كنت مقصر معاها.. سمسم شهاب يرثي زوجته بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
شارك الفنان سمسم شهاب، منشوراً عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” لرثاء زوجته.
الناس بيحسدوني على حبكوكتب:"مَن لا يعرف قيمة زوجته وحبيبته ورفيقة عمره وأم أولاده، ينقصه الكثير والكثير وعليه أن يراجع نفسه قبل أن يندم على كل ثانية لم يستغلها لإسعادها وإحساسها بالأمان والدفء، فبرغم أني والحمد لله كنت ومازلت وسأظل إلى أن ألاقى ربي أعشق زوجتي وأحبها حبًا يليق بطيبة قلبها وجمال روحها ونقاء نفسها الطيبة.
وتابع : كان يجب على أن أكون أكثر حبًا وأكثر حنانًا، كان يجب ألا يضيع مني ثانية من دون أن أكون بين يديها، وبجانبها فكم سافرت داخل مصر وخارجها فطبيعة عملي كانت، تأخذ من وقتي الكثير لكنها كانت معي كل لحظة.. نراسل بعضنا البعض ونتكلم عبر وسائل التواصل وكأننا في فترة الخطوبة، كنت ارتاح بمجرد سماع صوتها كنت أطمئن بوجودها بجانبي، حبيبتي وحبيبة عمري معشوقتي وزوجتي وحب عمري حتى آخر العمر.
حبيبة العمرواضاف موجها حديثه لزوجته الراحله: ما أملكه الآن هو الدعاء لكي، هو أن أنفذ لكي كل ما كنتي تتمنيه، هو أن أكون تحت أقدام أولادي أب وأم وأخ وصاحب وصديق، هو أن أخرج صدقات وأن أكثر في عمل الخيرات تقربًا إلى الله وصدقة على روحك، وأم اعمل صدقات جارية تنفعك أمام المولى عز وجل، أحببتك وأحبك وسأموت وأنا قلبي ينبض باسمك، انتي فارقتي الحياة لكنك تسكنين روحي ووجداني، حبيبة العمر حبيبة العمر حبيبة العمر، إلى رحمة الله وجنات النعيم بأمر الله.
وتوفت زوجته سمسم شهاب خلال الفترة الماضية بعد صراع مع مرض السرطان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صراع مع مرض السرطان التواصل الاجتماعي سمسم شهاب وفاة زوجة سمسم شهاب سمسم شهاب و زوجته
إقرأ أيضاً:
الأرض على موعد مع شهب التوأميات
البلاد (بريدة)
يشهد العالم هذه الأيام تساقط شهب التوأميات، التي يمكن رصدها خلال الليالي الجارية، وتُعد من أغزر زخّات الشهب السنوية؛ إذ يمكن في الظروف المثالية رصد أكثر من (120) شهابًا في الساعة.
وبيَّن رئيس جمعية نور الفلك بمنطقة القصيم عيسى الغفيلي، أن التوأميات تنشط من بداية شهر ديسمبر حتى ثلثه الأخير، ويمكن رصدها في أي ليلة خلال فترة نشاطها، وسُمِّيت بهذا الاسم نسبةً إلى مجموعة نجوم التوأم التي تبدو للمراقب وكأن الشهب تنطلق منها.
وأفاد الغفيلي أن سبب تساقط شهب التوأميات يعود إلى تقاطع الأرض مع المسار الغباري للكويكب فايتون 3200، وتدخل حبيبات الغبار إلى الغلاف الجوي محدثةً خطوطًا ضوئية وكراتٍ نارية بألوان مختلفة. وتبلغ الظاهرة هذا العام ذروتها آخر ليل السبت 22 جمادى الآخرة، حتى فجر الأحد؛ ويُعد أفضل وقت لرصدها عند الساعة الثانية من صباح الأحد؛ إذ يُتوقَّع أن يبلغ أقصى عدد يمكن رصده من داخل المدن نحو (9) شهب في الساعة، ومن خارج التجمعات السكانية نحو (60) شهابًا في الساعة، بينما سيتمكن الراصدون في المناطق البعيدة عن التلوّث الضوئي من رصد نحو (90) شهابًا في الساعة.