«مستقبل وطن» بالفيوم يكثف فعالياته لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تكثف مختلف أمانات حزب مستقبل وطن بمحافظة الفيوم، من فاعلياتها لدعم المرشح السيد عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المُقبلة والتي تنطلق أيام 10، و11، و12 ديسمبر المُقبل، وذلك من خلال عقد عدة ندوات ومؤتمرات ولقاءات جماهيرية بصورة يومية، فضلًا عن التربيطات والاتفاقات مع كبار العائلات في مختلف قرى ومراكز المحافظة.
وعقدت أمانة حزب مستقبل وطن بالشواشنة، مؤتمرًا موسعًا بحضور كبار العائلات، والذي أعلن الحضور خلاله دعمهم وتأييدهم للمرشح عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مؤكدين الوقوف خلفه في أي قرارات يتخذها لصالح الوطن.
واستعرض أمناء حزب مستقبل وطن خلال المؤتمر، ما يجرى على الساحة وما تواجهه مصر من تحديات مع التأكيد على دور المواطنين وضرورة الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية تجاه ما تتخذه من قرارات في مواجهة هذه التحديات.
في سياق متصل، نظمت أمانة الإسكان والمرافق مؤتمرًا لدعم المرشح عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي جرى خلالها استعراض إنجازات السيسي خلال الفترة الماضية، وما تم بالمشروعات الكبرى، وحجم المشرعات الجاري تنفيذها على أرض محافظة الفيوم حاليًا بجميع المرافق.
وناقش الحضور بالندوة، العديد من الموضوعات التي تشغل الرأي العام، وما يتعرض له أمن الوطن من مؤامرات، وضرورة المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة بشكل مكثف، ودعم السيسي لاستكمال مسيرة الإنجازات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية محافظة الفيوم عبد الفتاح السيسي موعد الانتخابات أمن مصر القومي فی الانتخابات الرئاسیة عبد الفتاح السیسی مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
مسؤول حزب: الانتخابات المقبلة مجرد تدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 1 يونيو 2025 - 3:16 م الموصل/ شبكة أخبار العراق- دعا أمين عام حزب “توازن”، الناشط السياسي منهل آل غرير، اليوم الاحد، زملاءه في قيادة الحزب إلى دراسة خيار عدم المشاركة في الانتخابات المقبلة، مشيراً إلى أن العملية الانتخابية في العراق، وفق المعطيات الحالية، “فقدت قدرتها الحقيقية على إحداث التغيير المطلوب”.وقال آل غرير في تصريح صحفي، إن “الانتخابات تحوّلت إلى عملية شكلية، تكرّس هيمنة ذات الوجوه السياسية التي فشلت في إدارة الدولة، بسبب سيطرة الأحزاب الكبيرة على أدوات المال والنفوذ والسلطة، ما جعل من الصعب على أي مشروع وطني جديد أن ينافس في بيئة غير عادلة”.وأضاف: “وصلنا إلى نقطة اللاعودة فيما يتعلق بإمكانية تغيير الواقع من خلال الانتخابات، ما دامت تُدار بذات القواعد والأساليب، التي تتيح للأقوياء شراء التأثير وتدوير الوجوه ذاتها”.وأوضح آل غرير أن “الدعوة لعدم خوض الانتخابات لا تعني الانسحاب من العمل السياسي، بل العكس تماماً، فهي دعوة لإعادة ترتيب الأولويات، وبناء مشروع سياسي حقيقي يستند إلى برنامج متكامل، قادر على تقديم بديل وطني يعبر عن إرادة أبناء الموصل والعراق”.وأكد أن حزبه، الذي يتخذ من نينوى منطلقاً له، “لا يسعى لمجرد التمثيل العددي داخل البرلمان، بل لتغيير حقيقي في نمط الإدارة والقيادة، يخرج المدينة من حالة التبعية السياسية إلى شراكة فاعلة في القرار الوطني”.يُذكر أن حزب “توازن” تأسس حديثاً من قبل مجموعة من الأكاديميين والمثقفين وشخصيات مجتمعية موصلية، بهدف تقديم رؤية سياسية جديدة ومغايرة عن الطيف التقليدي الذي هيمن على المشهد السياسي في نينوى لسنوات.ويُعد الحزب من بين التشكيلات المدنية الصاعدة التي تسعى لكسر النمط الحزبي السائد وإعطاء مساحة لصوت المجتمع في مراكز القرار.