لجنة حقوق الطفل الأممية تدين تصاعد الانتهاكات الجسيمة في غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
دانت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل تصاعد الانتهاكات الجسيمة لحقوق الأطفال في غزة كل دقيقة، التي أدت إلى استشهاد 3500.
وأعربت اللجنة في بيان صادر اليوم، عن قلقها إزاء المعاناة العميقة للأطفال، ما يعقبه من آثار على مدى الحياة في صحتهم الجسدية والنفسية، وعلى تمتعهم بجميع حقوقهم.
أخبار متعلقة "الصحة العالمية" تدعم مصر في تنظيم استقبال مصابي غزةمجلس الشيوخ الباكستاني يؤكد دعمه للشعب الفلسطينيبينهم 3648 طفلاً.
أفادت اللجنة أنه رغم الحماية التي ينص عليها القانون الدولي لجميع الاطفال، فقد وردت تقارير مفزعة من الحرب حول انتهاكات خطيرة يحظرها القانون الإنساني، بما في ذلك التشويه والإصابة والتهجير القسري والحرمان من الرعاية الطبية والغذاء والماء، مشيراً إلى أن الدول ملزمة باحترام قواعد القانون الإنساني وفقاً للمادة 38 من اتفاقية حقوق الطفل.
ودعت إلى وضع حد للأضرار المدمرة التي تلحق بحياة الأطفال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالبة بوقف لإطلاق النار، وحماية جميع الأطفال وتقديم الدعم الطبي والنفسي لهم، لبدء المسار الطويل للتعافي والتغلب على عواقب الانتهاكات الجسيمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف حقوق الطفل أخبار العرب غزة
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان غاضب بعد نشر صورة نجله: "من حقي كأب أعرف مين خالف القانون!"
أصدر الفنان محمد رمضان بيانًا رسميًا عبّر فيه عن استيائه الشديد من انتهاك خصوصية نجله، بعد تداول صور له مقترنة بإحدى القضايا المنظورة، وما تعرض له من تنمر عنصري وتعامل قاسٍ – حسب وصفه – من بعض وسائل الإعلام.
وعبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، نشر رمضان مقتطفات من نص قانون الطفل المصري الصادر عام 2018، الذي يجرّم نشر هوية أو صور الأطفال المتورطين أو حتى الشهود في القضايا، وعلق قائلًا:
"القانون ده بيوضح ضرورة حجب هوية الطفل وصورته عن الإعلام، لكن لأن الطفل ده ابنه محمد رمضان، أصبح حلال النشر، وصدر بيان رسمي لكل الصحف والمواقع ينشروا صورته ويعلنوا تفاصيل عن حياته، رغم أن القانون بيمنع ده".
وأضاف: "من حقي كأب أعرف مين خالف القانون وسمح بنشر بيان صحفي مفيش جهة واحدة رفضت إذاعته. رغم كل شيء، أنا لا أشكك أبدًا في نزاهة القضاء المصري".
وسرد رمضان تفاصيل الواقعة، مشيرًا إلى أن نجله تعرض لتنمر لفظي في أحد النوادي، حيث قال:
"ابني كان قاعد بهدوء مع أخته، وجاله مجموعة أطفال قالوله: أنت أسود زي أبوك، وأبوك عنده فيلا وعربيات علشان فلوسه حرام، لكن إحنا عايشين في شقق لأن أهالينا مش حرامية. والكلام ده سمعته بإذني لما ابني كلمني. ده مش تفكير أطفال، ده كلام أهلهم بيزرعوا فيهم الغل الطبقي".
وأوضح أنه توجّه إلى النادي وتحدث مع الأطفال أمام الأمن ومدرب السباحة لتوضيح أن الجميع إخوة وجيران، وأن الأمر موثّق في فيديوهات اطلعت عليها النيابة.
وفي ختام بيانه، قال محمد رمضان:
"دي حلقة جديدة من سلسلة اضطهاد واضح ضدي بقالها أكتر من 11 سنة. النهارده بتكلم لأني ماكنتش أتخيل يوصل الأمر لإقحام طفل عنده 11 سنة في معركة مع أبوه. ومع ذلك، مهما ظلموني، هنفضل أنا وأولادي نحب بلدنا ونعيش فيها. لا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر".