بالصور – هنا شيحة تحتفل بعيد ميلاد والدها بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة هنا شيحة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مجموعة صور ظهرت فيها مع والدها الفنان التشيكلي أحمد شيحة، لتحتفل بها بيوم ميلاده الذي يوافق 5 تشرين الثاني (نوفمبر)، حيث كشفت عن صور نادرة تجمعهما معاً من مراحل عمرية مختلفة.
وعلّقت هنا على الصور بكلمات مؤثرة، قائلةً: “أبي… أحبك جداً… كل سنة وحضرتك مالي حياتنا وسندنا وضهرنا في الدنيا… أنت علّمتني أبقى ست بميت راجل… أيوة أنا عارفة أنا إيه وده مش غرور… ده معرفة قدر نفسي… أنت علّمتني الحياة… أنت علّمتني الحب… أنت علّمتني أن الكرامة هي كل شيء”.
وأضافت: “أنت علّمتني إنه بدون الحب إحنا ولا شيء… وأهم حب عندك هو مصر حبيبتك… ونادية طبعاً… أنت علّمتني أن الحرية هي الاحترام… وأن الاحترام هو الكلمة… وأن الكلمه ميثاق… بحبك يا أبويا ودائماً رافع راسي لأني بنتك”.
وأخيراً، حققت هنا شيحة نجاحاً كبيراً من خلال حكاية “ما تيجي نشوف” من مسلسل “55 مشكلة حب” بمشاركة كل من: ملك قورة، طارق صبري، نبيل عيسى، إسلام جمال، نهى عابدين، أحمد جمال سعيد، وهو من إخراج محمد الخبيري وتأليف عمرو محمود ياسين.
View this post on InstagramA post shared by Hana Shiha (@hanashiha)
main 2023-11-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الدبلوماسية التي تغير العالم تبدأ بالتعاطف
في عالمٍ تتزايد فيه الأزمات عددًا وحدّة، لا يمكن تحقيق السلام إلا منكامل الغريبي لماذا يجب أن تتبنى الدبلوماسية الحديثة التعاطف خلال التعاون الصادق.
فكما قال البابا ليون الرابع عشر في حديثه إلى السلك الدبلوماسي، فإن التعاون الحقيقي لا يُبنى على الإكراه، بل ينبع من الاحترام المتبادل والإصغاء الفعّال.
لقد أثبتت التجارب أن الحلول الدائمة في السياسة الخارجية لا تتحقق عبر الضغط، بل عبر قوة الشراكة. فعندما يتم التعامل مع الدول بروح من الاحترام والتعاطف، تكون أكثر استعدادًا للدخول في حوار بنّاء والسعي نحو حلول مشتركة؛ لاسيّما عند مواجهة تحديات معقّدة كالهجرة غير النظامية، التي تتطلب التعاون لا المواجهة.
إن العلاقات الدولية الإيجابية، القائمة على الثقة والمنفعة المتبادلة، تُعدّ السبيل الأنجع لتحقيق تقدم حقيقي ومستدام. فنهج التعاون القائم على الاحترام المتبادل لا يسهم فقط في تعزيز الانسجام العالمي، بل يضمن أيضًا نتائج ملموسة ومستدامة لجميع الأطراف المعنية.
وإذا أردنا إحداث تحول حقيقي، فعلينا أن نؤمن بقوة الدبلوماسية لا بسياسات الفرض. وحده هذا الطريق قادر على بناء نظام دولي أكثر عدلاً، واستقرارًا، وشمولًا.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن