فرنسا: الشرطة تسجل 257 عملا معاديا للسامية في منطقة باريس
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلن قائد شرطة باريس، لوران نونيز الأحد تسجيل 257 عملاً معاديا للسامية في منطقة العاصمة باريس منذ الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقال نونيز في مقابلة على قناة بي أف أم تي في BFMTV: "رصدنا حتى الآن 257 عملا معاديا للسامية في باريس وضواحيها ويعتبر أكثر من الأعمال المعادية للسامية لعام كامل."
وأوضح نونيز أنه تم "اعتقال ما يقرب من 90 شخصًا" بسبب هذه الأفعال المعادية للسامية.
وقال قائد الشرطة إنه من بين 257 عملا معاديا للسامية، تم تقديم “124 شكوى” فقط، وحث الناس على تقديم شكاوى رسمية حتى تتمكن عناصر الشرطة الفرنسية ببدء التحقيقات.
وقال وزير الداخلية جيرالد دارمانين يوم الثلاثاء إنه تم تسجيل "857 عملاً معاديًا للسامية" في جميع أنحاء فرنسا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
إريك زمور: يجب أن يذهب المسلمون في فرنسا إلى السعودية كما فعل بنزيمة طعن سيدة فرنسية في منزلها والشرطة تبحث عن المهاجم وتتهمه بمعاداة السامية قناة فرانس 24 تستغني عن خدمات صحفية بالقسم العربي بتهمة معاداة الساميةوطعنت سيدة فرنسية في منزلها في مدينة ليون، حوالي الساعة الواحدة يوم السبت بسبب ديانتها اليهودية وفقا لصحيفة لو بروغرز الفرنسية. وأفادت الصحيفة ان الهجوم يعكس عملا معاديا للسامية، فقد قام المهاجم بنقش صليب معقوف بسكين على الباب الأمامي للضحية، ثم لاذ بالفرار.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين موضوع قابل للانفجار تاريخيا في فرنسا تظاهرة في فرنسا تدعو لإطلاق الرهائن المحتجزين لدى حماس في قطاع غزة إريك زمور: يجب أن يذهب المسلمون في فرنسا إلى السعودية كما فعل بنزيمة جريمة باريس فرنسا قطاع غزة معاداة السامية اعتداء إسرائيلالمصدر: euronews
كلمات دلالية: جريمة باريس فرنسا قطاع غزة معاداة السامية اعتداء إسرائيل إسرائيل الشرق الأوسط غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس قطاع غزة طوفان الأقصى مظاهرات ضحايا شرطة السياسة الإسرائيلية كتائب القسام إسرائيل الشرق الأوسط غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس قطاع غزة یعرض الآن Next قطاع غزة فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
واشنطن تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض والنفايات بقطاع غزة وتحمل التكلفة
طالبت الإدارة الأميركية إسرائيل بإزالة كميات الأنقاض الهائلة في جميع أنحاء قطاع غزة ، التي خلفتها خلال حرب الإبادة في السنتين الماضيتين، وأن يبدأ ذلك في منطقة رفح، وأن تتحمل تكلفة إزالة الأنقاض.
وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع إن إسرائيل وافقت على هذا المطلب حاليا، لكنها ستبدأ في هذه الأثناء بإزالة الأنقاض في حي واحد في مدينة رفح، وأن تكلفة ذلك تقدر بما بين عشرات إلى مئات ملايين الشواكل، حسبما نقل عنه موقع "واينت" الإلكتروني اليوم، الجمعة.
ويتوقع أن تطالب إسرائيل لاحقا بإخلاء النفايات من قطاع غزة كله، بتكلفة تزيد عن مليار دولار، حسب "واينت"، وأن التقديرات تشير إلى أن هذه العملية ستستغرق سنين.
وحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال"، هذا الأسبوع، فإن حجم الأنقاض في قطاع غزة 68 مليون طن، وأن الغالبية العظمى من المباني في القطاع هُدمت أو تضررت، وفقا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي يشرف على إزالة الأنقاض.
وأشار "واينت" إلى أن إزالة الأنقاض هو شرط أساسي لبدء أعمال إعادة إعمار قطاع غزة، بموجب المرحلة الثانية لخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإنهاء الحرب. وتريد الإدارة الأميركية أن يبدأ مشروع إعادة الإعمار في منطقة رفح، وأن يصبح نموذجا ناجحا، وأن يجذب سكان كثيرين من أنحاء القطاع، وأن تتم إعادة إعمار المناطق الأخرى في مراحل قادمة.
وستنفذ إسرائيل هذه الأعمال في منطقة رفح بواسطة شركات متخصصة بمشاريع كهذه، بتكلفة عدة مليارات الشواكل. ولم يعقب مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية على هذا التقرير.
وأشار التقرير إلى أن إدارة ترامب تمارس ضغوطا على إسرائيل من أجل البدء بشكل فوري بتنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب، لكن إسرائيل تدعي أن هذا مشروط بإعادة حماس جثة الأسير الإسرائيلي الأخير. وتخشى إسرائيل أن تطالبها الولايات المتحدة ببدء المرحلة الثانية قبل إعادة هذه الجثة، وقبل تنفيذ خطة لنزع سلاح حماس.
وتسعى الإدارة الأميركية إلى نشر القوات الدولية في قطاع غزة، في بداية العام المقبل، وأن يبدأ نشرها في منطقة رفح، بسبب عدم وجود كبير لحماس فيها، حسب "واينت"، لكن الولايات المتحدة تتحدث عن دولتين، هما إندونيسيا وأذربيجان أو إحداهما، اللتان سترسلان جنودا إلى قطاع غزة، بينما لا توافق دول أخرى على إرسال جنود.
وتواصل الولايات المتحدة دفع انتشار قوات تركيا في القطاع، فيما تعارض إسرائيل ذلك بشدة، ويتوقع أن يلتقي المبعوث الأميركي، توم باراك، مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، الأسبوع المقبل، في محاولة لإقناعه بالموافقة على دخول قوات تركية إلى القطاع.
وادعى نتنياهو، خلال محادثات مغلقة، أن القوة الدولية لن تنزع سلاح حماس، وأنه لا مفر من ضلوع الجيش الإسرائيلي في ذلك، حسب "واينت"، فيما قال مصدر إسرائيلي رفيع إن "الأميركيين يميلون إلى التحدث حول إعادة الإعمار وبشكل أقل حول نزع السلاح".
وسيبحث ترامب ونتنياهو موضوع الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطة ترامب خلال لقائهما، نهاية الشهر الجاري، إلى جانب قضايا أخرى تتعلق بلبنان وسورية، فيما تخشى إسرائيل أن يفرض ترامب عليها الانسحاب من الأراضي السورية التي احتلتها في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، قبل سنة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل توافق على مطلب أميركي بتحمّل تكاليف إزالة الدمار في غزة إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة بالصور: الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال مناورات مشتركة مع البحرية الأميركية الأكثر قراءة إسرائيل: اتفاق حول ميزانية الأمن للعام 2026 بمبلغ 112 مليار شيكل الجيش الإسرائيليّ يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة على الحدود الشرقيّة أمن المقاومة بغزة يعلن فتح باب التوبة للعملاء لمدة 10 أيام ترامب كما لو كان رئيس العالم ! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025