الصحة للمواطنين: حافظ على صحتك وهذه كمية الملح المناسبة يومياً
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الصحة للمواطنين حافظ على صحتك وهذه كمية الملح المناسبة يومياً، شددت وزارة الصحة والسكان ، على ضرورة الاعتدال في تناول الملح بالكميات المناسبة والطبية لعدم التعرض لأعراض صحية خطيرة . nbsp; nbsp;وقالت .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة للمواطنين: حافظ على صحتك وهذه كمية الملح المناسبة يومياً ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شددت وزارة الصحة والسكان ، على ضرورة الاعتدال في تناول الملح بالكميات المناسبة والطبية لعدم التعرض لأعراض صحية خطيرة .
وقالت وزارة الصحة والسكان ، إنه يتوجب علي الأشخاص البدء خطوة بخطوة للتوقف عن تناول الملح، علي أن يتم البدء من الآن وقلل تناولك منه إلى أقل من ٥ جرامات يوميًا
أطعمة تؤثر في حالة فرط نشاط الغدة الدرقية.. احذرهاقدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية العلاجية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، أطعمة تؤثر في حالة فرط نشاط الغدة الدرقية ما يلي :- . الملح المُدعّم باليود. · الأسماك والمحار. · منتجات الألبان. · المنتجات الغذائية التي تحتوي على صبغة حمراء. · صفار البيض. · دبس السكر. · المخبوزات المُدعّمة باليود. · الصويا يُمكن أن تتداخل الصويا مع بعض علاجات فرط نشاط الغدة الدرقية، ولذلك يُنصح بتجنُّب أو التقليل من تناول الأطعمة التي تحتوي على الصويا؛ مثل: حليب الصويا. صلصة الصويا. مبيّضات الصويا. · الكافيين يُمكن أن يؤدي تناول كمياتٍ كبيرةٍ من الكافيين إلى الإصابة بالأرق، والقلق، وعدم الراحة، وخفقان القلب.
أطعمة تساعد على تحسين وظائف الغدة الدرقية ما يلي:- - الأعشاب البحرية المُحمّصة: تُعدّ الأعشاب البحرية؛ بما في ذلك: الكِلب , والنوري ، والواكامي مصدراً غنيّاً باليود الضروري لوظائف الغدة الدرقية الطبيعية، ويُمكن تناول الأعشاب البحرية مع السوشي أو إضافتها إلى السلطات. - الزبادي المُثلّج قليل الدسم: تحتوي منتجات الألبان؛ مثل: الزبادي، والآيس كريم،والحليب على اليود الذي تحتاجه الغدة الدرقية لمنع تضخُّم غددها أو ما يُعرف بحالة تضخُّم الغدة الدرقية . - البيض الطازج: يحتوي البيض على كمياتٍ صحيةٍ من السيلينيوم واليود، وللحصول على أكبر قدرٍ من الفوائد الصحية فإنّه يُنصح بتناول البيض كاملاً، حيث يحتوي الصفار على مُعظم العناصر الغذائية. - المأكولات البحرية: يُعدّ السمك، والجمبري، والأعشاب البحرية مصدراً غنيّاً باليود، ولكن كما ذُكر سابقاً؛ يجب عدم الإفراط في تناول الأطعمة التي تحتوي على اليود لمنع تفاقم الحالة. - المكسرات: تُعدّ المكسرات؛ بما في ذلك: الكاجو، واللوز، وبذور القرع مصدراً غنيّاً بالحديد، كما تحتوي المكسرات البرازيلية على السيلينيوم الذي يساعد على دعم صحة الغدة الدرقية. - الخضراوات الورقية: تُعدّ الخضراوات الورقية؛ بما في ذلك: السبانخ والخس مصدراً غنيّاً بالمغنيسيوم الذي يلعب دوراً مهمّاً في وظائف الجسم، وقد يؤدي عدم الحصول على كمياتٍ كافيةٍ من المغنيسيوم إلى الشعور بالتعب، وتشنُّجات العضلات، وحدوث تغيُّراتٍ في ضربات القلب. - الأطعمة الغنيّة بالألياف: تساعد الألياف الغذائية على تحسين عملية الهضم، ومن مصادرها الحبوب الكاملة، والخضراوات، والفواكه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أوميجا 3 صديقة القلب والدماغ .. احرص عليها للحفاظ على صحتك
أوميجا 3 .. تشير عيادة الطب الباطني في مستشفى آخن الجامعي بألمانيا إلى أن الأحماض الدهنية أوميجا 3 تعد من أبرز العناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب، إذ تؤكد العيادة أن هذه الأحماض تلعب دورًا محوريًا في تقليل خطر الإصابة بأزمة قلبية.
