استشهاد14 فلسطينيا في قصف إسرائيلي استهدف نازحين على طريق الرشيد الساحلي بغزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
استشهد 14 فلسطينيا على الأقل، غالبيتهم من النساء والأطفال، اليوم الجمعة، جراء قصف لدبابات وزوارق الاحتلال الإسرائيلي، استهدف الفلسطينيين النازحين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.
وأكد شهود عيان لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن مركبات الإسعاف فشلت في الوصول إلى الشهداء نظرا لأن دبابات وزوارق الاحتلال يستهدفان كل جسم متحرك يمر على الطريق المذكور.
وأظهر مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام، جثامين الشهداء ملقاة على الطريق.
وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطيني، نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 9299 شهيدا، وأكثر من 25 ألف جريح.
وأوضحت أن 9155 شهيدا ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 24 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 145، والجرحى إلى أكثر 2200، منذ السابع من اكتوبر الماضي، وأكثر من 73% منهم من الأطفال والنساء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف اسرائيلي طريق الرشيد الساحلي غزة الاحتلال الاسرائيلي شمال قطاع غزة مركبات الإسعاف وزارة الصحة الفلسطينية الشعب الفلسطيني قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق إسرائيلي على مطالب ماكرون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية
أكد وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن توسيع الاستيطان بالضفة الغربية رسالة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وأصدقائه بأنهم سيعترفون بدولة فلسطينية على الورق.
وفي وقت لاحق من اليوم ، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الاعتراف بدولة فلسطين مطلب سياسي وليس مجرد واجب أخلاقي، مشددا على ضرورة اتخاذ موقف جماعي من الدول الأوروبية حيال دولة الاحتلال في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني خلال الساعات والأيام المقبلة في قطاع غزة.
جاءت تلك التصريحات خلال مؤتمر صحفي في سنغافورة اليوم الجمعة.
ويشار الى ان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصل إلى سنغافورة أمس الخميس في المحطة الأخيرة من جولته في جنوب شرق آسيا التي قادته أيضا إلى فيتنام وإندونيسيا، بحسب ما أعلن قصر الإليزيه.
وخلال زيارته إلى إندونيسيا الأربعاء الماضي، أكد ماكرون أن فرنسا تريد حل الدولتين للقضية بين إسرائيل والفلسطينيين، معربا عن رغبته في رؤية نهاية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني عن طريق "حل الدولتين".
وقال إنه لا توجد معايير مزدوجة في السياسة الفرنسية تجاه الشرق الأوسط.