بوانو في جلسة مناقشة مشروع قانون المالية : تيليفون لي عندي داير 20 ألف درهم وعطاهلي المجلس.. ماشي مشكل ترفعو عليه الضريبة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
في تعليقه على رفع ضريبة استيراد الهواتف الذكية، طالب عبد الله بوانو رئيس فريق المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية بمجلس النواب، برفع الضريبة على الهواتف الذكية التي يزيد سعرها عن 20 ألف درهم.
و قام بوانو بإظهار هاتف الأيفون الذي يتوفر عليه وحصل عليه من طرف مجلس النواب، و قال أن رفع الضريبة إلى 30 في المائة على مثل هذه الهواتف التي يزيد ثمنها عن 20 ألف درهم مقبول ، إلا أنه يجب الحفاظ على أسعار الهواتف منخفضة التكلفة التي يستهلكها أغلب المغاربة.
و قال بوانو في الجلسة العامة المخصصة لمناقشة مشروع ميزانية 2024، أن “الهواتف الذكية هي أنواع يصل ثمنها مابين 1400 و4000 درهم ولايمكن رفضع ضريبتها حفاظا على القدرة الشرائية للمواطنين”.
واعتبر بوانو أن تضريب هواتف تستخدم أنظمة التشغيل الصينية لن يستفيد منها الاقتصاد المغربي ، لأنها يمكن تصنيعها في تركيا و مصر واستيرادها من هناك.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أسعد الشيباني: إلغاء قانون قيصر يمثل "انتصارا"
اعتبر وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، تبني مجلس النواب الأميركي قرار إلغاء "قانون قيصر" إنجازا تاريخيا للشعب السوري، مؤكدا أنه يمثل انتصارا للحق وصمود السوريين.
وقال الشيباني إن هذا القرار يجسد نجاح الدبلوماسية السورية التي عملت على تخفيف المعاناة وفتح أبواب الأمل.
وأضاف الوزير أن سوريا تتوجه بالشكر لمجلس النواب الأميركي وللولايات المتحدة على هذه الخطوة المسؤولة، التي تعكس إدراكا متزايدا لأهمية دعم سوريا في مرحلتها الحالية.
والأربعاء، أقر مجلس النواب الأميركي، مشروع قانون تفويض الدفاع الوطني، الذي يتضمن إلغاء عقوبات "قيصر" المفروضة على سوريا منذ سنوات.
وحسب مراسل "سكاي نيوز عربية"، حاز مشروع القانون على 312 صوتا بالموافقة مقابل 112 بالرفض في مجلس النواب.
ومن المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ الأميركي على مشروع القانون الأسبوع المقبل، على أن يتم إقراره بنهاية العام الجاري.
وأقر قانون قيصر عام 2019 لفرض عقوبات على نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سقط قبل عام.
ويشترط إلغاء القانون تقديم تقارير تؤكد أن السلطات السورية الجديدة تحارب تنظيم داعش، وتحافظ على حقوق الأقليات، ولا تتخذ أي إجراءات عسكرية "غير مبررة" ضد جيرانها، في إشارة على ما يبدو إلى إسرائيل.