إيكو فلو تطلق عروض وخصومات حصرية للمستهلكين في الإمارات والمملكة العربية السعودية خلال فترة الجمعة البيضاء والجمعة الصفراء
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
دبي – الوطن
أعلنت اليوم “إيكو فلو- EcoFlow” المزود الرائد للحلول المبتكرة للطاقة الصديقة للبيئة والمتخصصة مجال الطاقة المستدامة والمتجددة عالمياً، عن عروض ترويجية وخصومات حصرية على منتجاتها المبتكرة للمستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، ضمن عروض الجمعة البيضاء في الإمارات العربية المتحدة (21 – 28 نوفمبرالجاري)، وعروض الجمعة الصفراء في المملكة العربية السعودية (19 – 28 نوفمبر الجاري)، عبر متاجر “أمازون”و “نون” الإلكترونية.
وتأتى هذه العروض الجديدة في إطار التزام “إيكو فلو” بتوفير لعملائها في مختلف أنحاء العالم حلول الطاقة المبتكرة والمستدامة ذات الموثوقية العالية، بهدف تطوير وسائل الطاقة المستدامة وتمكين الأفراد من الوصول لحلول الطاقة الفعالة والذكية بأفضل الأسعار.
وتشمل العروض الترويجية في هذه الفترة، مجموعة “ريفر” “ريفر اكسترا” وهي ضمن المنتجات المبتكرة في مجال الطاقة المحمولة، كما توفر خيارات قوية ومتعددة لتخزين الطاقة ، بجانب التصميم المدمج والوزن الخفيف ولذا تعتبر الحل الأمثل للاستخدام في الهواء الطلق.
وأيضاُ محظة الطاقة المحمولة إيكو فلو “ريفر” وتعتبر الحل الأمثل للمستهلكين الباحثين عن مصدر للطاقة موثوق في الهواء الطلق ورحلات التخييم، وذلك بفضل السعة والمميزات المتعددة الاستثنائية، وتتوفر للبيع خلال فترة العروض الترويجية بأسعار تنافسية . وحزمة “ريفر برو” و “لوحة شمسية 160 واط” المميزة لحلول الطاقة المحمولة بسعة مذهلة وميزات قوية، ومتاحة بسعر تنافسى خلال عرض الجمعة البيضاء بالإضافة إلى حقيبة البطارية الرائعة لتسهيل استخدامها في كل مكان.
علاوة على ذلك، حزمة “ريفر” و “لوحة شمسية 110 واط”، الحل الأمثل لتخزين الطاقة الشمسية لتلبية احتياجات الطاقة المحمولة ومتاحة خلال عروض الجمعة البيضاء في المملكة العربية السعودية بسعر حصري . ومجموعة “إيكو فلو لوحة شمسية 110 واط”، الحل الفعال للاستفادة من تخزين الطاقة الشمسية لتوليد الطاقة عالية الجودة واستخدامها لمختلف الاحتياجات، وهى ضمن العروض الترويجية للبيع بسعر حصرى في هذه الفترة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: العربیة السعودیة الجمعة البیضاء
إقرأ أيضاً:
من التشريع إلى التنفيذ.. الإمارات تسبق المنطقة في معركة التغير المناخي
في خطوة تاريخية تُعد الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط، أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة رسميًا عن دخول الإطار التشريعي الاتحادي لمكافحة التغير المناخي حيز التنفيذ، لتصبح بذلك الدولة الأولى في المنطقة التي تعتمد تشريعًا ملزمًا للحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز التكيف المناخي.
وأكدت وكالة “رويترز” أن المرسوم بقانون اتحادي بشأن الحد من تأثيرات التغير المناخي، الذي تم تبنيه قبل تسعة أشهر، بدأ تطبيقه رسميًا اليوم الجمعة، ويُلزم المؤسسات والشركات العاملة في الدولة بـ قياس وتقليل انبعاثات غازات الدفيئة، وتنفيذ خطط متكاملة للتكيف مع آثار تغير المناخ على مختلف القطاعات.
وقالت منظمة “غرينبيس” البيئية إن هذه الخطوة تمثل “تحولًا نوعيًا” في السياسات البيئية في المنطقة، حيث ترسّخ الإمارات مكانتها كدولة رائدة في العمل المناخي والتشريعات البيئية.
تشريعات تتوّج جهودًا مستمرة
ويأتي هذا الإطار التشريعي تتويجًا لجهود ممتدة بذلتها الإمارات خلال السنوات الماضية لتعزيز الاستدامة البيئية، من بينها: التحول المؤسسي نحو الاستدامة في القطاعين الحكومي والخاص، إنشاء وتوسيع مشاريع الطاقة المتجددة مثل محطات “شمس” و”نور” و”الطاقة النووية السلمية”، دعم قطاع النقل النظيف من خلال تشجيع السيارات الكهربائية والبنية التحتية ذات الانبعاثات المنخفضة، اعتماد ممارسات البناء المستدام وإنشاء مبانٍ موفرة للطاقة، الترويج لمنتجات صديقة للبيئة مثل الأكياس القابلة للتحلل، والمبادرات المجتمعية للتقليل من النفايات.
كما تحرص الإمارات على الحضور القوي في الفعاليات والمؤتمرات الدولية المعنية بالمناخ، مثل مؤتمر الأطراف “COP28” الذي استضافته دبي، والذي شكل منصة عالمية لإطلاق مبادرات نوعية تخص التغير المناخي والتنمية المستدامة.
رؤية مستقبلية حاسمة
وتعكس هذه الخطوة الطموح الإماراتي في تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، في إطار رؤية وطنية شاملة تجمع بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة، وتعمل الدولة على بناء نموذج يحتذى به في المنطقة في التعامل مع التحديات المناخية بطريقة علمية، تشريعية، واستباقية.
آخر تحديث: 30 مايو 2025 - 17:40