برعاية الوزير الراجحي.. مجلس شؤون الأسرة ينظّم منتدى الأسرة السعودية 2023
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
يرعى معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس شؤون الأسرة المهندس أحمد بن سليمان الراجحي يومي 12 و13 نوفمبر الحالي “منتدى الأسرة السعودية 2023” في نسخته السادسة، وذلك بفندق الفورسيزونز بالرياض، تحت عنوان “الأسرة السعودية في ظل المتغيرات المعاصرة”.
أخبار قد تهمك أمانة القصيم تعالج أكثر من 62 موقعًا لتجمع المياه بمدينة بريدة 2 نوفمبر 2023 - 6:43 مساءً حرس الحدود بجازان يقبض على مخالفين لنظام أمن الحدود لمحاولتهما تهريب 70 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 2 نوفمبر 2023 - 6:41 مساءً
ويمثل منتدى الأسرة السعودية منصة وطنية تستهدف نشر الوعي لكافة شرائح المجتمع، حول تحديات و قضايا الأسرة المعاصرة، حيث سيشهد المنتدى تدشين الإطار الوطني لسلامة الأطفال على الإنترنت، كما يضم المنتدى في نسخته الحالية 4 جلسات حوارية، و4 ورش عمل تغطي موضوعات مهمة، مثل: الأمن السيبراني والعالم الرقمي للأطفال، والتحديات التي تواجه المرأة العاملة لتحقيق التوازن بين الحياة الأسرية والمهنية، وتعزيز مفهوم التشيخ النشط وحقوق كبار السن، إضافة إلى التحديات التي تواجهها مؤسسة الأسرة والزواج في ظل المتغيرات المعاصرة.
وبهذه المناسبة أوضحت الأمين العام لمجلس الأسرة الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل أن المجلس يعتزم في هذا العام إلقاء الضوء على أثر المتغيرات المعاصرة على الأسرة وأفرادها “المرأة، الطفل، كبار السن”، من خلال طرح أبرز الموضوعات المرتبطة بالمتغيرات المتنوعة المحلية والدولية، والثورة الرقمية المتسارعة، مؤكدة على أن المجلس يسعى من خلال تنظيم المنتدى إلى استخلاص توصيات ذات أثر في حماية الأسرة، ودعم تماسكها، وتحسين جودة حياة أفرادها.
2 نوفمبر 2023 - 6:49 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 6:07 مساءًمحافظ الطائف يتابع تداعيات الحالة المناخية ويوجّه الجهات المعنية بمضاعفة الجهود أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 6:04 مساءًغرفة الطائف تستعرض فرص استثمارية بملياري ريال في منتدى الاستثمار أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 5:47 مساءًمكة المكرّمة تسجّل أعلى كمياتٍ لهطول الأمطار بـ 61.4 ملمترًا أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 5:42 مساءًحرس الحدود بجازان يحبط محاولة تهريب 38 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 5:40 مساءًوزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر 174 ترخيصًا صناعيًا جديدًا خلال شهر سبتمبر 20232 نوفمبر 2023 - 6:07 مساءًمحافظ الطائف يتابع تداعيات الحالة المناخية ويوجّه الجهات المعنية بمضاعفة الجهود2 نوفمبر 2023 - 6:04 مساءًغرفة الطائف تستعرض فرص استثمارية بملياري ريال في منتدى الاستثمار2 نوفمبر 2023 - 5:47 مساءًمكة المكرّمة تسجّل أعلى كمياتٍ لهطول الأمطار بـ 61.4 ملمترًا2 نوفمبر 2023 - 5:42 مساءًحرس الحدود بجازان يحبط محاولة تهريب 38 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر2 نوفمبر 2023 - 5:40 مساءًوزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر 174 ترخيصًا صناعيًا جديدًا خلال شهر سبتمبر 2023 أمانة القصيم تعالج أكثر من 62 موقعًا لتجمع المياه بمدينة بريدة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد2 نوفمبر 2023 الأسرة السعودیة
إقرأ أيضاً:
على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟
بعد سبعة عقود من التردد والمواقف المتأرجحة، كسرت فرنسا صمتها. وفي خطوة تاريخية، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون مؤخرًا أن بلاده ستعترف رسميًا بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة. اعلان
جاء إعلان ماكرون ليشكل لحظة مفصلية في السياسة الخارجية الفرنسية، وإشارة واضحة إلى تحوّل دبلوماسي طال انتظاره، يعيد باريس إلى واجهة المبادرات الهادفة إلى حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس الدولتين.
وقد أكد الرئيس الفرنسي أن الإعلان الرسمي سيتم خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، مشيرًا أيضًا إلى نية بلاده تنظيم مؤتمر دولي مشترك مع السعودية لدعم حل الدولتين.
ويمثل هذا الإعلان تتويجًا لمسار دبلوماسي طويل بدأت أولى ملامحه عام 1947، عندما صوتت فرنسا لصالح قرار تقسيم فلسطين (القرار 181)، رغم تحفظات دبلوماسييها على واقعية الخطة، التي نصّت على إقامة دولتين يهودية وعربية، مع جعل القدس منطقة دولية.
