بوابة الفجر:
2025-10-09@13:48:18 GMT

طرق نحت الوجه دون تدخل الجراحي

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

مع انتشار عمليات التجميل والاهتمام بالمظهر الخارجي، أصبح الوجه محور اهتمام كبير لدى الكثيرين. سمنة الوجه وتراكم الدهون فيه تعد من القضايا التي تزعج العديد من الأشخاص، وهذا يجعلهم يبحثون عن طرق لتنحيف وتحسين ملامح وجههم. هذا المقال يسلط الضوء على بعض الطرق التي يمكن أن تساعد في تقليل دهون الوجه.

تمارين لتنحيف الوجه

 

1.

**الابتسامة الواسعة**: قومي بإطباق شفتيك بشكل جيد وابتسمي واسعًا لمدة لا تزيد عن عشر ثواني. هذا التمرين يساعد على حرق دهون الوجه، ويمكن تكريره عدة مرات خلال اليوم.

2. **الابتسامة الدائمة**: الابتسامة المستمرة تساهم في تقليل دهون الوجه وجعله أكثر رشاقة ونحافة.

3. **تمارين للشفتين**: اغلقي شفتيك مثل فم السمكة وامتدديهما إلى الأمام، ثم كرري هذا التمرين بعدة مرات.

4. **نفخ الخدود**: نفخي الخد الأيمن لمدة خمس ثواني، ثم أفرغي الهواء وكرري ذلك مع الخد الأيسر.

5. **الضغط على الذقن باليد**: استخدمي يدك للضغط على الذقن.

6. **تمرين الشفة السفلية**: قومي بإدخال الشفة السفلية في الفم فوق الأسنان السفلية، ثم حركي الفك للأعلى والأسفل. حاولي الانتظام في هذا التمرين قدر الإمكان.

7. **لمس الأنف بالشفة العليا**: حاولي لمس أنفك بشفتك العليا لمدة خمس ثواني، وكرري هذا التمرين عدة مرات في اليوم.

8. **تدليك الوجه**: قومي بتدليك وجهك يوميًا، حيث يساعد ذلك على تنشيط الدورة الدموية وجعل البشرة أكثر إشراقًا.

9. **تناول العلكة**: قومي بمضغ العلكة لمدة ساعة يوميًا، وهذا يعمل على تمرين عضلات الفك وتنحيف الوجه.

باختيار واحدة أو أكثر من هذه الطرق والالتزام بتنفيذها بانتظام، يمكن تحقيق تحسين ملحوظ في مظهر وجهك وتقليل دهون الوجه بشكل طبيعي.

نصائح للتخلص من دهون الوجه
 

هناك عدة نصائح غذائية يمكن أن تساعد في التخلص من دهون الوجه وتحقيق ملامح أكثر نحافة:

1. **تجنب الأطعمة السكرية وعالية السعرات الحرارية**: يُفضل تجنب تناول الأطعمة الغنية بالسكر والسعرات الحرارية العالية، حيث يمكن أن يؤدي تناولها بشكل زائد إلى زيادة دهون الوجه.

2. **شرب الماء بانتظام**: تناول الكمية الكافية من الماء يمكن أن يقلل من احتباس السوائل في الوجه ويقلل من الانتفاخ.

3. **تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات**: تضمن تناول الخضروات والفواكه الغنية بالفيتامينات تحسين صحة البشرة وتقليل دهون الوجه.

4. **تقليل كمية الملح**: الأطعمة الغنية بالملح يمكن أن تزيد من احتباس السوائل وتسبب انتفاخ الوجه، لذا حاولي تقليل كمية الملح في وجباتك.

5. **زيادة تناول الألياف**: تناول الألياف يمكن أن يقلل من الشهية ويساعد على التحكم في الوزن، مما يسهم في تنحيف الوجه.

بالإضافة إلى هذه النصائح الغذائية، هناك بعض النصائح الأخرى التي يمكن أن تساعد في تنحيف الوجه:

1. **استخدام المكياج بشكل محكم**: يمكن استخدام المكياج لتحسين ملامح الوجه وجعله يبدو أنحف. على سبيل المثال، يمكن وضع أحمر الخدود بشكل مائل للأسفل وبألوان داكنة.

2. **استخدام خلطة الزنجبيل**: خلطة مكونة من بودرة الزنجبيل والماء يمكن أن توضع على الوجه وتترك حتى تجف، ثم يتم غسل الوجه بالماء البارد. هذا يمكن أن يساعد في تنحيف الوجه وشد البشرة.

