اللقطات الأولى لاستهداف الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى الطب النفسي في غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أذاعت قناة «القاهرة الإخبارية» أولى اللقطات من استهداف الاحتلال لمستشفى الطب النفسي الوحيد الموجود بقطاع غزة، هذا بجانب قصف مستشفى العيون وتدمير أجزاء كبيرة منهما.
واستهدفت مدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي محيط بلدتي الناقورة واللبونة في القطاع الغربي من جنوب لبنان، وفقا للوكالة الوطنية اللبنانية، ودعا جيش الاحتلال الإسرائيلي، سكان الجليل الأعلى وسهل الحولة المتاخمة للحدود مع لبنان إلى «التزام منازلهم وملاجئهم».
يأتي ذلك بعد قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، سيارة مدنية قرب بلدة عيناتا جنوبي لبنان، مما أدى إلى مقتل جدة وحفيداتها الثلاث، فيما أصيبت الأم وبعدها رد «حزب الله» اللبناني باستهداف مستوطنة كريات شمونة في المنطقة الشمالية بأراضي الاحتلال الواقعة على الحدود مع لبنان، بعدد من صواريخ غراد (كاتيوشا).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
أول استخدام للنباتات ذات التأثير النفسي في العالم
#سواليف
تمكّن العلماء للمرة الأولى من اكتشاف استخدام نبات #الحرمل (Peganum harmala) – ذي #الخصائص_النفسية والعلاجية – في الطقوس الدينية بشبه الجزيرة العربية، ويعود ذلك إلى نحو 2700 عام.
وتُقدّم الدراسة المنشورة في مجلة “Communications Biology” أقدم دليل كيميائي على الإطلاق لحرق نبات الحرمل – سواء في شبه الجزيرة العربية أو على مستوى العالم أجمع.
وقام فريق بحثي دولي يضم علماء آثار وكيمياء بدراسة وتحليل بقايا عضوية وُجدت في #مباخر تعود للعصر الحديدي، اكتُشفت في واحة تقع شمال غرب المملكة العربية #السعودية. وقد احتوت هذه البقايا على مركبات قلوانية (قلويدات) من نبات الحرمل – وهي مواد ذات خصائص مضادة للبكتيريا، كما تمتلك تأثيرات مهدئة ونفسية.
مقالات ذات صلةاعتمد الباحثون في تحليلهم على تقنية كروماتوغرافيا السائل المقترنة بمطيافية الكتلة (HPLC-MS/MS)، مما مكّنهم من الكشف عن أدنى تركيزات للمركبات النشطة حيويا في العينات الأثرية. وتكشف الدراسة عن رؤى فريدة حول الاستخدامات اليومية للنباتات في تلك الحقبة، بدءا من الأغراض العلاجية وصولا إلى تطهير الأماكن وربما تعديل الحالات الذهنية.
ويؤكّد الباحثون أن هذا الاكتشاف يثبت استخدام سكان المنطقة للنباتات المحلية في الممارسات العلاجية منذ القدم. ولا يزال نبات الحرمل مستخدما حتى اليوم في الطب التقليدي، كما يُستخدم في بعض بلدان الشرق الأوسط وآسيا الوسطى لأغراض التدخين.
جدير بالذكر أن العلماء قد اكتشفوا سابقاً أدلة أثرية مباشرة على استخدام نباتات ذات تأثير نفسي في الطقوس الدينية لحضارات الأنديز المبكرة. وكشفت الدراسات أن هذه المواد المهلوسة ربما استُخدمت لتعزيز التسلسل الهرمي الاجتماعي وإضفاء القدسية على السلطة السياسية في حضارة تشافين (حوالي 1200-400 ق.م).