اوعوا تصدقوا السوشيال ميديا.. رسالة مهمة من هشام الجخ للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
كشف الشاعر هشام الجخ، عن أنه سبق له ودخل غزة والضفة الغربية عام 2012، وأقام 4 حفلات بغزة، و11 حفلة في الضفة الغربية والشعب الفلسطيني دائما في قلب المصريين، "إحنا من زمان واحنا بنتكلم عن فلسطين، ودايما في الإذاعة المصرية من صغرنا وإحنا فاكرينكم، ومش قادرين نسيبكم ومش هنسيبكم لوحدكم".
هشام الجخ يتحدث عن اللجان الإلكترونيةوأضاف "الجخ"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" المذاع من خلال قناة "إم بي سي مصر"، أن بعض اللجان الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي تحاول استغلال الأمر من أجل الوقيعة بين الشعب المصري والفلسطيني، "أوعوا تصدقوا السوشيال ميديا واللي بينزلوه".
وتابع هشام الجخ، أن من ضمن الأمور التي حاولت اللجان الإلكترونية استغلالها هو أنه كان من ضمن المساعدات المطلوبة من قبل الهلال الأحمر الفلسطيني إرسال أكفان في ضوء تزايد عدد الشهداء، "اللجان راحت خدت الموقف وسابت كل المساعدات وقالت أن المصريين بيبعتوا أكفان لينا عشان بنموت".
واستكمل، أن هذا الأمر يأتي من مخطط صهيوني أصيل "مفيش مصري ولا فلسطيني يبقى عاوز يعمل كده ويوقع بين الشعبين، ده تفكير صهيوني واضح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام الجخ المصريين غزة الضفة الغربية الشعب الفلسطيني برنامج الحكاية عمرو أديب مواقع التواصل الاجتماعي هشام الجخ
إقرأ أيضاً:
رفقًا بالناس شوية رحمة.. لميس الحديدي تعلق على جدل السوشيال ميديا واقعة سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على الجدل الواسع الذي أُثير على السوشيال ميديا بشأن واقعة السرقة التي تعرضت لها فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، والتي أبلغت عن سرقة محتويات تقدر بملايين الجنيهات من منزلها.
وقالت الحديدي، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: "الدكتورة نوال الدجوي تُعد من أهم الشخصيات في مجال التعليم في مصر، ورائدة في التعليم الخاص، وهي من أسست أول مدرسة لغات في مصر."
وأضافت:"مؤخرًا، تعرضت الدكتورة لتجارب مؤلمة جدًا؛ فقدت ابنتها منى في مارس، ثم ابنها الدكتور شريف الدجوي – الطبيب المعروف – في إبريل، خلال شهرين فقط! هذا أمر جلل."
وانتقلت الحديدي للحديث عن التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة:"الناس على السوشيال ميديا بدأوا يسألوا: إزاي سيدة بعلمها وخبرتها تسيب مبالغ كبيرة بالشكل ده في بيتها؟ والسؤال التاني: منين ليها ده كله؟"
وردت قائلة:"السؤال الأول مشروع، لأن فعلًا لا يصح أن تُترك مبالغ كبيرة في المنزل، وكان الأفضل أن تُودع في البنوك. أما السؤال التاني: "منين لكِ هذا؟"، فده مرفوض، لأن حيازة الدولار في حد ذاتها ليست مخالفة للقانون طالما لا تُستخدم لأغراض مشبوهة. والدكتورة معروفة، وتاريخها المهني واضح، وثروتها ليست مفاجأة، فيها جزء كبير موروث من العائلة من أراضٍ وغيرها."
وتابعت:"الحادثة دي ممكن تكون درس للناس إنها ما تسيبش فلوسها في البيوت. لكن رد الفعل المبالغ فيه من بعض الناس فيه حقد وسخرية وتنمّر. ليه كل هذا التنمر تجاه سيدة فاضلة عاشت عمرها في التعليم والعمل؟"
وأضافت:"مش كل واحد معاه فلوس يبقى حرامي! فيه ناس كتير عندها فلوس وشُرفاء ووطنيين وأثرياء بطرق مشروعة."
ثم تساءلت:"هل لازم كل ثري يكون شرير؟ أو لص؟ المشاعر دي صعبة جدًاالست كانت مرعوبة إن الموضوع يتسرب للإعلام، لأنها أسرة موجوعة ومجروحة."
واختتمت حديثها قائلة:"رفقًا بالناس، هذه سيدة فاضلة، مش هتكلم عن كرمها وأعمالها الخيرية وتبرعاتها، لأن ده شأن بينها وبين ربها. ولكن خلو عندكم رحمة! فقدت ابن وابنة في شهرين، وكمان بنتنمر عليها لمجرد إن معاها فلوس؟!
كانت المبالغ التي ذكرت الدجوي اختفاءها من الخزائن نحو 3 ملايين دولار، و15 كيلوغرامًا من الذهب، و50 مليون جنيه مصري، بالإضافة إلى 350 ألف جنيه استرليني.