البصل يحتل الصدارة ب20 جنيها للكيلو.. والطماطم تتخلى عن المنافسة بأسواق البحيرة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شهدت أسواق الخضروات والفاكهة بمحافظة البحيرة، صباح اليوم الأربعاء الموافق 1 نوفمبر2023، إنخفاض أسعار الطماطم، التي تراوحت مابين 10 إلى 12جنيها، بينما وصل سعر كيلو البصل 20 جنيها.
ولم تستقر أسعار الخيار، لكنها تراوحت مابين 10 إلى 12جنيها للكيلو، والفلفل البلدي مابين 16إلي 20جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الفلفل ألوان مابين 30إلي 32جنيها للكيلو ،وتراوحت أسعار الليمون مابين 10إلي 12جنيها للكيلو.
وتراوحت أسعار الباذنجان الأبيض مابين 5 إلى 8جنيهات للكيلو، بينما تراوحت أسعار الباذنجان الأسود مابين 4إلي 6جنيهات للكيلو ،وتراوحت أسعار البطاطس مابين 12 إلي 15جنيها للكيلو ، والبامية مابين 30إلي 35جنيها للكيلو، وتراوحت أسعار الملوخية مابين 8إلي 10جنيهات للكيلو ،وتراوحت أسعار الثوم البلدي مابين 30إلي 35جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الجزر الأصفر مابين 10 إلي 12 جنيها.
أسعار الفاكهة اليوم الأربعاءوفي أسواق الفاكهة تراوحت أسعار العنب مابين 30إلي 35جنيها للكيلو، بينما تراوحت أسعار التين مابين 25إلي 30جنيها للكيلو ,وأسعار المانجو مابين 30إلي 35جنيها ، وتراوحت أسعار التفاح الأحمر مابين 40إلي 50جنيها للكيلو ،وتتراوح أسعار الموز مابين 18إلي 20جنيها للكيلو،وتتراوح أسعار البرقوق مابين 20إلي 30جنيها للكيلو .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ننشر أسعار الخضروات والفاكهة بأسواق اليوم الأحد مابین 30إلی 35جنیها وتراوحت أسعار تراوحت أسعار
إقرأ أيضاً:
مشروع بريطاني فرنسي على وشك الانهيار.. واشنطن تتخلى عن ضمانات الدعم لأوكرانيا
تواجه المبادرة الأوروبية لتشكيل “تحالف الراغبين في دعم أوكرانيا”، بقيادة بريطانيا وفرنسا، تحديات متزايدة وسط غياب رؤية واضحة ودعم أميركي حاسم، في وقت تتصاعد فيه الأزمات السياسية داخل أوكرانيا نفسها، ما يثير مخاوف غربية من تراجع فعالية الدعم لكييف في مواجهة التصعيد الروسي.
وكشفت صحيفة بوليتيكو عن أن المشروع البريطاني-الفرنسي يمر بحالة من التخبط، حيث تعوّل لندن على واشنطن لتوفير ضمانات أمنية كانت ستشكل ركيزة استراتيجية للتحالف، إلا أن غياب هذا الدعم الأميركي أربك الحسابات الأوروبية وأضعف الزخم السياسي للمبادرة.
وذكرت الصحيفة أن بريطانيا تخطط لعقد اجتماع موسع على هامش زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يجمع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجا ميلوني، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في محاولة لإنقاذ المشروع.
وفيما وصف السفير الروسي لدى لندن، أندريه كيلين، هذا التحالف بأنه مجرد “نادٍ لأصدقاء كييف”، مشيرًا إلى غياب أي التزامات فعلية بنشر قوات أو تقديم دعم عسكري مباشر، تتزايد الانتقادات في الداخل الأوكراني بشأن إدارة الحرب وتسيير شؤون الدولة.
فقد سلطت مجلة ذي إيكونوميست الضوء على تصدعات خطيرة داخل القيادة الأوكرانية، مشيرة إلى احتدام الصراع بين الدائرة المقربة من زيلينسكي، وعلى رأسها مدير مكتبه أندريه يرماك، وخصومه داخل النخبة السياسية والعسكرية.
ووصفت المجلة يرماك بأنه “الشخصية الأقوى بعد الرئيس”، يتولى صلاحيات واسعة تمتد إلى السياسة والأمن والمخابرات والجيش، ما أثار اتهامات بتهميش القيادات المستقلة واحتكار القرار.
وبحسب التقرير، يسيطر يرماك على نحو 85% من المعلومات التي تصل إلى زيلينسكي، مما خلق أجواء من الغموض والتكهنات داخل الحكومة، وزاد من المخاوف بشأن تأثير ذلك على وحدة القرار في مواجهة الحرب مع روسيا.
وتوقعت المجلة أن تتفاقم هذه الانقسامات مع اقتراب أي استحقاقات انتخابية، خاصة في ظل تراجع نسبي في الدعم الغربي وتكلفة الحرب الممتدة على الداخل الأوكراني.
ويشير هذا المشهد المزدوج من التخبط الدولي والانقسام الداخلي إلى لحظة حرجة تمر بها أوكرانيا، حيث تتعثر المبادرات الخارجية الداعمة لكييف، في وقت تتآكل فيه الثقة بوحدة القيادة السياسية، ما قد يُضعف موقع البلاد في صراع يُراد له أن يكون طويل الأمد، لكنه بات محفوفًا بمخاطر التفكك من الداخل أكثر من تهديدات العدو الخارجي.