“وداع مؤثر”.. نجوم Friends يرافقون ماثيو بيري إلى مثواه الأخير
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعيداً من الأضواء، حضر نجوم مسلسل Friends جنازة زميلهم الممثل الأميركي ماثيو بيري ووادعه المؤثر، في مقبرة “ذا فورست لون” في هوليوود أمس (الجمعة).
ورصدت لقطات قليلة حضور الممثلين جينيفر أنيستون، وكورتني كوكس، وليزا كودرو، وديفيد شويمر، ومات ليبلانك، في وداع بيري (54 عاماً) إلى مثواه الأخير، على بعد أقل من ميل واحد من ستوديوهات شركة “وارنر بروس” التي شهدت تصوير مسلسل “فريندز”.
وعُثر الأسبوع الماضي، على الفنان الذي اشتهر بتقديم شخصية “تشاندلر بينغ” غريقاً داخل حوض جاكوزي في المنزل، ولم يتم العثور على أي مخدرات في مكان الحادث في بيته في حي باسيفك بالاسيدس في لوس أنجليس.
يُذكر أن أشهر دور لعبه بيري في حياته الفنية كان شخصية تشاندلر بينج في مسلسل Friends الذي تم عرضه بين عامي 1994 و2004 على عشرة مواسم.
The cast of Friends have attended the private funeral of their co-star Matthew Perry at the Forest Lawn Church of the Hills on Friday.
Dressed in black suits, Jennifer Aniston, Lisa Kudrow, Courteney Cox, and David Schwimmer arrived as a quartet to farewell their friend.… pic.twitter.com/JpsM1GJm9N
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..