فريدة سيف النصر تسب الكيان الكيان الصهيونى
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قالت الفنانة فريد سيف النصر أن الفكر الصهيوني مختلف، والتيشرت الذي يرتديه جنود الاحتلال تحت الزي العسكري مرسوم عليه سيدة عربية حامل ومكتوب عليه الرصاصة الواحدة تخلصها هي وسلالتها، قائلة: أيه القلب والدماغ اللي يعمل كده.
وتابعت فريدة سيف النصر، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “تفاصيل” المذاع على قناة “صدى البلد 2”، تقديم نهال طايل دول لو فضائيين مش هيعملوا كده.
وأكدت أنه مع بداية أحداث غزة شعرت بمذلة وانكسار داخلي، وأي حد لديه أطفال تكون مسألة غزة بالنسبة له قاتلة، قائلة: أيه الجبروت والناس الزبالة والقلوب الحجر.
مجرم الحربوأضافت الفنانة فريدة سيف النصر، أن مجرم الحرب مثل هتلر وهو قتل اليهود على بعض، أما ما يقوم به جيش الاحتلال هو استهداف الأطفال، ولا عندهم مبدأ.
وأشارت فريدة سيف النصر، إلى أن الكيان الصهيوني يستهدف أطفال غزة، والديانة اليهودية جميلة للغاية، واليهود المتدينين غير راضين عما يفعله الجيش الإسرائيلي ضد فلسطين.
https://fb.watch/ogXJAiNlVc/?mibextid=Nif5oz
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديانة اليهودية الاحتلال أحداث غزة الفنانة فريدة سيف النصر الكيان الصهيونى فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
تصاميم فريدة تجسد الاهتمام بعمارة المسجد النبوي
البلاد ــ المدينة المنورة
يُجسد المسجد النبوي الشريف وما يحتويه من تصاميم معمارية فريدة حرص الدولة على الاهتمام بعمارته وتطويره, حيث يتميز بتفاصيل معمارية تجسد الهوية الإسلامية بجميع أركانه وجوانبه.
وتبرز من هذه المعالم أبواب المسجد التي تمثل هوية خاصة لمسجد الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم-، التي يبلغ عددها اليوم مئة باب موزعة بشكل متناسق حول المسجد من جهاته الأربع وتوسعاته وسطحه، يعمل بها 280 موظفًا على مدار الساعات الـ 24 خلال شهر رمضان.
وفي توسعة الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- جُعلت سبعة مداخل واسعة، ثلاثة منها في الجهة الشمالية واثنان في كل من الشرقية والغربية، وفي كل مدخل سبعة أبواب، اثنان منها متباعدان، وبينهما خمسة أبواب، يبلغ عرض الباب الواحد (3) أمتار، وارتفاعه (6) أمتار، وسماكته أكثر من (13) سنتمترًا، ويبلغ وزن الباب والواحد طنًّا ورُبعًا، ويمكن فتح وإغلاق الباب بيد واحدة لما تمثله المكرة الخاصة بالباب من مرونة في عملية الفتح والإغلاق، حيث صُنعت هذه الأبواب بأكثر من (1600) متر مكعب من خشب (الساج)، استهلك الباب الواحد منها أكثر من (1500) قطعة مذهبة منقوشة، جُمعت في قالب دائري تحتوي على اسم (محمد رسول الله).
ومزجت هذه الأبواب بين النحاس المذهّب في فرنسا وأفضل أنواع الأخشاب (الساج)، التي جُمعت في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم نُقلت إلى مدينة برشلونة في إسبانيا، ووُضِعَت في أفران خاصة لتجفيفها في مدة لا تتجاوز خمسة أشهر، ثم قصها بمناشير مزودة بخاصية الليزر، وبعدها تُصب القطع النحاسية، ثم صقلها وتلميعها قبل أن تأخذ الشكل النهائي بطلائها بالذهب، وتثبيتها على الأبواب، وثُبتت الأبواب باستخدام طريقة التعشيق القديمة بدون استخدام المسامير.
وتقف اليوم هذه الأبواب بما تحتويه من تفاصيل معمارية شاهدةً على حجم الرعاية والعناية المستمرة من المملكة بالمسجد النبوي الشريف، والعمل على عمارته باستمرار لتقديم الأعمال الجليلة لخدمة قاصديه لتأدية عبادتهم بكل يُسر واطمئنان.