تأتي أهمية هذه المعلومة في ظل الاهتمام المتزايد بأساليب تعزيز صحة القلب عبر الغذاء، خاصة مع ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض القلبية في عدد كبير من الدول.
وتوضح العيادة أن تأثير أوميجا 3 يعود إلى قدرتها على تحسين أيض الدهون وتعزيز تدفق الدم داخل الأوعية الدموية، الأمر الذي يحافظ على مرونة الشرايين ويحد من تصلبها، إضافة إلى دورها المضاد للالتهابات الذي ينعكس إيجابًا على صحة الدورة الدموية ككل.
واقرأ أيضًا:
وتشير العيادة إلى أن أوميجا 3 لا تقتصر فوائدها على البالغين فقط، بل تمتد أهميتها لتشمل صحة الجنين خلال فترة الحمل.
وتوضح التقارير الطبية الحديثة أن هذه الأحماض يتم دمجها بشكل طبيعي في الدماغ والشبكية لدى الجنين، ما يؤثر بصورة مباشرة على تعزيز البصر وتحسين معدلات الذكاء.
وتبرز هذه الفائدة أهمية حصول الحوامل على كميات مناسبة من أوميجا 3 تحت إشراف طبي، لضمان الاستفادة المثلى منها دون تجاوز الجرعات الموصى بها.
تؤكد العيادة أن الأسماك الدهنية التي تعيش في المياه الباردة تعد من أبرز المصادر الطبيعية الغنية بالأحماض الدهنية أوميجا 3، وتشمل هذه الأسماك الماكريل والسلمون والتونة والرنجة.
وتعد هذه الأنواع من الأسماك عنصرًا أساسيًا في العديد من الأنظمة الغذائية الصحية نظرًا لاحتوائها على نسب مرتفعة من الدهون المفيدة التي تعزز صحة القلب والمخ.
كما تتوفر أوميجا 3 أيضًا في عدة مصادر نباتية تشمل المكسرات والزيوت النباتية مثل زيت بذور الكتان وزيت بذور اللفت وزيت الجوز وزيت فول الصويا، وهي مصادر تلائم الأشخاص الذين لا يفضلون تناول الأسماك أو يتبعون أنظمة غذائية نباتية.
وتوصي عيادة الطب الباطني بضرورة الدمج بين مصادر أوميجا 3 البحرية والنباتية للحصول على أفضل استفادة ممكنة.
وتشير الإرشادات الصحية الآتية إلى أن تناول وجبتين من السمك أسبوعيًا يحقق قدرًا جيدًا من إمداد الجسم بهذه الأحماض الضرورية.
كما توصي بتناول ملعقتين كبيرتين يوميًا من زيت بذور اللفت أو زيت فول الصويا أو زيت الجوز لضمان توازن صحي في نسب الدهون المفيدة داخل الجسم.
وتحرص هذه الإرشادات على التأكيد أن الدمج بين النوعين البحري والنباتي يمنح الجسم تنوعًا مثاليًا في الفوائد، خصوصًا أن كل نوع يقدم تركيبة مختلفة من الأحماض الدهنية.
وتشير العيادة إلى أن بعض الأفراد قد يلجؤون إلى تناول مكملات أوميجا 3 بدلًا من الاعتماد على المصادر الغذائية.
وتشمل هذه المكملات كبسولات زيت السمك أو المكملات النباتية التي تحتوي على نسب مركزة من أحماض أوميجا 3.
وتحذر العيادة من تناول هذه المكملات دون استشارة الطبيب، خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو يتناولون أدوية قد تتفاعل مع الأحماض الدهنية بطرق غير مرغوبة.
وتؤكد أن المكملات قد تكون خيارًا مناسبًا في حالات معينة، لكنها لا تغني عن تناول الغذاء الطبيعي المتوازن الذي يمنح الجسم عناصر إضافية مفيدة لا تتوفر في المكملات الصناعية.
وتبرز أهمية الحصول على أوميجا 3 من الغذاء الطبيعي في أن الأسماك والزيوت النباتية تحتوي على عناصر غذائية أخرى مساعدة تدعم امتصاص الجسم للأحماض الدهنية بشكل أفضل.
كما تعمل هذه الأغذية على تعزيز التوازن الغذائي العام، خصوصًا أن الأنظمة الغذائية الحديثة تميل غالبًا إلى احتواء نسب قليلة من الدهون الصحية مقارنة بالدهون المشبعة التي ترتبط بالعديد من المشكلات الصحية.
وتوضح النصائح الغذائية الحديثة أن الالتزام بتناول مصادر أوميجا 3 ضمن نظام غذائي متنوع يساهم في تحسين صحة القلب، ويدعم القدرات الذهنية، ويعزز وظائف الجهاز العصبي، الأمر الذي يجعل هذه الأحماض عنصرًا غذائيًا لا غنى عنه في جميع مراحل العمر.