إيناس مكي توضح سبب طلاقها بعد زواج 6 أشهر فقط اخر خبر
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
اخر خبر، إيناس مكي توضح سبب طلاقها بعد زواج 6 أشهر فقط،كشفت الفنانة المصرية إيناس مكي عن سبب طلاقها قبل سنوات، وذلك بعد 6 أشهر فقط من .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيناس مكي توضح سبب طلاقها بعد زواج 6 أشهر فقط، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت الفنانة المصرية إيناس مكي عن سبب طلاقها قبل سنوات، وذلك بعد 6 أشهر فقط من الزواج.
وصرحت إيناس مكي بقولها: “لما اتجوزت كان عمري 29 سنة، حياتي واضحة ومتظبطة وكنت نجمة ومكنتش متخيلة إنها تفشل، قعدنا ست شهور، ولقيت نفسي بمنتهى الأدب بقوله خلينا أصحاب وسيبني في حالي”.
وأشارت إلى كونها حادة المزاج وعصبية، مضيفة: “مع العلم أنه ابن ناس ومحترم وسأل عليا بعد ١٥ سنة يطمن عليا وفي بينا مودة”.
وأكدت أنها أغلقت موضوع الزواج بشكل نهائي، قائلة: “موضوع الجواز اتقفل، أنا حزينة إن نسبة كبيرة من صحباتي اللي أعرفهم بعد سنين طويلة برضوا بيطلقوا”.
يذكر أن شهرة إيناس مكي جاءت مع مشاركتها في المسلسل المصري الشهير “لن أعيش في جلباب أبي”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تجوز الإنابة في صلاة الاستخارة؟ وما كيفيتها؟ .. الإفتاء توضح
قال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الفقهاء أجازوا أن يؤدي الإنسان صلاة الاستخارة نيابةً عن غيره، سواء كان أخًا أو صديقًا، وذلك ردًا على سؤال ورد للدار بشأن مدى جواز صلاة الاستخارة عن الغير.
وبين الدكتور عبد السميع أن صلاة الاستخارة من السنن المستحبة التي يُلجأ إليها عند التردد في أمرٍ من أمور الحياة، وهي في جوهرها دعاء وتفويض لأمر الله تعالى. وقد استند العلماء في جواز أدائها للغير إلى حديث النبي ﷺ: "من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل"، فبذلك لا مانع أن يدعو الإنسان بالاستخارة لأخيه، طالبًا من الله أن يوفقه لما فيه خير.
حكم صلاة الاستخارة
من جهة أخرى، أوضح مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية حكم صلاة الاستخارة وأسبابها وكيفية أدائها:
تعريف الاستخارة: هي طلب الخير من الله في أمرٍ يتردد فيه العبد.
حكمها: سنة مؤكدة، وقد ثبتت عن النبي ﷺ فيما رواه جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أن النبي كان يُعلم أصحابه الاستخارة في كل الأمور.
حكمتها: تفويض الأمر إلى الله تعالى، طلبًا لما فيه خير الدنيا والآخرة.
سببها: تكون في الأمور غير الواضحة كالسفر، الزواج، العمل، وغيرها من قرارات الحياة.
ذكر الفقهاء لها ثلاث حالات، هي:
الحالة الأولى – الأكمل والأفضل أن يصلي المسلم ركعتين بنية الاستخارة، ثم يدعو بالدعاء المعروف، ويُسن أن يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة سورة "الكافرون"، وفي الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة "الإخلاص"، ثم بعد الصلاة يُقال دعاء الاستخارة.
الحالة الثانية: أن يدعو المسلم بدعاء الاستخارة عقب أي صلاة مفروضة أو نافلة
الحالة الثالثة:إذا تعذر عليه الصلاة، فيمكن الاكتفاء بالدعاء فقط
بعد أداء الاستخارة، لا ينبغي للمستخير أن يستعجل ظهور النتيجة، إذ ليس من الضروري أن يرى رؤيا أو يحصل على علامة واضحة، فقد يتجلى أثر الاستخارة في صورة راحة داخلية، أو تيسير في الأمور، أو انجذاب القلب نحو أحد الخيارين. ويُستحب تكرارها إلى أن يشعر بالطمأنينة واليقين.
كما يسن للمستخير أن يسلم الأمر كله لله، راضيًا بما يختاره له، على يقين بأن ما يقدّره الله هو الخير له، فـ"من استخار لم يندم، ومن استشار لم يخسر".