يشارك جنود وحدة المستعربين الإسرائيلية "دوفديفان"، سواء من القوات النظامية أو الاحتياطية، في القتال الدائر في غزة منذ بدء الحرب مع حركة حماس في السابع من أكتوبر.

وفي بيان، السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أن مقاتلي "المستعربين"  داهموا "بنى تحتية إرهابية أسفرت عن تصفية مخربين في اشتباكات مباشرة".

وأضاف البيان أن "إحدى المداهمات شهدت العثور على كمية كبيرة من الوسائل القتالية والمعدات العسكرية داخل مدرسة ثانوية" وفي واحدة أخرى شنوا "مداهمة على بنى تحتية إرهابية في منزل قائد سرية هندسة للكتائب الشمالية التابعة لمنظمة حماس، حيث عثروا على وسائل قتالية كثيرة وكراسات إرشاد تابعة لحماس".

The IDF releases footage of the elite Duvdevan unit operating in the Gaza Strip. It says the forces have raided several sites used by Hamas, killing operatives in the process.

The IDF says Duvdevan forces found weapons and Hamas military equipment during a raid on a high school… pic.twitter.com/Yzk0KL3JeD

— Emanuel (Mannie) Fabian (@manniefabian) November 18, 2023 "دوفديفان"

أُنشئت وحدة "دوفديفان" في يونيو 1986، بهدف "تطوير أسلوب حرب محدد للتعامل مع الأحداث الأمنية المختلفة في الضفة الغربية، وخاصة في المناطق المدنية المكتظة بالسكان، وفقا لما جاء على الموقع الرسمي للجيش الإسرائيلي.

تتبع وحدة "دوفديفان" قوات النخبة المخصصة للقتال في مختلف المناطق، ومهمتها الرئيسية، وفقا للجيش الإسرائيلي، تتمثل بمنع "الأنشطة الإرهابية بشكل علني وسري بين السكان العرب المحليين".

يعود الفضل في تأسيس هذه الوحدة لرئيس الوزراء السابق إيهود باراك، عندما كان يشغل منصب قائد المنطقة العسكرية الوسطى في الجيش الإسرائيلي.

وقال باراك في حينها إنه يريد "وحدة يكون أفرادها مثل العرب، ويتحدثون مثل العرب، ويركبون الدراجات الهوائية في سوق نابلس كما لو كانوا في شارع ديزنغوف" أحد الشوارع الرئيسية في تل أبيب.

تتبع "دوفديفان"، وتعني بالعبرية "الكرز"، اللواء 89 في الجيش الإسرائيلي المتخصص في مكافحة الإرهاب والعمليات السرية. 

يشمل تدريب مقاتلي "دوفديفان"، عمليات مكافحة الإرهاب والحرب على نطاق صغير واستخدام الأسلحة المختلفة، بالإضافة إلى دورات اللغة العربية الأساسية والتنكر والمكياج والحركة السرية داخل الحشود والتجول في مدن الضفة الغربية ومخيمات اللاجئين.

ووفقا لمجلة "إسرائيل ديفينس"، الصادرة عن الجيش الإسرائيلي يتم إجراء بعض التدريبات في سوق الكرمل في تل أبيب أو في يافا.

تمتد الدورات التي يتلقاها عناصر "دوفديفان" لـ 16 شهرا وتشمل اختصاصات المظليين والتدريب على الملاحة وجمع المعلومات الاستخبارية، والعمليات السرية ومكافحة الإرهاب وغيرها.

تتكون الوحدة من خمسة فصائل، لكل منها لون مميز، لكن أبرزها تلك التي تحمل اللون الرمادي التي تمثل وحدة التسلل في المناطق العربية. 

يندمج مقاتلي هذا الفصيل مع السكان العرب، ويتجولون في شوارع مدن الضفة الغربية ومخيمات اللاجئين، وعندما تأتي اللحظة المناسبة بعد التعرف على المشتبه به أو المطلوب، يتسللون إليهم ويعتقلونهم، بحسب مجلة "إسرائيل ديفينس".

نشاطها

ازداد نشاط عمل "دوفديفان" خلال فترة الانتفاضة الفلسطينية الأولى بين عامي 1987 و1993، حيث تمكنت من اعتقال مئات الفلسطينيين المطلوبين لإسرائيل.

شاركت الوحدة في عمليات مختلفة للجيش الإسرائيلي، بما في ذلك الحرب في غزة عام 2014 والعمليات العسكرية الإسرائيلية التي تلتها في غزة والضفة الغربية.

