قال الدكتور علي عبد النبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقاً، إن الحرب في قطاع غزة لا يوجد لها مسمى سوى البلطجة وهي ضد الإنسانية لأن السلاح النووي له حدود وقيود والدول العظمى مثل أمريكا وروسيا تعرف جيداً حدود السلاح النووي. 

وأضاف « عبدالنبي » من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “مصر جديدة” على قناة etc""،:"نتنياهو  هو أردأ رئيس وزراء تولى مسئولية إسرائيل"، لافتاً إلى أن نتنياهو اكثر المسؤولين الإسرائيليين تطرفاً و هو يريد أن يدافع عن نفسه ويعيد كرامته من احداث سنة 45 أيام محرقة ألمانيا، ولكن هو الآن يأخذ حقه من شعب غير مدين له بشيء.



أشار نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقاً، إلي أن إذا ألقت إسرائيل قنابل تكتيكية صغيرة في منتصف قطاع غزة ستقتل 800 شخص في الحال وستصيب 920 شخص آخر، وسيصل عدد الوفيات إلي 3000 شخص، موضحاً أن هذا غير أنفجار القنبلة سيحدث من خلاله دائرة من اللهب قطرها 100 متر تعمل على إذابة أي شئ إنسان أو حيوان أو بنات.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المحطات النووية قطاع غزة السلاح النووي الدول العظمى إسرائيل نتنياهو

إقرأ أيضاً:

نائب إيراني يتحدث عن تثبيت كاميرا مراقبة داخل منزل نتنياهو

تحدث النائب الإيراني مجتبى زراعي، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان، عن تثبيت كاميرا مراقبة داخل منزل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وأكد زراعي في تغريدة عبر منصة "إكس" أن هذه المعلومات "موثوقة ومؤكدة" وليست مجرد تحليل، قائلاً: "هذا ليس تحليلا، بل خبر موثوق كانت هناك كاميرا في منزل نتنياهو، ولم نكن يوما بهذا القرب منه"، في إشارة إلى ما اعتبره اختراقا غير مسبوق للأمن الإسرائيلي.

وتابع بقوله: "لا يوجد مكان مختبئ على الأراضي التي تسيطر عليها العصابة الإسرائيلية ونقول مرحبا بجنود الإمام المهدي مجهولي الهوية"، في تلميح إلى عناصر الاستخبارات الإيرانية الناشطة خارج الحدود.

وتأتي هذه التصريحات المثيرة للجدل في أعقاب أسابيع من التصعيد العسكري المباشر بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، والذي بلغ ذروته في حزيران/ يونيو الماضي، مع تبادل الضربات والهجمات بين الجانبين، وسط توترات إقليمية متزايدة.



ونشرت صحيفة "هآرتس" العبرية مؤخرا، مقالا تحدث عن "الفشل" الإسرائيلي في ردع عمليات التجسس لصالح إيران، مؤكدة أنه منذ حوالي سنتين وجهاز الشاباك يجد صعوبة في منع ظاهرة تجسس مئات الإسرائيليين وتعاونهم مع منظمات المخابرات الإيرانية.

وأشارت الصحيفة في المقال الذي أعده الخبير يوسي ميلمان، إلى أنه رغم نجاح الشاباك في إحباط واعتقال المشتبه فيهم، إلا أنه فشل في مهمة ردع الإسرائيليين عن التجسس، ويبدو أن هذا هو سبب قرار الجهاز الخروج بحملة دعائية استثنائية وغير مسبوقة بعنوان: "أموال سهلة وثمن باهظ".

ولفتت إلى أن "الحملة انطلقت بعد يوم من تقديم لائحة اتهام أخرى ضد جندي، بسبب مخالفات اتصال مع عميل أجنبي وتقديم معلومات للعدو"، موضحة أن "الجندي أقام مع علم مسبق علاقات مع جهات إيرانية اثناء الحرب، ونقل إليها مقابل مبلغ من المال معلومات عن اعتراض الصواريخ وعن بطاريات القبة الحديدية وعن سقوط الصواريخ الإيرانية".

ونقلت الصحيفة عن معطيات جهاز الشاباك ووزارة العدل، أنّه فقط في السنة الماضية جرى اكتشاف أكثر من 25 قضية لإسرائيليين وافقوا على التجسس لصالح إيران، وتم تقديم أكثر من 35 لائحة اتهام خطيرة، منوهة إلى أنه منذ 7 أكتوبر 2023 فإن عدد حالات التجسس تتضاعف.

مقالات مشابهة

  • دبلوماسي سابق: إسرائيل أعلنت استخدامها التجويع أداة للضغط على حماس
  • رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزة
  • ويتكوف يصل إسرائيل للقاء نتنياهو وزيارة غزة
  • ميلوني تطالب نتنياهو بإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • مسؤول سابق في جيش الاحتلال يطالب نتنياهو بصفقة شاملة مع حماس الآن 
  • رئيس إيطاليا منتقدا إسرائيل: الوضع في غزة يزداد خطورة وفظاعة يوما بعد يوم
  • مستشار نتنياهو يكشف ملامح رؤيته في غزة: لا دولة فلسطينية أو إعمار دون نزع السلاح
  • كاتي بيري تثير الجدل بحفل عشاء مع رئيس وزراء سابق
  • نائب إيراني يتحدث عن تثبيت كاميرا مراقبة داخل منزل نتنياهو
  • بشأن ملف السلاح... نائب يكشف ما جرى بين حزب الله والرئيس عون