آخر صورة لهم.. مقـ تل جنود من وحدة النخبة في جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
نشرت وسائل إعلام فلسطينية صورة تجمع جنود لواء جفعاتي من وحدة النخبة في جيش الاحتلال، الذين قتـ لوا جميعًا داخل مركبة النمر المدرعة، بعد تفجيرها من قبل كتائب القسام بغزة.
ودكّت كتائب القسام قوات العدو المتوغلة في محوري شمال غرب غزة وجنوب غزة بعشرات قذائف الهاون.
كما قصفت القسام وسرايا القدس حشودا لقوات العدو غرب "إيرز" بقذائف الهاون وكذلك تجمعا لقوات العدو في مجمع "مفتاحيم" برشقة صاروخية.
فيما دمرت كتائب القسام دبابتين في منطقة مدرسة الزراعة ببيت حانون بـ3 قذائف "الياسين 105".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
“القسام” تعلن استهداف 4 جنود بقذائف مضادة للأفراد وتفجير حقل ألغام بقوة هندسية
#سواليف
أعلنت كتائب “القسام” الجناح المسلح لحركة “حماس”، الاثنين، استهداف قوة “إسرائيلية” وتفجير حقل ألغام في قوة أخرى شرقي حي الشجاعية شمال قطاع غزة.
وقالت “القسام” في بيان مقتضب، إن مقاتليها بعد عودتهم من خطوط القتال، أكدوا “استهداف قوة إسرائيلية قوامها 4 جنود بعدد من القذائف المضادة للأفراد”.
وأضافت أن المقاتلين تمكنوا من “تفجير حقل ألغام في قوة هندسية أخرى تسللت ليلا، شرق شارع المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة”.
مقالات ذات صلةوفي وقت سابق اليوم، كشفت “القسام” عن استهداف مقاتليها دبابتين للاحتلال بقذائف (الياسين 105) بمنطقة أصلان في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
كما أعلنت أنها “استهدفت أيضا بقذيفة مضادة للأفراد قوة تابعة للاحتلال تحصنت بمنزل في بيت لاهيا”.
وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر جيش الاحتلال بمقتل عدد من جنوده منذ استئناف العدوان على غزة يوم 18 آذار/مارس الماضي، فيما تؤكد المقاومة الفلسطينية أن “العدد أكثر من ذلك، لكن جيش الاحتلال يتعمّد إخفاء خسائره البشرية والمادية”.
وتستمر فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة في التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة في مناطق عديدة من قطاع غزة بعد استئناف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، عقب توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وجرح نحو 177 ألف فلسطيني في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.