#المستعربون... الوحدة الّتي تراقبكم من أقرب ممّا تتوقعون
***
خلال عمليات الشغب التي اندلعت اليوم في #رام_الله، قامت قوات #جيش_الدفاع ووحدات #المستعربين وحرس الحدود باعتقال 3 مخربين
سنواصل العمل لاحباط الارهاب بجميع اشكاله. فوظيفة هذه الوحدات الإمساك بالمخربين أينما كانوا pic.twitter.com/yi4cZBQThn

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) December 13, 2017

يشارك مقاتلو "دوفديفان" حاليا في المعارك الدائرة في شمالي قطاع غزة، وقبلها نجحوا في تمشيط المنازل في المجتمعات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة بعد هجوم حماس، حيث اشتبكوا مع مسلحي الحركة وتكبدوا خسائر.

"المستعربون"

يصف المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) المستعربين بأنهم "عناصر الأمن الإسرائيلي الذين يتنكرون كعرب من أجل الاندساس بين الجماعات العربية المختلفة، وذلك بهدف تحقيق هدف أمني محدد".

"وعادة ما يكون المستعربون ذوي سحنة شرقية، حيث يتخفون خلال المظاهرات أو العمليات الخاصة، بزي يشبه الزي المنتشر في الشارع العربي ويكونون ملثمين ويتغلغلون بين المتظاهرين"، وفقا للمركز.

يقوم المستعربون، بحسب المركز، بـ"أعمال تقنع المتظاهرين بأنهم منهم، مثل إلقاء الحجارة، وكأنها صوب جنود الجيش الإسرائيلي أو الشرطة، الى أن يقتربوا من الأشخاص المستهدفين، ويعتقلونهم".

وهناك حاليا أربع وحدات للمستعربين وهي: "دوفدفان" التابعة للجيش الإسرائيلي و "يمام" التابعة لحرس الحدود و"متسادا" التابعة لسلطة السجون و"غدعونيم" التابعة للشرطة، وفقا للمركز.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی للجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الضحاك: الاحتلال الإسرائيلي يواصل محاولة ضرب الوحدة الوطنية السورية وعرقلة جهود ترسيخ الاستقرار

نيويورك-سانا

أكد مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة السفير قصي الضحاك، أن سوريا تواجه تحديات خطيرة ومتعددة الأوجه تتطلب استمرار الانخراط الدولي الإيجابي وتقديم الدعم اللازم لتجاوزها، مشدداً على تمسك السوريين بوحدتهم الوطنية ورفضهم لأي محاولات لزرع الفتنة، كما جدد إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية، والمطالبة بوقفها.

وقال الضحاك خلال جلسة لمجلس الأمن حول “الحالة في الشرق الأوسط”: إن سوريا تواجه تحديات خطيرة وصعوبات مركبة متعددة الأوجه، يتطلب التغلب عليها وتجاوزها، بنجاح استمرار الانخراط الدولي الإيجابي وتقديم الدعم لسوريا والسوريين في هذه المرحلة المفصلية من حاضرهم ومستقبلهم، مشيراً إلى أنه خلال الفترة الماضية برزت جملة من تلك التحديات في صورٍ عدة، حيث استهدف تنظيم “داعش” الإرهابي يوم الأحد الـ 22 من حزيران بتفجيرٍ انتحاري إرهابي كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة بدمشق، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات السوريين الأبرياء.

وأضاف الضحاك: إن هذا الهجوم الإرهابي الغادر لم يستهدف من كان في الكنيسة فحسب، بل استهدف كل السوريين ووحدتهم الوطنية، وقد عبر السوريون عن رفضهم وإدانتهم القاطعة له، وتمكّنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على أفراد الخلية الإرهابية المنفذة وتقديمهم للقضاء، مجدداً موقف سوريا الرافض للإرهاب بكل أشكاله ومظاهره، وعزمها على مكافحته، كما تدعو الدول الأعضاء إلى دعم جهودها في هذا المجال.

وأكد الضحاك، أن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تقوض الجهود الرامية للنهوض بسوريا وتحقيق آمال وتطلعات شعبها، مبيناً أن كيان الاحتلال الإسرائيلي يواصل العمل لفرض واقع احتلاليٍ جديد؛ من خلال محاولة ضرب الوحدة الوطنية السورية، وإذكاء نار الفتنة وعرقلة الجهود الرامية لترسيخ الأمن والاستقرار.

وجددت سوريا مطالبتها مجلس الأمن والأمم المتحدة وأمانتها العامة بإدانة الاعتداءات الإسرائيلية، ومنع تكرارها، وإلزام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالوفاء بالالتزامات التي تعهدت بها بموجب اتفاق فض الاشتباك لعام 1974، وسحب قواتها من الأماكن التي توغلت فيها على مدى الأشهر الماضية، وإنهاء احتلالها للجولان السوري وفقاً لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وفي مقدمتها القرارات 242، 338، 497.

