كل ما تريد معرفته عن طلب تعليق التكوين بالجامعة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
نشرت جامعة العربي بن مهيدي بـأم البواقي، عبر بيان لها، تفاصيلر حول تعليق التكوين العطلة الأكاديمية بعنوان السنة الجامعية 2024/2023.
وجاء في بيان للجامعة، أن بإمكان طلبة السنة الأولى والثانية “الطلبة الجدد والمعيدين” طور ليسانس المسجلين خلال السنة الجامعية 2024/2023 إيداع ملف الحصول على شهادة تعليق التكوين للسنة الجامعية 2024/2023.
كما يمكن لطلبة السنة الثالثة ليسانس المسجلين خلال السنة الجامعية 2024/2023، إيداع ملف الحصول على شهادة العطلة الأكاديمية بعنوان السنة الجامعية 2024/2023.
وحدد أجل إيداع ملفات طلب تعليق التكوين للذين لم يستفيديو منها خلال السنوات السابقة خلال الفترة من الأحد 12 نوفمبر إلى غاية الخميس 30 نوفمبر 2023.
ويتكون ملف تعليق التكوين من الوثائق التالية:طلب خطي يوضح من خلاله المعني سبب طلب تعليق التكوين “مرض مزمن معيق، عطلة أمومة، الخدمة الوطنية، تغيير الإقامة، سبب آخر”. مبرر بوثائق ثبوتية لسبب تعليق التكوين، عطلة أكاديمية صادر عن المصالح الرسمية المختصة.
ونسخة عن شهادة التسجيل أو إعادة التسجيل للسنة الجامعية 2024/2023، ونسخة عن كشف نقاط البكالوريا.
وتودع ملفات طلب تعليق التكوين “العطلة الأكاديمية” على مستوى الأقسام بالكليات والمعاهد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أسير إسرائيلي: سمحوا لي بالصلاة وأعطوني التوراة
صراحة نيوز-قال جندي إسرائيلي كان محتجزا لدى كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قبل إطلاق سراحه الاثنين الماضي، إن آسريه استجابوا لمطالبه بتوفير أدوات الصلاة اليهودية وكتاب التوراة خلال فترة أسره في قطاع غزة.
و في أول تصريح له بعد إطلاق سراحه، نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن الجندي ماتان إنغرست، قوله إنه “طلب من حماس إحضار تيفلين (صندوق صغير من الجلد يربطه اليهودي على جبهته خلال صلاته) وكتاب الصلوات (سيدور) والتوراة”.وأضاف أن كتائب القسام، وفرت له ما طلب من مقتنيات حصلت عليها من أماكن كان الجيش الإسرائيلي قد مكث فيها بغزة.
وأوضح أنه كان يؤدي صلواته 3 مرات يوميا داخل الأنفاق، وأنه نجا بأعجوبة أكثر من مرة من القصف الجوي الإسرائيلي الذي استهدف مناطق احتجازه.
ومرارا أكدت القسام أنها تبذل أقصى جهودها للحفاظ على أرواح الأسرى، وحذرت من أن القصف الإسرائيلي الدموي والعشوائي يهدد حياتهم.
ويتناقض ما كشفه الجندي الإسرائيلي عن معاملته خلال الأسر مع الظروف القاسية التي يتعرض لها الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، وتشمل التعذيب والإهمال الطبي وسوء المعاملة وهو ما صرح به كل من خرج خلال الأيام الماضية من الأسرى الفلسطينيين بموجب اتفاق تبادل الأسرى مع إسرائيل.
ومنذ الاثنين، أطلقت حماس، الأسرى الإسرائيليين العشرين الأحياء، وسلمت حتى مساء الأربعاء جثامين 10 آخرين، وتقول إنها تحتاج وقتا لإخراج الجثامين المتبقية.
في المقابل، أطلقت إسرائيل 250 أسيرا فلسطينيا محكومين بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 1718 اعتقلتهم من قطاع غزة بعد 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ولا يزال يقبع في سجون إسرائيل أكثر من 10 آلاف أسير فلسطيني -بينهم أطفال ونساء- يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، استشهد العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وعلى مدار عامين إبادة جماعية بغزة، خلّفت 67 ألفا و913 شهيدا، و170 ألفا و134 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 463 فلسطينيا بينهم 157 طفلا.