مجدي بدران: النساء أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والفيروسات من الرجال
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
(مصراوي):
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن النساء أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والفيروسات أكثر من الرجال، لافتا إلى أن الأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، والسمنة من أكثر الفئات عرضة لمضاعفات نزلات البرد.
وتابع عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "لازم نعلم الأطفال إن هناك ثلاث بوابات لنقل العدوى الفيروسية وهى العطس والكحة ولمس الأسطح دون تعقيم، وبالتالى لازم نحذر أبنائنا من لمس العين والفم والأنفم دون تعقيم لليد".
وأضاف: "لابد أن يتناول كل الأطفال من عمر 6 أشهر مصل الانفلوانزا لتقليل الإصابة بالبرد، أو تقليل الأعراض فى حال الإصابة"، لافتا إلى ضرورة ارتداء الكمامة خاصة فى الأماكن المزدحمة وعدم القبلات والعناق حتى لا تنتقل العدول بين الأشخاص.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: القمة العربية الإسلامية انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة الدكتور مجدي بدران الإصابة بنزلات البرد نزلات البرد والفيروسات الجمعية المصرية للحساسية والمناعة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
“أونروا” : هطول الأمطار في غزة يفاقم الأوضاع المعيشية المتردية ويجعلها أكثر خطورة
الثورة نت/وكالات قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ، إن هطول الأمطار في قطاع غزة يحمل مصاعب جديدة ويفاقم الأوضاع المعيشية المتردية أصلا ويجعلها أكثر خطورة. وأضافت الوكالة في تدوينة على “اكس” ، اليوم الخميس ، أن ” أمطار الشتاء في غزة تهطل مجدداً، حاملةً معها المزيد من المصاعب والمعاناة”، مشيرة إلى أن “الشوارع المغمورة بالمياه والخيام المبتلة تزيد من سوء الأوضاع المعيشية المتردية أصلاً، وتزيد من خطورتها، كما أن البرد القارس والاكتظاظ وانعدام النظافة يزيدان من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى”. وأكدت (أونروا) أنه “يمكن تفادي هذه المعاناة كلّها عبر تدفّق المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما في ذلك المواد الطبية ومستلزمات المأوى الملائمة، مما يساعد العائلات على مواجهة الشتاء بأمان وكرامة”. وتواصل قوات العدو الاسرائيلي منع دخول مواد الإغاثة ومستلزمات الإيواء الضرورية إلى قطاع غزة ، في خرق واضح لبنود اتفاق وقف اطلاق النار. وتسببت الأمطار الغزيرة المصاحبة للمنخفض الجوي في قطاع غزة، في غرق عشرات خيام النازحين المنتشرة في مناطق اللجوء، ما فاقم من معاناة آلاف العائلات التي تفتقد لأدنى مقومات الحماية من البرد والمطر. ويقدّر القطاع حاجته إلى نحو 300 ألف خيمة ووحدات سكنية مسبقة الصنع لتأمين الحدّ الأدنى من المأوى، بعد الدمار الواسع الذي ألحقه العدو الإسرائيلي بالبنية التحتية خلال عامين من العدوان على القطاع.