مشاهير.. يسبحون ضد تيار «الشيخوخة»
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
ترجمة: عزة يوسف
بعض المشاهير يحتفظون بمظهرهم الشاب مهما تمر عليهم السنون، ويتساءل الكثيرون عن سر ومفتاح شبابهم وجمالهم الدائم، وهنا يعرض موقع «Stars Insider» الأميركي بعضاً من هؤلاء المشاهير، ومنهم:
آفريل لافين
لم تبدأ مغنية الروك والبوب وكاتبة الأغاني الكندية، من أصل فرنسي، الشهيرة آفريل لافين في الظهور على تيك توك إلا في عام 2021، وكان عمرها 36 عاماً، إلا أنها كانت لا تبدو فوق عمر الـ 18، ولا تزال حتى الآن تبدو في أوج شبابها كما تُظهر أحدث صورها.
بيونسيه
تشتهر المغنية الأميركية، التي تبلغ من العمر 42 عاماً الآن، بالتزامها بنظام غذائي صارم، فهي تحافظ على جسدها حتى أثناء حملها لثلاث مرات، إحداها في توأم.
كيانو ريفز
يبدو الممثل الكندي كيانو ريفز، 59 عاماً، وكأنه يعرف يملك سر الشباب الأبدي، وصوره الأحدث أبلغ دليل على ذلك.
توم كروز
بمقارنة صورته وهو ممثل شاب، ظهر في فيلم «عيون مغلقة على اتساعها» عام 1999، وصورته الآن بعد عقدين من الزمان، وعمره 61 عاماً، يبدو وكأن الزمن لا يمر بنجم هوليوود.
هالي بيري
تبدو الممثلة الأميركية في صورتها وهي تحمل جائزة الممثلة الرائدة في حفل توزيع جوائز إيمي السنوي الـ 52 عام 2000، بينما في الصورة الأخرى وهي بعمر
الـ 57، تظهر بهذا الشكل، ليتساءل الجميع لماذا لا تشيخ أبداً.
ويل سميث
يظهر الممثل الأميركي في مؤتمر صحفي للترويج لفيلمه «علي» عام 2002، بينما يظهر الآن في 2023 بعمر الـ 55 عاماً وهو ما زال يحتفظ بشبابه.
جادا بينكيت سميث
هي الممثلة الأميركية وزوجة النجم ويل سميث، وهي في عمر الـ52 عاماً الآن، وتبدو كأنها ممن لا يشيخون أبداً.
ديمي مور
لا تختلف صور الممثلة الأميركية، التي تبلغ من العمر 60 عاماً، كثيراً حالياً عما كانت عليه منذ عشرات أعوام في شبابها.
براد بيت
لا يصدق أحد أن النجم الأميركي يبلغ الآن 59 عاماً، حيث لا تختلف صوره القديمة عن الحديثة.
مات ديمون
يبدو الممثل الأميركي ديمون في أوج شبابه، رغم أنه تجاوز 53 عاماً، فقط اكتسب مؤخراً بعض الوزن.
جينيفر أنيستون
تتمتع الممثلة الأميركية جينيفر أنيستون بنفس إطلالتها التي ظهرت بها في مسلسل الأصدقاء الشهير عام 1994، بمظهر أصغر كثيراً من عمرها البالغ حالياً 54 عاماً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشيخوخة كيانو ريفز ويل سميث مات ديمون جينيفر أنيستون براد بيت جادا سميث توم كروز بيونسيه هالي بيري
إقرأ أيضاً:
سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
وواجهت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون موجة من ردود الفعل داخل عائلتها بعد إعلانها عن الاسم الذي اختارته لابنها البالغ من العمر أربع سنوات.
وأوضح جوهانسون، خلال ظهورها في حلقة من برنامج "توداي مع جينا وأصدقائها" التي شاركت في تقديمها في الرابع من ديسمبر، أن قرار اختيار اسم "كوزمو" لم يلق ترحيباً كاملاً من جميع أفراد الأسرة.
تشرح جوهانسون دوافعها لاختيار الاسم وتوقعها لردود الفعل
تعترف النجمة بأنها لم ترغب في الكشف المبكر عن الاسم خوفاً من التعليقات غير المتوقعة. وتقول إن بعض أفراد العائلة أبدوا ردة فعل مربكة أشعرتها بأن الاسم قد لا يكون مناسباً لهم، رغم أنه يحمل بالنسبة لها ولزوجها كولين جوست معنى خاصاً. وتضيف أن والدتها كانت من أكثر المرحبين بالاسم، بعد أن ربطته بذكريات طفولية خاصة، ما منح الاختيار بعداً عاطفياً مميزاً.
تروي الممثلة كيف أثارت حماتها جدلاً حول الاسم
واستعادت جوهانسون موقف حماتها التي حاولت لاحقاً البحث عن اسم مشابه وأكثر انتشاراً، حتى أشارت إلى اسم "كوزيمو" بوصفه خياراً يمكن تقبله.
ويعكس هذا التفاعل حاجة بعض أفراد العائلة إلى فهم خلفية الاسم قبل تقبله، خصوصاً أنه غير مألوف في الثقافة الأمريكية الدارجة.
توازن جوهانسون بين حياتها المهنية وتربية أطفالها
تتحدث الممثلة عن تحديات التوفيق بين مسيرتها المهنية ومسؤوليات الأمومة، خصوصاً بعد خوضها تجربتها الإخراجية الأولى في فيلم "إليانور العظيمة".
وأشارت إلى أنها تعتمد وزوجها على مساعدتين موثوقتين لدعم الأسرة، مؤكدة أن هذا الدعم ضروري في ظل جداول العمل المزدحمة. وتوضح أن التزامها بالروتين اليومي لأطفالها يجعل المحافظة على الاستقرار أولوية، حتى لو تطلّب ذلك التخلي عن بعض المهام المهنية.
تعترف النجمة بمعاناة الشعور بالذنب بين العمل والبيت
ووصفت جوهانسون شعور الأم العاملة الذي ينتابها حين لا تستطيع الإحاطة بكل المسؤوليات، سواء في العمل أو داخل المنزل. وتؤكد أن التواصل وتقاسم المهام مع الشريك يمثلان السبيل الأمثل للحفاظ على التوازن، مشيرة إلى أن الهدف ليس الكمال بل تقليل الفجوة بين الجانب المهني والعائلي قدر المستطاع.