كيف تحولت قرى مصر خلال عشر سنوات من التهميش إلى حياة كريمة.. التفاصيل
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كيف تحولت قرى مصر خلال عشر سنوات من التهميش إلى حياة كريمة التفاصيل، يعد المشروع القومي لتطوير قرى الريف المصرى حياة كريمة ، هو حلم الجمهورية الجديدة الذي أحدث نقلة نوعية بالارتقاء بالريف المصري الذي .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف تحولت قرى مصر خلال عشر سنوات من التهميش إلى حياة كريمة.
يعد المشروع القومي لتطوير قرى الريف المصرى "حياة كريمة"، هو حلم الجمهورية الجديدة الذي أحدث نقلة نوعية بالارتقاء بالريف المصري الذي طالما عانى من انعدام المقومات الأساسية؛ فقد أنهت “حياة كريمة” عصور التهميش في كافة قرى مصر التي ظلت على مدى عقود طي النسيان والإهمال، ولكن في الجمهورية الجديدة بعد ثورة 30 يونيو، حظي الريف المصري باهتمام بالغ، فكان على أجندة اهتمام الدولة المصرية.
وكشفت دراسة للمركز المصري للفكر والدراسات، أن مبادرة "حياة كريمة" تستهدف تغيير حياة أكثر من 58 مليون مواطن في الريف المصري إلى الأفضل؛ وتغطي في مرحلتها الأولى أكثر من 4500 قرية، بإجمالي 175 مركزًا في 20 محافظة، من إحداث طفرة شاملة للبنية التحتية، والخدمات الأساسية، والارتقاء بجودة حياة المواطنين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وإحداث تغيير إيجابي في مستوى معيشتهم، وخلق واقع جديد من التنمية الشاملة المستدامة لهذه التجمعات الريفية المحلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
سيدة تلاحق مطلقها بدعوى قضائية لإلزامه بسداد 1.8 مليون جنيه.. التفاصيل
" زواجي طلقني غيابياً بعد 3 سنوات زواج وانجابي طفلين توأم، وأرسل لي ورقة طلاقي علي يد محضر، وذلك بعد سفره باسبوعين دون أن تحدث بيننا اي خلافات".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة أثناء ملاحقتها لزوجها بدعوي نفقة متعة بـ 1.8 مليون جنيه.
وتابعت الأم الحضانة لطفلين: " للاسف زوجي تخلي عني وأولاده، وترك أطفاله دون نفقات، علمت مؤخراً بعقده لخطبته، وأستولت عائلته علي شقة الزوجية، وحرمتني عائلته من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ودمروا حياتي بعد أن عشت برفقته 3 سنوات لأعيش في جحيم بسبب تصرفاته ".
وأكدت :" زاد عنف عائلته ضدي، ورفضوا سداد مصروفات علاج أطفالي، واستولوا علي المنقولات والمصوغات الذهبية، وألقوني في الشارع، مما دفعني لملاحقه زوجي السابق بدعاوي قضائية بمتجمد النفقات، وإقامة نفقة متعة، ودعوي لاسترداد مصروفات أولادي".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، إلى أن انتهاء الحكمان إلى التفريق بين الطرفين لاستحكام الخلاف بينهما بما يستحيل معه دوام العشرة مؤداه نفاذ قرارهما فى حق الزوجين، وإن لم يرتضياه والتزام القاضى به، كما أن إسقاط حقوق الزوجة المالية كلها أو بعضها طبقا للمادة 11 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 تقديره لقاضى الموضوع دون معقب عليه من محكمة النقض طالما أقام قضاءه على أسباب سائغة.
مشاركة