بعد عام ونصف.. قصة زواج وانفصال الفنان ياسر فرج وهبة الهواري
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
انفصل الفنان ياسر فرج عن المذيعة هبه الهواري في صمت بعد حوالي عام ونصف من عقد قرانهما بحضور عدد من أصدقائهما المقربين.
زواج ياسر فرج
واحتفل الفنان ياسر فرج في مارس ٢٠٢٢ بعقد قرانه على المنتجة والإعلامية هبة الهوارى بحضور الأصدقاء المقربين من داخل الوسط الفني وخارجه.
وحرص على الحضور كل من الفنان هانى رمزى، والفنانة وفاء عامر والفنانة لقاء سويدان، والفنان محسن منصور، والمخرج عمرو عابدين، وآخرين.
الزيجة الثانية
يذكر ان هذا الزواج تم بعد عام وثلاثة اشهر من رحيل زوجته السابقة وام أولاده، ولم يعلن ياسر فرج عن الفرح إلا لبعض أصدقائه المقربين وفضل إقامته بعيدا عن أعين الصحافة.
كشف الفنان ياسر فرج، عن ندمه بسبب مشاركته في فيلم "عايشين اللحظة"، قائلا “متنفذش زي ما كنت فاهم، ساعات العمل بيكون كويس، لكن لما ندخل في مرحلة التنفيذ الأمور بتتغير، وده اللي حصل في الفيلم”.
وأكد الفنان ياسر فرج، في تصريحات تلفزيونية له على أن النجم أحمد زاهر أفضل فنان قدم دور الشر مؤخرا، من بين الفنانين ماجد المصري، وطارق لطفي، قائلاً 'كل واحد منهم ليه دور شر فظيع، ولكن اكتر واحد نجح مؤخرا كان أحمد زاهر في البرنس مع محمد رمضان، وهو دفعتي من ايام المعهد، وطبعا طارق لطفي عشرة كبيرة، بس يمكن في الفترة الأخيرة في أدوار الشر أقول أحمد زاهر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسر فرج الفنانة وفاء عامر الفنان ياسر فرج
إقرأ أيضاً:
الطبيب المعالج لنوال الدجوي يوضح شهادته في القضية: خبر وفاة الحفيد صدم الجميع وجعلني أشعر بالتوتر والخوف
تحدث الدكتور محمد محسن طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، عن شهادته في قضية الدكتورة نوال أمام نيابة أكتوبر يوم الأحد الماضي.
وأكد «محسن» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج «90 دقيقة»، على قناة «المحور»، أنه أدلى بشهادته في القضية بصفته الطبيب المعالج لها خلال فترات وجودها في مقر إقامتها بالزمالك وأكتوبر.
وأوضح طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، أن خبر وفاة حفيدها الدكتور أحمد الدجوي بطلق ناري في اليوم نفسه كان بمثابة صدمة كبيرة، أثارت بداخله مشاعر قلق وتوتر غير مسبوقة، خاصةً في ظل التطورات غير الطبيعية في الأحداث.
صدمة كبيرةوتابع، أنه نشر منشورًا على حسابه الشخصي عقب خروجه من النيابة، حمّل فيه الجهات المعنية مسؤولية أي أذى قد يتعرض له بعد الإدلاء بشهادته.
وأختتم قائلا : «أنا مش متعود على أجواء القضايا والتحقيقات، لكن ما رأيته مؤخرًا دفعني للحديث بشكل واضح».