تتألق القاهرة كواحدة من أعظم المدن في العالم، حيث تجتمع في العصر الحديث والتاريخ العريق. تعتبر القاهرة عاصمة مصر وأكبر مدينة في الشرق الأوسط من حيث عدد السكان. يعود تاريخها إلى آلاف السنين، مما يحمل ثروة من الأثار والتاريخ.

ولم تعد القاهرة بمعالمها الرائعة، حيث شهدت الزائر العجائب الهندسية مثل الأهرامات في الجيزة، والتي ظهرت واحدة من عجائب العالم القديم.

كما تحتضن المدينة المتحف المصري، الذي تم إنتاج مقتنيات حصرية لا تقدر بتنوع مختلف، مميز من العصور القديمة حتى العصور الوسطى.

إلى جانب تاريخها العريق، تزخر الحضارة المدنية بالتنوع والحيوية. يمكن للزائرين التجول في أسواق خان الخليل والأطعمة الرائعة. كما يمكنهم الاستمتاع بروح الضيافة الفريدة في مقاهيها.

في ختام رحلاتها إلى القاهرة، غياب الانبهار بروعة هذه المدينة وتنوعها العصور القديمة. إنها وجهة لا داعي لها من أجل من يتطلع إلى استكشاف تاريخ الإنسان والمعروف بتقنيات التجميل الحديثة.

 


اسماء المدينة

تعرف على القاهرة من الألقاب والأسماء، بما في ذلك:

القاهرة: الكبرى تشير إلى المنطقة الشاملة للقاهرة والمدن والضواحي المحيطة بها.

مدينة الألف مثمنة: تشير هذا إلى القوة للمآذن والمساجد في المدينة.

مصر الجديدة: تعتبر إحدى المناطق الحديثة في القاهرة.

أم الدنيا: ترجمة لكلمة "مصر" في اللغة العربية، وعكس أهمية مصر كبلد.

البلد الفاطمي: يعود هذا ويسحب إلى الفترة الفاطمية التي شهدت بناء العديد من باريس في المدينة.

هذه الأسماء الحسنى التاريخ الغني والتنوع الثقافي الذي تحتضنه القاهرة.

 

 

تاريخ المدينة


يعود تاريخ القاهرة إلى فترة العصور القديمة، حيث تنتمي إلى العصور الوسطى قبل الفاطميين في القرن العاشر. لملكة عن تاريخ المدينة:

العصور القديمة: كانت منطقة ماهولة في العصور القديمة، ولكن قررت القاهرة كمدينة حديثة بدأت في القرن العاشر.

القرن العاشر: في عام 969 م، قام الجنرال الفاطمي جوهر الصقلي بتأسيس القاهرة كمدينة عاصمة جديدة للفارسية، تحت تحمل اسم "القاهرة الفاطمية".

العصور الوسطى والصور الحديثة بداية: شهدت القاهرة نموًا وازدهارًا خلال الفترات الإسلامية والعثمانية، ومنها مركزًا حضريًا هامًا ومركزًا ثقافيًا.

القرن العشرين وما بعد ذلك: شهد القاهرة تطورًا حضريًا هائلًا في العصر الحديث
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القاهره مدينة القاهرة المحروسة

إقرأ أيضاً:

كليات لها اختبارات قدرات في جامعة الأزهر .. تعرف عليها

كشفت جامعة الأزهر، عن الكليات التي لها اختبارات القدرات في الجامعة، وهي كليات: (التربية بنين القاهرة - التربية بنات القاهرة - التربية بنين تفهنا الأشراف - التربية بنين أسيوط - التربية بنات أسيوط - القرآن الكريم وعلومها بنين بطنطا - علوم الرياضة بنين - علوم الرياضة بنات - الدراسات الإنسانية بنات القاهرة - الدراسات الإنسانية بنات تفهنا الأشراف - اللغات والترجمة بنين القاهرة -  شعبة القراءات بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة).

اختبارات القدرات في جامعة الأزهر .. رابط التسجيل مفتوح الآنبدء التسجيل لاختبارات القدرات في جامعة الأزهر

وأكدت جامعة الأزهر، أن هذه الكليات لا يستطيع الطالب أو الطالبة الالتحاق بها إلا بعد اجتياز اختبارات القدرات المؤهلة للالتحاق بهذه الكلية، وأن الذي لا يجتاز القدرات في هذه الكليات يرشح للكلية التالية في الرغبات بشرط الحصول على مجموعها.

وفتحت جامعة الأزهر اليوم الإثنين، باب التسجيل لأداء اختبارات القدرات أمام الطلاب والطالبات الناجحين في الشهادة الثانوية الأزهرية للعام 2025م الراغبين في الالتحاق بالكليات التي تتطلب أداء اختبارات القدرات من اليوم الاثنين ولمدة أسبوعين.

وأوضحت جامعة الأزهر أن التسجيل في اختبارات القدرات في جامعة الأزهر سيكون إلكترونيًّا؛ تيسيرًا علي الطلاب في ضوء توجه الدولة المصرية نحو التحول الرقمي ودعم رؤية مصر 2030م.

وأضافت جامعة الأزهر أن التسجيل يكون من خلال رابط خدمات جامعة الأزهر من هنا

طباعة شارك جامعة الأزهر الكليات اختبارات القدرات الشهادة الثانوية الأزهرية التسجيل في اختبارات القدرات

مقالات مشابهة

  • انخفاض درجات الحرارة.. تعرف على طقس الأيام المقبلة
  • رحلة جديدة.. القطار الثاني يغادر القاهرة لإعادة السودانيين لوطنهم
  • في بولندا.. العثور على فارس من العصور الوسطى مدفونًا تحت متجر آيس كريم
  • الإسكندرية تحتفي بعيدها القومي:«مورستان» يُحيي ذاكرة المدينة الصحية عبر العصور
  • القبض على رمضان صبحي في مطار القاهرة.. تعرف على السبب
  • “يوم خامس من الفرح في جرش: الناس والفن والحضارة في مشهد واحد” هنا الأردن ….ومجده مستمر
  • كليات لها اختبارات قدرات في جامعة الأزهر .. تعرف عليها
  • قطار العودة الطوعية إلى السودان يُغادر محطة مصر
  • حكومة موازية في نيالا.. ماذا تعرف عن خريطة نفوذ الدعم السريع في دارفور؟
  • إسبانيا.. اكتشاف كنيس قديم يعيد كتابة التاريخ اليهودي المبكر في شبه الجزيرة الإيبيرية