منصة "إحسان" توقّع مذكرة تفاهم لدعم مبادرات القطاع الخيري
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
وقّعت المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) ومؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية مذكرة تفاهم؛ لتمكين المبادرات الخيرية والتنموية ودعم الفئات المستحقة، حيث ساهمت المؤسسة بمبلغ 15 مليون ريال.
ووقّعت المذكرة في مقر المؤسسة بالرياض بحضور الرئيس التنفيذي لمنصة (إحسان) المهندس إبراهيم بن عبدالله الحسيني، والرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك عبدالله العالمية للأعمال الإنسانية الأستاذ فيصل بن عبدالعزيز الدويش.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار سعي الجانبين إلى تمكين الأيتام الموهوبين، وتقديم خدمات الرعاية الصحية والعمليات الجراحية العاجلة للمحتاجين، وتوفير الدعم للفئات الأشد استحقاقاً في خدمة (تيسرت) للتنفيذ القضائي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العمل الخيري منصة إحسان
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يوقّع مذكرة تفاهم مع «إمباكت-إس إي»
أبوظبي: «الخليج»
وقّع مركز تريندز للبحوث والاستشارات مذكرة تفاهم وتعاون مع مؤسسة «مونيتور إمباكت» و«إمباكت-إس إي» ـ المملكة المتحدة، بهدف تعزيز التعاون البحثي والعلمي في مجالات ذات الاهتمام المشترك.
وقّع المذكرة عن المركز الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي، مع ماركوس شيف، الرئيس التنفيذي لمؤسستي «مونيتور إمباكت» و«إمباكت-إس إي»، بحضور عدد من المسؤولين والباحثين من الطرفين.
وتهدف المذكرة لدعم الجهود البحثية المشتركة القائمة على الأدلة والحقائق، وتوظيفها لخدمة المجتمع وصنّاع القرار، وتوسيع قاعدة المعرفة، والاستفادة من الخبرات في مجالات السياسة والبحث العلمي.
وتنص على مجالات عدة للتعاون، من أبرزها: إجراء بحوث مشتركة في مجالات اجتماعية وسياسية واقتصادية ودراسات المستقبل، وتبادل الخبراء والباحثين غير المقيمين، وتنظيم مؤتمرات وورش عمل وندوات مشتركة، وتبادل الإصدارات والمنشورات، والمساهمة في إصدار تقارير بحثية مشتركة.
وأكد الدكتور محمد عبدالله العلي، أن هذه الشراكة البحثية تأتي في إطار الالتزام بتوسيع آفاق التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي والاستفادة من الخبرات العالمية المتميزة. وأضاف أن هذه المذكرة تعكس حرص المركز على بناء علاقات مؤسسية فاعلة تسهم في تطوير المعرفة وصنع السياسات.
من جانبه، أعرب ماركوس شيف عن سعادته بهذه الشراكة، مؤكداً أن التعاون مع مركز «تريندز» يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز البحوث التطبيقية المؤثرة، مشيداً بدور المركز في دعم بيئة البحث العلمي في المنطقة.