باختيار النصائح التي تناسبك واتباعها بانتظام، يمكن تحقيق نتائج إيجابية في تنحيف الوجه وتحسين مظهره.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صحة البشرة تدليك الوجه حرق دهون تناول الخضروات هذا التمرین یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ستيف دراما صغيرة تكشف الوجه الآخر للنجم الأيرلندي كيليان مورفي

قد يظن البعض أن ممثلًا يقدم أهم وأكبر أدواره، ويحصل عنه على أرفع الجوائز، سيوجه مسيرته بعد ذلك إلى الأفلام المهمة والملحمية، غير أن ذلك ليس الطريق الذي ينتهجه الممثل الأيرلندي كيليان مورفي، الذي اتجه بعد نجاح "أوبنهايمر" (Oppenheimer) إلى أفلام ذات حبكات بسيطة وميزانيات إنتاجية أبسط، وتعاون في فيلميه بعد "أوبنهايمر" مع مخرج واحد فقط هو البلجيكي المحدود الشهرة -مقارنة بكريستوفر نولان على سبيل المثال- تيم ميلانتس.

"ستيف" (Steve) من أحدث الأعمال المعروضة على منصة نتفليكس، وقد سبق عرضه في مهرجان تورنتو السينمائي، ثم عُرض عرضا سينمائيا محدودا يؤهله لموسم الجوائز القادم، وهو مقتبس من رواية قصيرة بعنوان "شاي" (Shy). ويشارك كيليان مورفي البطولة كل من تريسي أولمان، وجاي لايكورغو، وسيمبي أجيكاوو، وإميلي واتسون.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix UK & Ireland (@netflixuk)

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"محارب الصحراء" ملحمة عربية في قالب هوليوديlist 2 of 2عودة الثنائيات.. هل تبحث السينما المصرية عن وصفة للنجاح المضمون؟end of listالمجد للشخصيات المكافحة العادية

لا يمكن تناول فيلم "ستيف" دون العودة للخلف وإلقاء نظرة على التعاون السابق بين كيليان مورفي وتيم ميلانتس في فيلمهما الأول "أشياء صغيرة كهذه" (Small Things Like These)، فهناك الكثير من النقاط المشتركة التي تجعل من المقارنة بينهما ضرورية.

في أحد لقاءاته للترويج لفيلم "ستيف"، قال مورفي إنه لم يحتج لتغييرات جسدية عنيفة لأداء هذا الدور، فلم يخسر وزنًا زائدا أو يكتسب بعضه أو غيرها من التفاصيل، فقط عليه أن يبدو مرهقًا، أي بمعنى آخر لم يحتج لتغيير جلده لتقديم هذا الدور، بل يؤدي مهمته الأساسية كممثل، وهي التمثيل.

يرجع ذلك بشكل أساسي إلى أن دوره في "أشياء صغيرة كهذه" و"ستيف" لشخصيات عادية للغاية؛ أحدهما بائع فحم أيرلندي يصطدم برئيسة دير كاثوليكي تسجن الفتيات رغمًا عن إرادتهن بتواطؤ مع أهاليهن، فلا يعلم هل يغضّ النظر عن هذه الجريمة الأخلاقية أم يواجه السيدة ذات السطوة في مدينته الصغيرة، والتي قد تجعله منبوذًا بين أصدقائه وجيرانه. وفي "ستيف" يؤدي شخصية مدير مدرسة للجانحين يتعامل مع ضغوط اقتصادية وضغوط نفسية سواء شخصية أو عملية طوال الوقت.

إعلان

كلا الفيلمين عملان لم يكونا ليحظيا بهذه الأهمية أو حتى فرصة الإنتاج أو الطرح على منصة مثل نتفليكس أو في مهرجان سينمائي إلا بوجود اسم مثل كيليان مورفي ليدعمه. وهنا يؤدي مورفي ليس فقط وظيفته بوصفه ممثلا، وإنما بوصفه شخصا محبا للسينما ولذوقه الخاص في الأفلام.

"ستيف" أيضًا إنتاج أيرلندي أميركي مشترك، في حين أن "أشياء صغيرة كهذه" هو أيرلندي بلجيكي، ليفتح مورفي الباب أمام سينما بلاده لتغزو العالم من ناحية، ويُعرّف المتفرجين المختلفين على نوعية أخرى من الأفلام بعيدًا عن الأنواع التي فرضها الذوق الأميركي على المشاهدين من كل البقاع، من أكشن وكوميديا وأبطال خارقين.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix UK & Ireland (@netflixuk)

24 ساعة في حياة مدرسة مضطربة

تقع أحداث فيلم "ستيف" خلال 24 ساعة تقريبًا، ولا يبدأ بالشكل التقليدي لتعريف المتفرجين بالشخصيات الرئيسية أو أساسيات الحبكة، بل يُلقي مشاهديه في قلب الأحداث عندما يصل مدير المدرسة ستيف إلى مقر مدرسة الجانحين التي يديرها في إحدى الضواحي، وهي مدرسة تجمع مجموعة من المراهقين الذين فشلت الوسائل التقليدية في إصلاح سلوكياتهم، وفُقد فيهم الأمل كل من أهاليهم أو معلميهم، فلا مكان لهم سوى مدرسة ستيف أو إصلاحيات الأحداث.

