قتل 39 فرنسيا في إسرائيل وفقد 9 آخرون، خلال هجوم حماس داخل الأراضي الإسرائيلية، حسب ما أظهرت حصيلة جديدة لوزارة الخارجية الفرنسية، السبت.

وجاء في بيان صادر عن الوزارة: "ارتفعت حصيلة الضحايا الفرنسيين إلى 39 قتيلا في الهجمات الإرهابية التي شنتها حماس على إسرائيل".

وأوضحت أن "9 مواطنين لا يزالون في عداد المفقودين" بعضهم رهائن لدى حماس في قطاع غزة.

وشنت حماس في 7 أكتوبر المنصرم هجوما على إسرائيل، أدى إلى مقتل 1400 شخص واحتجاز أكثر من 240 رهينة.

وفي أعقاب ذلك، هاجمت إسرائيل قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حماس، وخلفت مقتل أكثر من 9 آلاف شخص حتى الآن، مع تدهور الظروف الإنسانية في القطاع.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زار، الأسبوع الماضي، تل أبيب، للتعبير عن "تضامن فرنسا الكامل" مع إسرائيل.

ويوم الجمعة، قالت أربعة مصادر دبلوماسية إن فرنسا ستستضيف مؤتمرا إنسانيا دوليا لصالح السكان المدنيين في غزة في التاسع من نوفمبر، حيث تتطلع إلى تنسيق إدخال المساعدات لقطاع غزة المحاصر.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حماس قطاع غزة إسرائيل إيمانويل ماكرون فرنسا أخبار فرنسا أخبار إسرائيل أخبار فلسطين هجوم حماس غلاف غزة ضحايا حماس قطاع غزة إسرائيل إيمانويل ماكرون فرنسا أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

هذه أول إشارة من القسام قبل عشرة أشهر من وقوع هجوم 7 أكتوبر

سلطت صحيفة "معاريف" العبرية، الضوء على وصفته أول إشارة من مسؤول كبير في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، قبل عشرة أشهر من وقوع هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وأشارت الصحيفة إلى أنه قبل عشرة أشهر من الهجوم، أصدر قائد لواء غزة في "القسام" بيانا صريحا يفيد بأن الحملة العسكرية القادمة لن تكون ردا على الاعتداءات الإسرائيلية، بل إن حماس هي من ستبدأ الحرب.

وأوضحت أنه "في 9 كانون الأول/ ديسمبر 2022، نشرت صحفة مراسل كتائب القسام عبر تيلغرام، بيانا لعز الدين الحداد قائد لواء غزة، صرّح بأن الشباب سيدخلون الأراضي المحتلة من تحت الأرض وفوقها، وحماس ستضرب الأهداف الإسرائيلية من البحر والجو والبر".

وأشارت إلى أن الحدد قال في بيانه إن الاحتلال الإسرائيلي كان يعلم أن الحملة العسكرية الأخيرة كانت نزهة مقارنة بالحملة العسكرية القادمة، وذلك في إشارة للحرب الإسرائيلية على غزة عام 2021.

ولفت الحداد إلى أن حماس طورت أسلحتها "عشرات المرات" مقارنة بالحرب السابقة، والحملة العسكرية القادمة لن تكون ردا على العدوان الإسرائيلي، بل ستبدأها حماس بنفسها، وكتب: "استعدوا لهذا اليوم، والأيام كفيلة بإثبات ذلك".



ونوهت الصحيفة إلى أنه "في 25 أيار/ مايو 2022، أي قبل نحو سبعة أشهر من إعلان كانون الأول/ ديسمبر، نشرت صفحة إذاعة الأقصى التابعة لحماس على تليغرام رسالة فيديو من الحداد، قائد لواء غزة وعضو المجلس العسكري المصغر لحماس".

وبيّنت أنه "في هذه الرسالة، حذّر الحداد من أن إسرائيل سترى في الحملة العسكرية القادمة ما تفعله حماس. وادعى أنه إذا ظنت إسرائيل أن القضاء على قادة ومهندسي الإنتاج العسكري سيوقف تطوير حماس للصواريخ، فإنها "واهمة وستُفاجأ بدقة وقوة وتأثير هذه الصواريخ". وأعلن الحداد: "سندخل أرض الإسراء، نحن قادمون".

وختمت "معاريف": "في 6 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أي قبل يوم واحد من الهجوم ، صدر أمر استعداد للقادة لهجوم "طوفان الأقصى"، بتوقيع قائد لواء غزة. ونص الأمر على أن تُعقد جلسة إرشادية للقوات في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الساعة 4:30 صباحًا. وكانت الأهداف المحددة في الأمر: الاستيلاء على مواقع الجيش الإسرائيلي والكيبوتسات في محيط غزة، واختطاف جنود ونقلهم بسرعة إلى قطاع غزة".

مقالات مشابهة

  • “الصحة العالمية” تدين مقتل 33 شخصا في هجوم على مستشفى بميانمار
  • ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات سومطرة إلى نحو ألف وفقدان أكثر من 220 شخصًا
  • ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70373 شهيدًا
  • 383 شهيداً في قطاع غزة منذ اتفق وقف الحرب
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70 ألفًا و373 شهيدًا
  • كشف تفاصيل عملية سرّية إسرائيلية بغزة قبل يوم من هجوم 7 أكتوبر
  • تفاصيل جديدة عن المليشيات المدعومة من الاحتلال بغزة بعد مقتل أبو شباب
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة لـ 70369 والإصابات لـ 171069
  • حصيلة ضحايا الأسرى بسجون إسرائيل تتجاوز 100 منذ أكتوبر 2023
  • هذه أول إشارة من القسام قبل عشرة أشهر من وقوع هجوم 7 أكتوبر