وقال الضحاك: إن “الحكومة السورية وإذ تُعرب عن أسفها للأحداث الدامية المؤلمة التي شهدتها محافظة السويداء، فإنها ترفض وبشكلٍ قاطع محاولات كيان الاحتلال استغلال تلك الأحداث لشن أعمال العدوان، وتؤكد بلادي حزنها العميق وإدانتها الشديدة لجميع الانتهاكات الصادمة والجسيمة التي شهدتها محافظة السويداء، وتتقدم بأحر التعازي للعائلات التي فقدت أحبتها، وتنوّه بالجهود الحكومية التي تم القيام بها للتهدئة واحتواء العنف وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية”.

وأشار الضحاك إلى أن الحكومة السورية نجحت بالتنسيق مع وكالات الأمم المتحدة في إجلاء موظفي الأمم المتحدة والرعايا الأجانب بشكل آمن، رغم البيئة الأمنية المتقلبة وعالية المخاطر جراء الانتهاكات المتكررة لوقف إطلاق النار، مبيناً أن الحكومة منحت موافقات متعددة للوصول والتنقل بالسرعة الكلية، إضافة إلى إرسال عدة قوافل إنسانية عبر الهلال الأحمر العربي السوري، بالتعاون مع الشركاء الإنسانيين.

وشدد الضحاك على التزام الحكومة السورية بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المتضررين، ودعم عمليات تقييم الاحتياجات المشتركة التي يجريها الهلال الأحمر العربي السوري في محافظتي السويداء ودرعا، وإعادة تأهيل مرافق الخدمات العامة وخاصةً الكهرباء والمياه، وتوسيع نطاق وصول الشركاء الإنسانيين، رغم التهديدات الأمنية المستمرة، بما في ذلك اختطاف عاملٍ إنساني، واستهداف موظفين حكوميين بنيران القناصة.

وأشار الضحاك، إلى تعهد الحكومة السورية بملاحقة ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات التي شهدتها محافظة السويداء، وقال: “لقد تابع السوريون جميعاً بقلق أحداث السويداء الأليمة، وأكدوا رفضهم التام لخطابات الكراهية والتحريض على العنف، وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي؛ لنشر الفتنة وشن الحملات المغرضة الموجهة ضد مختلف الأطراف، ومحاولات تفتيت البلاد وتهجير السكان وضرب السلم الأهلي واللُحمة الوطنية، مشددين على أن هذه المحاولات مآلها الفشل وأن سوريتهم تعلو فوق أي اعتبارٍ آخر”.

وفي سياقٍ متصل، أوضح مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة، أن اللجنة الوطنية للتحقيق في “أحداث الساحل” أنجزت أعمالها، وسلمت تقريرها للسيد رئيس الجمهورية، وبينت خلال مؤتمر صحفي أنها أجرت مشاوراتٍ مركزة مع أصحاب المصلحة وعددٍ من الجهات الدولية وممثلي الأمم المتحدة، وعرضت أعداد ضحايا الأحداث وأعداد المتورطين المحتملين، داعيةً الجهات القضائية للعمل على ملاحقتهم وضمان مساءلتهم، كما قدمت توصيات مهمة من بينها: إطلاق برامج جبر الضرر للضحايا، وإيلاء الأولوية لمشاريع حوكمة مؤسسات الدولة، وتعزيز معايير احترام حقوق الإنسان، وإنشاء هيئة وطنية مستقلة لحقوق الإنسان.

وفي سياق الشأن السوري أوضح الضحاك، أن اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب سلمت السيد رئيس الجمهورية النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت للمجلس، والذي حدد البنود والإجراءات والخطة الزمنية للعملية الانتخابية المتوقعة في أيلول القادم.

وبيّن مندوب سوريا، أنه رغم الزخم الدولي الدبلوماسي الإيجابي إزاء سوريا، وقرارات رفع العقوبات والتعاون السوري البنّاء والمتواصل مع مختلف وكالات المنظمات العاملة في سوريا، فإن الوضع الإنساني لا يزال متردياً ولا ينسجم مع آمال وتطلعات السوريين، مشيراً إلى أن نسبة تمويل خطة الاستجابة الإنسانية لم تتجاوز الـ 13 بالمئة حتى تاريخه، كما يزداد الأمر سوءاً مع الآثار الخطيرة لتغير المناخ التي تشهدها البلاد، وخاصة مع موجة الجفاف الأسوأ منذ ثلاثة عقود، فضلاً عن حرائق الغابات الكارثية التي طالت مناطق الريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، وتسببت بأضرارٍ بيئية ومادية جسيمة، ودمّرت مساحات شاسعة من الأراضي الحراجية والزراعية تزيد على 15 ألف هكتار.

