وجه الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، التحية لشعب غزة، قائلا: "كل التحية للشعب الأسطوري للذي لا نظير له في العالم، لشعب غزة وأهل غزة، الذين شاهدناهم على التليفزيون، وهم يخرجون على الأنقاض، وهو يؤكد أن ما حدث له فداء للمقاومة".

وأضاف حسن نصر الله خلال كلمته التي عرضتها فضائية "القاهرة الإخبارية": "الشعب الذي يعجز اللسان والبيان عن التعبير عن إيمانه وصموده وصبره، وكذلك مانشهده في الضفة الغربية من شموخ وصلابة وفي كل الساحات".

وأكد الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، أن الشعب الفلسطيني يعاني منذ أكثر من 75 عاما، لافتا إلى أن شعب غزة يقدم كل ما يملك فداء للأقصى وفلسطين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسن نصرالله غزة شعب غزة حزب الله الشعب الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: تأخير الصلاة عن وقتها دون عذر ذنب يستوجب التوبة والقضاء

قال الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة فرضها الله على المؤمنين في أوقات محددة، كما قال تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، موضحًا أن كل صلاة لها وقت بداية ونهاية، والتزام المسلم بهذا التوقيت من علامات التقوى والطاعة.

فرَّق بين النجاسات المغلظة والمخففة.. أمين الفتوى: الطهارة شرط أساسي لصحة الصلاةكيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب

وأوضح ربيع، خلال تصريح، أن أفضل الأعمال عند الله هو أداء الصلاة في وقتها، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما سئل: "أيّ الأعمال أحب إلى الله؟" فقال: "الصلاة على وقتها"، مؤكدا أن المقصود بها هو المسارعة إلى الصلاة فور الأذان إن تيسر، ولكن لا إثم في التأخير داخل الوقت ما دام العذر قائمًا.

وأضاف أن هناك بعض المفاهيم الخاطئة لدى الناس، مثل اعتقاد البعض أن تأخير الصلاة لدقائق بعد الأذان يُعد ذنبًا، مؤكدًا أن التأخير اليسير داخل الوقت ليس فيه حرج، بل الأفضل هو المسارعة إذا أمكن، لأن ذلك يعبر عن المحبة والاشتياق للقاء الله، كما قال النبي ﷺ: "أرحنا بها يا بلال".

وشدد الدكتور هشام ربيع على أن الإشكال الحقيقي يكون في إخراج الصلاة عن وقتها دون عذر شرعي، مؤكدًا أن هذا يُعد ذنبًا كبيرًا، ويجب على من وقع فيه أن يتوب إلى الله ويقضي الصلاة الفائتة، لأنها فقدت فضيلة الأداء في وقتها.

وأكد أنه في حالات الضرورة القصوى، كطبيب داخل عملية جراحية تمتد لساعات أو طيار في رحلة طويلة، فإن تأخير الصلاة لعذر قهري لا حرج فيه، مشيرًا إلى أن الشريعة تراعي الأحوال، لكن التساهل والتأخير بدون عذر شرعي يُعد تقصيرًا كبيرًا لا يجوز الاستهانة به.

طباعة شارك الإفتاء أفضل الأعمال عند الله الصلاة الأذان تأخير الصلاة

مقالات مشابهة

  • الأمين العام لحزب الله: سلاحنا شأن داخلى لبنانى
  • الأمين العام لحزب الله: لن نقبل أبدا أن يكون لبنان ملحقا بإسرائيل
  •  الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني يستقبل سعادة سفيرة كندا بالجزائر
  • رئيس الجمهورية يستقبل الأمين العام للأرندي
  • الأمين العام لـ الأمم المتحدة: الفلسطينيون يمرون بكارثة إنسانية كبرى
  • شعراء الاتحاد يحتفون بعمان وفلسطين في أمسية جرشية
  • الأمين العام لهيئة كبار العلماء: الصهاينة غاضبون من الأزهر الشريف وذلك يسعدنا
  • «فرجان دبي» و«الأمين» تختتمان الموسم الثالث من المخيم الصيفي
  • أمين الفتوى: تأخير الصلاة عن وقتها دون عذر ذنب يستوجب التوبة والقضاء
  • طعام في الطريق إلى قطاع غزة كاف لإطعام السكان لثلاثة أشهر تقريبا. بدوره، أكد وكيل الأمين العام للأمم