينر على غلاف مجلة Teen Vogue مع شقيقتها كندال.
وقد ظهرت أيضًا على غلاف مجلة Seventeen في سبتمبر أيلول «العودة إلى المدرسة جنبا إلى جنب» مع شقيقتها الأكبر سنًا كيندال.
الحياة الشخصية
في 2012 تعاونت مع شركة باك سن للملابس مع اختها كيندل وأنشأتا تصميمات خاصة بهما تدعى (كيندل وكايلي).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشفاه الكحل الماسكرا کایلی جینر من موالید
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات: مصر لا تعتمد على سنترال رمسيس فقط كمركز رئيسى للخدمات
تفقد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فجر اليوم، مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة؛ وذلك لمتابعة تداعيات الحادث، وعمليات السيطرة على الحريق.
كما اطلع على الجهود المبذولة لاستعادة خدمات الاتصالات التى تأثرت جراء الحريق الذى اندلع عصر أمس داخل السنترال التابع للشركة المصرية للاتصالات، ونتج عنه تأثر بعض خدمات الاتصالات خلال الساعات الماضية.
ورافقه كل من المهندس رأفت هندى نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتطوير البنية التحتية التكنولوجية والتحول الرقمى، والمهندس محمد نصر العضو المنتدب والرئيس التنفيذى للشركة المصرية للاتصالات، وعدد من قيادات كل من الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، والشركة المصرية للاتصالات.
وكان الدكتور عمرو طلعت قد قام بقطع زيارته الرسمية إلى الخارج والعودة إلى القاهرة لمتابعة تطورات الحادث، والوقوف على حجم الأضرار الناجمة عنه، والاطلاع على التدابير الفنية المتخذة لضمان استمرار تقديم خدمات الاتصالات للمواطنين، والحد من تداعيات الحريق، وكذلك الاطمئنان على سلامة المصابين.
وقال الدكتور عمرو طلعت:" إنه خلال 24 ساعة ستكون عادت كافة خدمات الاتصالات بشكل تدريجى"، موضحا أنه تم نقل كافة الخدمات إلى أكثر من سنترال ليعملوا كشبكة بديلة، ونفى أن تكون مصر معتمدة على سنترال رمسيس فقط كمركز رئيسى لخدمات الاتصالات.
وقال:" لا يوجد سنترال واحد فقط تعتمد عليه مصر وسنترال رمسيس سيظل خارج الخدمة لأيام ومع ذلك ستعود الخدمات بشكل تدريجى بعد ما تم نقل كافة الخدمات التى توجد فى سنترال رمسيس إلى أكثر من سنترال".
وأضاف أن معظم الخدمات الحيوية تعمل بشكل طبيعى فى أغلب المحافظات مثل النجدة والمطافى والاسعاف ومنظومة تقديم الخبز والمطارات والموانئ والمرافق الحيوية، وبعض الخدمات فى عدد من المحافظات المحدودة ظهرت بها أعطال يتم التعامل معها لاستعادتها خلال صباح اليوم.
وشدد الدكتور عمرو طلعت على أنه يتم متابعة الموقف أولا بأول؛ موجها نحو سرعة الانتهاء من أعمال الإصلاح واستعادة خدمات الاتصالات المتأثرة فى أسرع وقت، وحصر المستخدمين المتضررين واتخاذ الإجراءات اللازمة لتعويضهم.
وقدم الدكتور عمرو طلعت خالص التعازى والمواساة لأسر ضحايا الحريق من المتوفين، ولقيادات الشركة المصرية للاتصالات والعاملين بها، فى شهداء الواجب الذين فقدوا أرواحهم أثناء تأدية مهام عملهم داخل مبنى السنترال.
كما وجه وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الشكر لقوات الحماية المدنية ورجال الإطفاء على الجهود المكثفة المبذولة على مدار ساعات لإخماد النيران التى اندلعت داخل المبنى.
وخلال تفقده لمبنى سنترال رمسيس؛ استمع الدكتور/ عمرو طلعت إلى شرح من المهندس/ محمد نصر حول ملابسات الحادث؛ حيث أوضح أن الحريق اندلع داخل إحدى صالات الطابق المخصص لاستضافة مشغلى الاتصالات، والذى يضم صالات منفصلة لكل مشغل، وقد امتد الحريق إلى الأدوار الأخرى نتيجة لشدته، وقد اوضح أن جميع صالات الأجهزة الخاصة بالشركة المصرية للاتصالات مؤمنة بإجراءات أمنية وأنظمة إطفاء ذاتية؛ مشيرا إلى أن قوة واشتداد الحريق حالت دون تمكن أجهزة الإطفاء من اخماد الحريق.
وعقب ذلك، قام وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بزيارة عدد من المستشفيات التى تم نقل المصابين فى الحادث إليها وهم المنيرة، ودار الفؤاد، وصيدناوى، والقبطى، للاطمئنان على الحالة الصحية للمصابين ووجه بسرعة توفير كل سبل الدعم والرعاية اللازمة لهم.