ودعا الضحاك الدول الأعضاء، إلى تعزيز التضامن مع سوريا ودعم قطاع الدفاع المدني الحيوي للحد من أضرار الكوارث، ودعم العمل الإنساني والتنموي عموماً، والحلول المستدامة، وإعادة الإعمار، وبناء القدرات، مشدداً على ضرورة طي صفحة العقوبات بشكلٍ نهائي، إضافة إلى التنسيق التام مع الحكومة السورية والالتزام بسيادة البلاد ووحدة وسلامة أراضيها.

وقال مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة: “لقد شكلت سوريا وما زالت، نسيجاً حياً من التنوع الخلاق، لا تعرفها طائفة ولا تُختزل بمكوّن دون غيره، ترقى بتنوع أبنائها وتعدد عقائدهم وثقافاتهم، فقبل مئة عام، نهض السوريون من مختلف المناطق السورية ومن جميع المكونات الوطنية؛ للذود عن وحدة بلادهم أرضاً وشعباً وضمان قرارها الوطني الحر، وقد تحققت آمالهم، فكانت سوريا من بين الأعضاء المؤسسين لمنظمتنا هذه في عام 1945”.

وأضاف الضحاك: واليوم، يبقى السوريون متمسكين بانتمائهم الوطني لسوريا الأم، ويرفضون العنف والإرهاب والتطرف وخطابات الكراهية والتفرقة، ويؤمنون بأن سوريا لن تكون إلا لجميع أبنائها، وأن مستقبلها سيصنع بأيدي جميع السوريين نساء ورجالاً، ومن أجل جميع السوريين دون استثناء، بعيداً عن أي إقصاء أو استقطاب أو استقواء أو تدخلات خارجية هدامة.

مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة السفير قصي الضحاك 2025-07-29malekسابق الخطوط الجوية التركية تعلن استئناف رحلاتها إلى حلب بداية آب المقبلآخر الأخبار 2025-07-29الضحاك: الاحتلال الإسرائيلي يواصل محاولة ضرب الوحدة الوطنية السورية وعرقلة جهود ترسيخ الاستقرار 2025-07-28الخطوط الجوية التركية تعلن استئناف رحلاتها إلى حلب بداية آب المقبل 2025-07-28نائب وزير الاقتصاد يبحث مع غرفة تجارة ريف دمشق سبل تعزيز البيئة التجارية والاستثمارية 2025-07-28المراسلات الإدارية والقانونية والبروتوكولات الرسمية ضمن دورة تدريبية لوزارة التنمية الإدارية- فيديو 2025-07-28الهيئة العامة للمنافذ: منع استيراد 20 منتجاً حرصاً على دعم الإنتاج المحلي 2025-07-28السعودية وفرنسا تدعوان لإنهاء الحرب في غزة وتطبيق حل الدولتين 2025-07-28ترامب وستارمر يتفقان على اتخاذ إجراءات فورية لإنهاء المعاناة في غزة 2025-07-28السورية للبريد: مركز المؤسسة بالحجاز مستمر بتقديم الخدمات طيلة أيام الأسبوع 2025-07-28ورشة إدارة حالة الطفل: ضرورة وضع نظام إدارة حالة يضمن حصول الطفل على أفضل استجابة 2025-07-28مؤتمر صحفي خاص بإطلاق فعاليات الدورة الـ 62 من معرض دمشق الدولي

صور من سورية منوعات اكتشاف بصمة يد عمرها 4 آلاف عام على أثر طيني مصري 2025-07-28 رجل صيني يثير جدلاً بتحويل سيارته إلى حوض أسماك متنقل 2025-07-28
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن (فيديو)
  • الضحاك: الاحتلال الإسرائيلي يواصل محاولة ضرب الوحدة الوطنية السورية وعرقلة جهود ترسيخ الاستقرار
  • رئيس الوزراء يستعرض الخطوات التنفيذية لإنشاء وحدة مركزية لحصر الشركات المملوكة للدولة
  • مدبولي يستعرض الخطوات التنفيذية لإنشاء وحدة مركزية لحصر الشركات المملوكة للدولة
  • «مدبولي» يستعرض خطوات إنشاء وحدة مركزية لحصر ومتابعة وتنظيم الشركات المملوكة للدولة
  • صحيفة: الجيش الإسرائيلي يخفي خسائره خلال حرب غزة
  • تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة في كابسارك
  • وزير الطاقة يطلق أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة في «كابسارك»
  • الجيش الإسرائيلي يغتال مسؤول عمليات ومدفعي في حزب الله جنوب لبنان
  • جيش العدو الإسرائيلي يقتحم سفينة “حنظلة” المتوجهه لكسر الحصار عن غزة