تبدأ لحظات ستيف الأولى داخل المدرسة في قلب مشاجرة عنيفة بين اثنين من الطلاب، وهي مشاجرة اعتيادية يحدث مثلها وأكثر منها يوميًا بينهم، لكن على مدى اليوم تتزايد الأزمات الخارجية بالإضافة إلى تلك اليومية، فيظهر على سبيل المثال الضغط الاقتصادي الهائل الذي يقع تحته فريق المدرسة المحدود نتيجة نقص الميزانية من ناحية، والتهديد بإغلاق المدرسة من ناحية أخرى.

ويُصور كل ذلك بواسطة فريق من التلفزيون الرسمي تصادف وجوده خلال هذا اليوم العصيب، فريق يحاول أن يبدو متفهمًا وداعما لتجربة المدرسة، غير أنه متلصص على حياة هؤلاء الطلبة وفريق المعلمين، ومحمل بأفكار تقليدية حول انعدام أهمية هذا النوع من المدارس التي تمثل عبئًا على جيوب دافعي الضرائب.

ومع ازدياد الضغط الواقع على ستيف تنكشف العديد من الأسرار حول شخصيته، والأسباب التي تدفعه لاتخاذ هذه المهنة التي تبدو كحرث البحر بلا طائل أو مستقبل، والصلة بينه وبين هؤلاء الطلبة الذين -باضطراباتهم العميقة وماضيهم المحمل بالألم والذنب- ليسوا سوى صورة مختلفة من ستيف نفسه ذي الماضي الأليم.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix UK & Ireland (@netflixuk)

فوضى بصرية مدروسة

منذ اللحظات الأولى من الفيلم، يلحظ المتفرج الفوضى الشديدة التي تسيطر على كل شيء، بداية من الشخصيات المضطربة للطلبة أو المعلمين، أو الأحداث غير المتوقعة التي تطرأ بين كل لحظة وأخرى. الأمر انعكس بشكل طبيعي على الحوار المكتوب وأداء الممثلين الذي يغلب عليه الصراخ والأحاديث المتقاطعة طوال الوقت، فلا تكاد جملة تتم حتى نجد جملة أخرى تحاول الطغيان عليها، الأمر الذي يُدخل المشاهد إلى هذا العالم الفيلمي، بل قد يضغط على أعصابه كما لو كان أحد أفراده.

غير أن هذه الفوضى السمعية امتدت لتصبح فوضى بصرية مدروسة، حيث استخدم المخرج تيم ميلانتس مزيجًا من أسلوب التصوير بالكاميرا المحمولة باليد (Handheld) وتقنيات تشبه الأفلام الوثائقية، وظهرت في اللقطات التي صورها فريق التلفزيون داخل الحبكة، مما خلق إحساسًا بالعجلة والضغط الدائم.

إعلان

في حين أنه في إحدى اللقطات نشاهد الصورة مقلوبة رأسًا على عقب، فالأرض تتحول إلى سماء، مما يعكس الصورة التي يرى بها الأبطال عالمهم الذي يقوم بقفزات بهلوانية رغمًا عن إرادتهم.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix UK & Ireland (@netflixuk)

يقدم فيلم "ستيف" تجربة إنسانية أكثر من كونه مجرد حكاية عن مدرسة للجانحين، هو فيلم عن الإصرار، عن المربين الذين يجدون أنفسهم مرارًا في مواجهة أنظمة لا ترحم، وعن الطلاب الذين يحملون داخلهم مرايا لآلام الكبار.

قد يراه البعض عملًا فوضويا أو مُثقلا بالصراخ، لكنه في جوهره انعكاس صادق لفوضى الحياة نفسها. بهذا المعنى، يواصل كيليان مورفي اختياراته غير المألوفة بعد "أوبنهايمر"، ليؤكد أنه ممثل لا يبحث عن الأضواء فقط، بل عن القصص الصغيرة التي تُشبهنا جميعًا وتمنح السينما بعضًا من صدقها المفقود.

مقالات مشابهة

  • ستيف دراما صغيرة تكشف الوجه الآخر للنجم الأيرلندي كيليان مورفي
  • «وجهك مرآتك»… خطوات بسيطة للمحافظة على نضارة بشرتك
  • أجواء خريفية باردة.. موعد وأماكن سقوط الأمطار خلال ساعات
  • الأرصاد: تكاثر سحب ممطرة على السواحل الشمالية وشمال الوجه البحري
  • استشاري: القولون العصبي لا يحتاج التدخل الجراحي
  • في الذكرى الثانية لـ طوفان الأقصى | محلل يكشف الوجه الحقيقي للاحتلال في العلن
  • كيف كشف طوفان الأقصى الوجه الحقيقي لليمين المتطرف حول العالم؟
  • تكيس المبايض للنساء..ما أعراض هذا المرض والعلاجات المتاحة؟
  • دعاء لتصفية الوجه من الحبوب
  • سر نكهة الكريمة الغنية.. طريقة عمل شوربة البطاطس والمشروم