في اليوم العالمي للرجل.. 10 أمراض تُصيب الرجال أكثر من النساء
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
اليوم العالمي للرجل.. يحتفل الرجال في كثير من الدول يوم 19 نوفمبر من كل عام بـ «اليوم العالمي للرجل»، وذلك بعد أن أطلقه طبيب ترينيداد وتوباغو عام 1999.
اليوم العالمي للرجلوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص اليوم العالمي للرجل وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يحتفل الرجل بيومه العالمي منذ عام 1999، وذلك وفقا لما نص عليه القانون الدولي الإنساني، بعد أن تم تحديد 19 نوفمبر من كل عام، لـ الاحتفال بهذا اليوم.
حددت اللجنة المنظمة لمعالجة قضايا الشباب والكبار أهداف الاحتفال باليوم العالمي للرجل، وهي كالأتي..
- تسليط الضوء على الدور الإيجابي للرجل.
- مساهمة الرجال في الحياة على الأرض.
- تعزيز المساواة بين الرجال والنساء.
داء باركنسون الذي يؤثر على الجهاز العصبي، يصيب الرجال أكثر من النساء.
سرطان الميلانوما وكافة أنواع سرطان الجلد تصيب الرجال أكثر من النساء.
التهاب البنكرياس، يصيب الرجال أكثر من النساء، بسبب ارتفاع نسبة المدخنين.
- أمراض القلب.. يزداد معدل إصابة الرجال بأمراض القلب أكثر من النساء بنسبة 39%، وذلك وفقاً لـ الإحصائيات.
- مرض شلل الرعاش.. يصيب الشلل الرعاش الرجال بنسبة أكثر من النساء، وذلك بسبب نقص الأستروجين عند الرجال.
- تمدد الشريان الأورطي البطني.
- النقرس وحصوات الكلى.
-التهاب البنكرياس
- حصوات الكلى
-مرض التوحد
- إنقاص الوزن
- الامنتاع عن التدخين.
- التخلص من دهون البطن
- تناول طعام صحى متوازن.
- ضرورة إجراء فحوصات طبية بانتظام لاكتشاف أى مشكلة لعلاجها.
اقرأ أيضاً«جيم الستات».. نصائح رياضية حتى لا تصبح عضلاتِك مثل الرجال
خاص| يزيد من فحولة الرجال.. خبيرة تغذية تكشف فوائد الرمان (فيديو)
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين.. مصر تُسجّل تراجعًا لافتًا في معدلات التدخين
في إطار اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين، الذي تُحييه منظمة الصحة العالمية سنويًا في 31 مايو، أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، اليوم الخميس 29 مايو 2025، تقريرًا يكشف عن مؤشرات مشجعة فيما يخص ظاهرة التدخين.
اليوم العالمي للإقلاع عن التدخيناليوم العالمي للإقلاع عن التدخينوأبرز ما جاء في التقرير هو انخفاض نسبة المدخنين بين المصريين الذين تبلغ أعمارهم 15 عامًا فأكثر إلى 14.2%، أي ما يُعادل نحو 10.3 مليون شخص.
ويمثل هذا الانخفاض تراجعًا ملحوظًا مقارنةً بنسبة 17% التي سُجّلت خلال مسح عام 2021/2022، ما يعكس نجاحًا ملموسًا في جهود التوعية والسياسات الصحية.
تراجع معدلات التدخين في مصر إلى 14.2%وحول هذا التطور، علق الدكتور محمد حنتيرة، أستاذ أمراض الصدر، بأن انخفاض نسبة المدخنين يُعد مؤشرًا واعدًا على تحسن الصحة العامة، خاصةً فيما يتعلق بالأمراض المرتبطة بالتدخين كأمراض القلب والسرطان وأمراض الجهاز التنفسي.
وأشار إلى أن تراجع هذه النسبة يعني خفضًا محتملًا في نسب الإصابة بالأمراض المزمنة، وهو ما يُعزّز الأثر الوقائي لحملات الإقلاع والحد من التدخين.
تقرير يرصد تأثير نقص البدائل الخالية من الدخان على استراتيجية إفريقيا في مكافحة التدخين نائب وزير الصحة يشيد بأداء عدد من المنشآت الصحية بقنا ويمنح مهلة لتلافي السلبيات تشريعات صارمة ووعي متنامٍوأوضح حنتيرة أن جزءًا كبيرًا من هذا التراجع يعود إلى تطبيق قوانين صارمة تُقيّد التدخين في الأماكن العامة والمغلقة، بالإضافة إلى فرض غرامات على المخالفين.
وأكد أن هذه السياسات ساعدت في تقليل فرص التدخين، خصوصًا بين الفئات العمرية الأصغر، إلى جانب دور حملات التوعية المستمرة التي ركزت على إيصال الرسائل التحذيرية للفئات الأكثر عرضة كالشباب والنساء.
أهمية الدعم للإقلاع عن التدخينولفت الدكتور حنتيرة إلى ضرورة استمرار دعم المدخنين الراغبين في الإقلاع عن هذه العادة، وذلك من خلال برامج طبية ونفسية متكاملة، تشمل تقديم بدائل علاجية فعالة كالعلاجات البديلة للنيكوتين.
كما شدد على أهمية إدماج الدعم النفسي ضمن هذه البرامج، باعتباره عنصرًا حاسمًا في نجاح عملية الإقلاع.
السجائر الإلكترونية تحت المجهروحذّر حنتيرة من ازدياد انتشار السجائر الإلكترونية، خاصة في أوساط الشباب، موضحًا أن مخاطرها لا تقل عن السجائر التقليدية، بل وقد تكون أكثر خطورة بسبب غموض آثارها الصحية طويلة الأمد. ودعا إلى ضرورة تعزيز الوعي بمخاطر هذه البدائل الحديثة، وتشديد الرقابة عليها.