إطلاق 15 صاروخاً من لبنان باتجاه إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قال الجيش الإسرائيلي إنه جرى إطلاق 15 صاروخاً باتجاه شمال إسرائيل، انطلاقاً من لبنان، الأحد، مع اعتراض أربعة صواريخ من قبل نظام الدفاع الصاروخي.
وقال إن البقية سقطت في مناطق مفتوحة.
وأعلنت كتاب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مسؤوليتها عن الهجوم، قائلة إنه تم استهداف مدن حيفا ونهاريا وشلومي الإسرائيلية، رداً على "مجازر وعدوان" إسرائيل في غزة.
بينما أعلنت ميليشيا حزب الله اللبنانية مسؤوليتها عن هجومين آخرين.
وتم الإبلاغ عن خمسة هجمات على الأقل انطلاقاً من لبنان، وقال مسعفون إسرائيليون إن 10 أشخاص على الأقل أصيبوا.
إصابة إسرائيليين في إطلاق صاروخ على الحدود مع #لبنان https://t.co/c1ntez7kx9
— 24.ae (@20fourMedia) November 12, 2023وفي وقت سابق، قال جيش الدفاع الإسرائيلي إن سبعة جنود "أصيبوا بإصابات طفيفة نتيجة لإطلاق قذائف هاون"، في شمال إسرائيل من لبنان، مضيفاً أن الجنود الإسرائيليين ردوا بإطلاق النيران باتجاه موقع انطلاق الهجمات.
يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان، تشهد تبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر ميليشيا حزب الله في لبنان.
كما أطلق عناصر ينتمون لبعض الفصائل الفلسطينية ، باتجاه شمال إسرائيل، وذلك بعد إطلاق كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، عملية "طوفان الأقصى"، وإعلان إسرائيل الحرب على غزة بإطلاق عملية"السيوف الحديدية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل لبنان حزب الله من لبنان
إقرأ أيضاً:
ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!
آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدد المسؤول الأمني “الشبح” لكتائب حزب الله، أبو علي العسكري، امس السبت، تأكيده بأن سلاح “المقاومة العراقية” لا يسلم إلا بيد “الإمام المهدي”، فيما أوصى من “يحسن الظنّ بهم” بالحديث عن سلاح الاحتلال الأمريكي والتركي.وكتب العسكري، في تدوينة له أن “هناك متخاذلين ينساقون إلى صيحات الإجرام الصهيوأمريكي، للتخلي عن سلاح المقاومة في المنطقة، ومنه سلاح المقاومة في العراق الذي حمى الدولة والمقدسات، حينما انهزم الجمع وكادت بغداد أن تسقط بيد عصابات التكفير الوهابي السعودي المدعومة أمريكيا”.وأضاف: “فليسمع العالم ومن به صمم أن سلاح المقاومة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين حماة العراق ومقدساته، وقرار التخلي عنه لا يكون إلا بيد الإمام دامت بركاته علينا”، مردفاً “إن أسوأ ما يمكن أن يمرّ به الشرفاء الأحرار أن يسمعوا العاهر تتحدث عن العفة والشرف، ومن هوان الدنيا أن يقرّر المخنثون وأشباه الرجال ما يجب أن يكون عليه سلاح المقاومة” في إشارة ضمنية لصاحبهم مقتدى الصدر الذي طلب بتسليم سلاح الميليشيات للدولة.وخلص إلى القول: “نوصي من نحسن الظنّ بهم أن يتحدثوا عن سلاح الاحتلال الأمريكي، وما لديه من قواعد وترسانة في العراق، وعن سلاح الاحتلال التركي في البلاد، وأن يتعظ الجميع مما حدث في سنة 2014 من انتهاك الحرمات والقتل بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمة من ثبتوا في مواجهة الأعداء حينها، هم رجال المقاومة الإسلامية وسلاحهم، فكان، ولا يزال، وسيبقى بأيديهم دفاعًا عن الدين والمقدسات والمستضعفين”.