بيرقدار TB2 التركية تحقق إنجازًا غير مسبوق في أوروبا.. مجلة تعترف: من المستحيل هزيمتها
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
تواصل تركيا تعزيز مكانتها في مجال الصناعات الدفاعية، حيث تستعد الطائرة المسيّرة “بيرقدار TB2” لنيل لقب أول طائرة بدون طيار تركية يتم إنتاجها في القارة الأوروبية.
وفي تقرير موسّع، أشادت مجلة The National Interest الأمريكية بالقوة المتزايدة للمسيّرات التركية، ووصفت سلسلة “بيرقدار” بأنها “لا تُهزم”، مشيرة إلى أن هذا التفوق يعكس صعود تركيا كقوة فاعلة في سوق الدفاع العالمي.
إنتاج يبدأ من إيطاليا
أوضحت المجلة أن مصنع إنتاج “بيرقدار TB2” في أوروبا سيُقام في إيطاليا، في خطوة من شأنها أن تمنح أنقرة ميزة استراتيجية في توسيع صادراتها الدفاعية إلى الأسواق الأوروبية.
وذكرت المجلة:
“أعلنت الشركة التركية الرائدة في تصنيع الطائرات بدون طيار أنها ستبدأ إنتاج منصة TB2 في إيطاليا.”
وفي بيان رسمي لشركة بايكار، أكدت أن:
“إنتاج مسيّرات TB2 وأقنجي سيتم في منشآت شركة Piaggio Aerospace، بهدف تلبية الطلب المتزايد في الأسواق المستقبلية.”
اقرأ أيضامأساة جديدة للجيش التركي شمال العراق: تسرب غاز الميثان يودي…
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اوروبا بيرقدار TB2 التركية
إقرأ أيضاً:
"غادة عبد الرازق تشتعل تريند جوجل في عيد ميلادها.. قاهرة المستحيل وسيدة الدراما بلا منازع!"
من قلب الشاشة الصغيرة إلى قلوب ملايين المتابعين، أثبتت النجمة الكبيرة غادة عبد الرازق إنها مش مجرد ممثلة، بل ظاهرة فنية لا تُشبه أحد، وصاحبة بصمة خالدة في سجل الدراما والسينما المصرية. ومع احتفالها بعيد ميلادها، اشتعلت محركات البحث باسمها وتربعت على عرش تريند جوجل، في لحظة احتفاء جماهيري كبير يعكس مدى حب الناس لها، وارتباطهم العميق بمسيرتها وجرأتها وأدوارها التي لا تُنسى.
غادة، اللي وُلدت في 6 يوليو، تجاوزت فكرة النجم التقليدي، وتحولت بمرور السنوات إلى رمز فني نسائي صلب، متمرد، وجريء. في وقت كتير من النجمات كانوا بيمشوا جنب الحيط، هي اختارت تمشي في النص، وبصوت عالي، وقرارات فنية عن قناعة مش عن مسايرة. قدرت تبني إمبراطوريتها الفنية بحنكة، وتركت في كل بيت مصري وعربي دور محفور لا يُنسى.
من أول خطواتها على الساحة لحد النهارده، غادة عبد الرازق دايمًا ما كانت في منطقة مختلفة. ما لعبتش دور الضحية، لكنها جسّدت المرأة القوية، المستفزة أحيانًا، المكسورة أحيانًا، واللي بترجع توقف على رجليها دايمًا. وده ظهر بوضوح في أعمال مثل:
"زهرة وأزواجها الخمسة"، "مع سبق الإصرار"، "الخانكة"، و"الباطنية"، واللي شكلوا علامات فارقة في تاريخ الدراما، مش بس لنجاحهم الجماهيري، لكن كمان لجرأتهم في طرح قضايا مجتمعية شائكة.
أما في السينما، فغادة كانت دايمًا "ورقة رابحة"، وقدرت بفطنة توازن بين الأدوار الجريئة والمركّبة، وبين الأعمال اللي بتستهدف جمهور الشباك. من "حين ميسرة" لحد "الريس عمر حرب"، مرورًا بـ "جرسونيرة" و"90 دقيقة" كل دور كان فيه "توقيع خاص" بيقول: "أنا غادة عبد الرازق.. ومفيش غيري يقدر يعمل كده".
وفي عيد ميلادها، اشتعلت مواقع التواصل بصورها، ومقاطع من أعمالها، وكلمات حب واحتفاء من جمهور بيشوف فيها مش بس ممثلة، لكن نموذج للمرأة اللي بتقول "لأ" بصوت واضح. تعليقات من نوع:
"أقوى ست في الدراما"،"كل سنة وإنتي نجمتنا اللي محدش عارف يقلّدها"،
"غادة مش بس فنانة، دي مدرسة تمثيل لوحدها"
… غمرت منصاتها الرسمية، ورفعت اسمها من جديد لقمة الترند، لكنها قمة تستحقها عن جدارة.
أما غادة نفسها، فاختارت البساطة في احتفالها، ونشرت صورة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام وكتبت:
"كبرت سنة.. بس قلبي لسه شاب.. ولسه الكاميرا بتحبني وأنا بحبها"
غادة عبد الرازق ليست مجرد فنانة… هي تاريخ من التحدي، وموسوعة من الشخصيات، وراية فنية عالية، لسه مرفوعة رغم كل التغيرات اللي حصلت في الساحة. وفي وقت بتتبدل فيه النجوم وبيظهر فيه "الترند المؤقت"، بتفضل هي "الترند الحقيقي"، اللي عمره ما بينطفي.
في عيد ميلادك يا غادة، بنقولك:كل سنة وإنتي سيدة القرار، ملهمة الأجيال، وصاحبة الحضور الطاغي اللي لا يُختزل في شاشة، ولا يُنسى في زحمة الزمن.