عقود من التهميش والترددبعد تأخر دام تسعة أشهر عن إعلان قيام إسرائيل، اعترفت فرنسا بها رسميًا في كانون الثاني/يناير 1949، في ظل غياب تام لأي كيان فلسطيني قائم، حيث كانت الضفة الغربية تحت السيطرة الأردنية، وغزة خاضعة للإشراف المصري. آنذاك، كانت فرنسا لا تزال قوة استعمارية، منشغلة بحروبها الخارجية، وبدت القضية الفلسطينية غائبة عن أولوياتها الدبلوماسية.
ومع أزمة السويس عام 1956، تعزز التحالف بين باريس وتل أبيب، وتوسعت الشراكة العسكرية بين الطرفين، في ظل دعم الرئيس شارل ديغول لهذا التحالف من دون أي اعتبار للحقوق الفلسطينية، حتى عام 1967.
تحول تدريجي بعد العام 1967مثلت حرب الأيام الستة في حزيران/يونيو 1967 نقطة تحول في السياسة الفرنسية. فقد أدان ديغول احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وفرض حظرًا على تصدير السلاح إليها، وساند القرار الأممي 242 الداعي إلى الانسحاب من الأراضي الفلسطينية، ما أسس لتحول فرنسي نحو دعم حل مبني على مبدأ الأرض مقابل السلام.
Related إغاثة جوية لغزة بتنسيق ألماني-أردني.. وميرتس يؤكد: الاعتراف بفلسطين خطوة نهائية لحل الدولتين حنظلة.. أيقونة ناجي العلي التي تحوّلت إلى رمز للفلسطينيين واسماً لسفينة أبحرت نحو غزةمستوطن إسرائيلي يقتل ناشطًا فلسطينيًا شارك في فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة الأوسكارفي سبعينيات القرن الماضي، بدأت فرنسا تنفتح تدريجيًا على الفلسطينيين. ففي عام 1971، دعا الرئيس جورج بومبيدو إلى حل القضية الفلسطينية عبر استفتاء حر. وعام 1974، شهدت العلاقات تطورًا نوعيًا مع أول لقاء رسمي بين ياسر عرفات ووزير فرنسي، تلاه تصريح بارز للرئيس فاليري جيسكار ديستان قال فيه إن من حق الشعب الفلسطيني أن يمتلك "وطنًا".
وساهمت فرنسا عام 1980 في دفع المجموعة الاقتصادية الأوروبية إلى تبني "إعلان البندقية"، الذي اعترف بحقوق الفلسطينيين في الحكم الذاتي وبشرعية مشاركة منظمة التحرير الفلسطينية في مساعي السلام.
ميتران، شيراك، وهولاند: اعترافات ضمنية وتردد رسميعام 1982، أحدث الرئيس فرانسوا ميتران قفزة في الخطاب السياسي الفرنسي عندما تحدث أمام الكنيست عن إمكانية أن يفضي حق تقرير المصير إلى قيام دولة فلسطينية، ثم استقبل عرفات في قصر الإليزيه عام 1989.
أما الرئيس جاك شيراك فحافظ خلال التسعينيات على دبلوماسية نشطة تجاه الفلسطينيين، كان أبرز تجلياتها زيارته الشهيرة للقدس الشرقية عام 1996، حيث اصطدم علنًا مع قوات الأمن الإسرائيلية. ورغم العلاقة الجيدة مع السلطة الفلسطينية بعد اتفاقيات أوسلو، لم يتجرأ أي رئيس فرنسي حتى ذلك الحين على الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.
وفي عهدي نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، تواصل التردد الرسمي، رغم دعم باريس لانضمام فلسطين إلى اليونسكو عام 2011، وقرار الجمعية العامة عام 2012 بمنحها صفة دولة غير عضو بصفة مراقب.
واعتمد البرلمان الفرنسي بغرفتيه قرارًا رمزيًا يؤيد الاعتراف بفلسطين خلال ولاية هولاند، من دون أثر عملي. ورغم تنظيمه مؤتمرًا دوليًا في مطلع 2017، فإن هولاند لم يتخذ أي خطوة ملموسة قبل مغادرته.
عام 2024: من الانحياز إلى إعادة التوازنشهدت ولايتا ماكرون مراحل من الغموض والتذبذب، فرغم استمرار الحديث عن حل الدولتين، دفعت هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 الرئيس الفرنسي إلى اتخاذ مواقف فُهمت على نطاق واسع باعتبارها منحازة لإسرائيل، متجاهلة الوجود الفلسطيني.
وفي شباط/فبراير 2024، بدأ ماكرون بإعادة ضبط موقفه، معلنًا أن الاعتراف بدولة فلسطين "ليس من المحرمات". لكنه، في أيار/مايو، لم ينضمّ إلى إسبانيا وإيرلندا والنرويج في اعترافها الرسمي، مبررًا ذلك برغبته في تجنب "اعتراف انفعالي"، وأكد استعداده للاعتراف "في الوقت المناسب".
أما اليوم، فيطمح ماكرون إلى إقناع شركاء مجموعة السبع باتخاذ خطوة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ولكن يبقى السؤال معلقًا: هل يمكن لهذا الاعتراف الفرنسي، بعد عقود من التردد، أن يشكّل نقطة تحول حقيقية؟
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة