الخارجية تعيد نشر تغريدة تقول:لا يمكن مقارنة حماس بداعش - شاهد
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
ممتاز: "إسرائيل احتجزت 2.2 مليون رهينة في غزة"
كتبت الباحث الاستشارية للسياسة الخارجية والأمن الأوروبي، ريم ممتاز عبر منصة x تغريدة أشارت فيها لنائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي.
وجاء في تغريدة ممتاز أن " إسرائيل احتجزت 2.2 مليون رهينة في غزة".
.@AymanHsafadi: Israel has taken hostage 2.
Cannot compare Hamas to ISIS, ignores fact that Hamas didnt create the conflict, the conflict created Hamas...negos have not produced peace — Rym Momtaz ريم ممتاز (@RymMomtaz) November 18, 2023
وأضافت " نعم للإفراج عن الرهائن ولا لربط الهمهمة بالإفراج عن الرهائن".
اقرأ أيضاً : خطوات تصعيدية وسجالات دبلوماسية.. موقف أردني ثابت تجاه فلسطين - فيديو
وقالت ممتاز في تغريدتها "لا يمكن مقارنة حماس بداعش ولا يمكن تجاهل حقيقة أن حماس لم تخلق الصراع ، بل أن الصراع خلق حماس وأن المفاوضات لم تنتج السلام".
عقب نشر ممتاز تغريدتها ، أعاد حساب وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الرسمي على منصة "إكس" نشر تغريدة ممتاز.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الخارجية وشؤون المغتربين تويتر احتجاز رهائن حركة المقاومة الاسلامية حماس
إقرأ أيضاً:
نزلات البرد الصيفية.. 7 نصائح لتجنبها
#سواليف
ترتبط #نزلات_البرد والفيروسات عادة بفصل الشتاء، حيث تزداد حالات الإصابة بالمرض في الأشهر الباردة لأنها الفترة التي يجتمع فيها أفراد الأسرة داخل المنزل، مما يُهيئ بيئة مثلى لانتشار #الفيروسات. ثم يأتي الهواء البارد، الذي يُجفف #مجاري_الهواء ويجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالجراثيم، وفق ما ورد في صحيفة التليغراف.
ولكن لماذا نُصاب بنزلات البرد في الصيف؟ وما الذي يُمكن فعله لتجنُّب الإصابة؟
◄ #نزلات_البرد_الصيفية
مقالات ذات صلةمع أن هناك ارتفاعاً في حالات نزلات البرد في الشتاء، إلا أن هذا لا يعني أنها تختفي في الأشهر الأكثر دفئاً. وفي الواقع، بعض الفيروسات المسببة لنزلات البرد، أكثر شيوعاً في الصيف، كما تقول البروفيسورة فيدلما فيتزباتريك، رئيسة قسم علم الأحياء الدقيقة السريرية في الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا، واستشارية علم الأحياء الدقيقة في مستشفى بومونت بدبلن. وتضيف أن نزلات البرد الصيفية قد تُسببها أيضاً فيروسات الغدد، التي تنتشر على مدار العام لكنها قد تبلغ ذروتها في الصيف، وفيروسات الأنف، وهي نزلات البرد الشتوية التقليدية لكنها لا تزال موجودة في الصيف.
وتوضح الدكتورة برودبنت: «يعتمد خطر التعرض لفيروس والإصابة بالمرض على عوامل عديدة، بما في ذلك سلوكنا والبيئة ومدى انتشار هذه الفيروسات».
ومع حلول فصل الصيف، تمتلئ جداولنا الاجتماعية بحفلات الزفاف والمهرجانات والأعياد، مما يعني اختلاطاً واسعاً بين مختلف الفئات والأجيال التي ما كانت لتجتمع لولا ذلك. وكما تقول الدكتور برودبنت: «غالباً ما يزداد التواصل الاجتماعي والسفر خلال أشهر الصيف، مما قد يعني أننا على اتصال بعدد أكبر بكثير من الناس من المعتاد».
وتضيف البروفيسورة فيتزباتريك أن الأنشطة التي غالباً ما تصاحب احتفالات الصيف، مثل السهر وقلة النوم وتناول المزيد من الأطعمة المصنعة، تُضعف جهاز المناعة لدينا، مما يجعلنا أقل قدرة على مكافحة هذه الفيروسات المسببة لنزلات البرد.
كما تُشير إلى أن تكييف الهواء قد يُجفف ممراتنا الأنفية، مما يُسهل انتقال الفيروسات.
◄ سلالة جديدة
بينما عادت حياتنا إلى طبيعتها بعد جائحة كورونا، إلا أن فيروس لم يختفِ تماماً في الواقع، إذ ما زالت المتحورات الجديدة لكوفيد 19 تنتشر بهدوء، وأحدثها متحور (NB.1.8.1) أو ما يعرف باسم «نيمبوس».
وتوضح الدكتورة ليندسي برودبنت، الأستاذة المساعدة في علم الفيروسات بجامعة سري: «لا يزال خطر NB.1.8.1 منخفضاً، ولا دليل على أنه يسبب مرضاً أكثر خطورة أو يختلف اختلافاً جذرياً عن سلالات الفيروس السابقة».
◄ أبرز الأعراض
لا يزال المتحوِّر يُسبب أعراضاً تُشبه أعراض البرد لدى معظم الناس. تقول البروفيسورة فيتزباتريك: يعاني معظم المصابين من أعراض خفيفة إلى متوسطة، وتشمل هذه الأعراض:
سيلان الأنف. التهاب الحلق والاحتقان. السعال الخفيف. والتعب والصداع. صعوبة التنفس.وتضيف فيتزباتريك أنه من المستحيل معرفة ما إذا كنت مصاباً بكوفيد أم نزلة برد صيفية من خلال الأعراض وحدها، لأن الأخيرة تُسبب أيضاً سيلان الأنف، وانخفاض الطاقة، وآلام العضلات، والسعال، والصداع، والتهاب الحلق.
◄ تجنب الإصابة بالنزلات الصيفية
باستثناء العزل المنزلي، لا حل سحرياً يضمن عدم إصابتك بفيروس الصيف. تقول الدكتورة برودبنت: النصائح لتجنب نزلات البرد الصيفية هي نفسها التي تُقدم في أي وقت من السنة. وهي كما يلي:
حاول الحفاظ على نظافة اليدين والجهاز التنفسي. الحفاظ على رطوبة الجسم وتجنب السهر والكافيين، الذي قد يُسبب الجفاف ويُضعف المناعة. استخدام مناديل مُعقمة في السفر والصالة الرياضية، وغيرها من الأسطح المشتركة. الحرص على دعم جهاز المناعة من خلال النوم الجيد. اتباع نظام غذائي متنوع غني بالفواكه والخضروات والبروتين الخالي من الدهون، وتجنب التوتر. شرب الكثير من السوائل. أخذ جرعات مُكملة من فيتامين «د»، الذي يدعم صحة جهاز المناعة.ونصحت د. برودبنت بأنه إذا أُصبتَ بنزلة برد صيفية، فمن الأفضل تجنّب الاختلاط مع أي شخص عرضة للإصابة، مثل الرضّع والأطفال الصغار وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من حالات كامنة مثل أمراض الرئة أو القلب.