اختتم الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف عرض الـ"ستاند آب كوميدي" الذي أُقيم في دار الأوبرا في مدينة سيدني الأسترالية بمفاجأة لاقت استحسانا كبيرا من أكثر من 2000 شخص حضروا العرض.

إقرأ المزيد "زجاجة زيتون أقدم من إسرائيل".. باسم يوسف يصدم مورغان على الهواء

وفي التفاصيل، طلب باسم يوسف من الجمهور إخراج هواتفهم وتصوير هذا الجزء عبر الفيديو ونشره على أوسع نطاق.

وفاجأ باسم يوسف جمهوره بالعلم الفلسطيني وأداء الدبكة الفلسطينية على أنغام "أنا دمي فلسطيني" للفنان محمد عساف.

وتم تداول مقطع الفيديو على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وشهد العرض الكوميدي في سيدني إقبالا كبيرا من جانب أبناء الجالية العربية والمهاجرين.

لقطة لطيفة من باسم يوسف صراحة و لسه عند كلامي عنه????????‍♀️???????????????????????? pic.twitter.com/j1htX9a91O

— nono (@nono_oldisgold) November 18, 2023

من استراليا ✨باسم يوسف يختم عرضه في دار الأوبرا مع الدبكة الفلسطينية ✨ pic.twitter.com/XRFPL7ObsJ

— ET بالعربي (@ETbilArabi) November 18, 2023

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة القاهرة القضية الفلسطينية باسم يوسف فنانون قطاع غزة مسرحية ممثلون باسم یوسف

إقرأ أيضاً:

لازاريني: مليونا فلسطيني بغزة يتعرضون للتجويع وآلية المساعدات فخ للموت

غزة – أكد المفوض العام لوكالة الأونروا الأممية فيليب لازاريني، امس السبت، أن مليوني فلسطيني بقطاع غزة يتعرضون للتجويع، متهما إسرائيل باستخدام الطعام “سلاحا لتجريدهم من إنسانيتهم”، معتبرا أن آلية المساعدات الجديدة تحولت إلى “فخ للموت”.

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها خلال اجتماع الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في مدينة إسطنبول.

وانتقد لازاريني “آلية المساعدات” التي أُنشئت مؤخرا في غزة بدعم أمريكي وإسرائيلي، معتبرا أنها “عمل بغيض يهين الفلسطينيين، وتحولت إلى فخ للموت”، في إشارة إلى سقوط قتلى خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات.

وأضاف أن “آلية المساعدات تمثل ذروة عشرين شهرا من الرعب، والتقاعس، والإفلات من العقاب”.

وشدد على أن “مليوني شخص يتعرضون للتجويع في غزة، حيث يجرد الفلسطينيون من إنسانيتهم، دون أي عواقب”.

وفي وقت سابق السبت، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، أن إسرائيل قتلت 450 فلسطينيا وأصابت 3466 آخرين، فيما لا يزال 39 في عداد المفقودين، منذ 27 مايو/ أيار الماضي، خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز توزيع الغذاء المعروفة بـ”الآلية الأمريكية ـ الإسرائيلية”.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو الماضي، تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”، وهي مدعومة إسرائيليا وأمريكيا ومرفوضة من الأمم المتحدة.

ووصف لازاريني ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة بأنه “مشروع طويل الأمد لتقويض الدولة الفلسطينية”، ويعكس رغبة إسرائيلية في “تجريد اللاجئين من حقوقهم، وقطع صلتهم بأرضهم”.

وأشار إلى أن وكالة الأونروا أصبحت هدفا في هذه الحرب، لافتا إلى أن موظفيها يواصلون أداء مهامهم رغم ما يتعرضون له من اعتقالات وترهيب ومضايقات، من الجيش الإسرائيلي.

كما حذر المسؤول الأممي من أن “الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة هُجّروا من مخيماتهم في الشمال بمستويات لم يشهدها العالم منذ عام 1967”.

وفي معرض وصفه للوضع بالضفة، قال لازاريني إن “البنية التحتية العامة تدمر بشكل ممنهج (من إسرائيل) لمنع عودة الفلسطينيين، وتغير التركيبة السكانية للمخيمات بشكل دائم، مع تقدم الضم الإسرائيلي”.

وبالتوازي مع الإبادة الجماعية بغزة صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 980 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا و500 أسير.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة بدعم أمريكي أكثر من 187 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

وتستعد أنقرة لاحتضان مكتب تمثيلي لوكالة الأونروا، بموجب اتفاق سيوقعه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ولازاريني.

ووفقا لمعلومات من مصادر في وزارة الخارجية التركية، من المنتظر توقيع الاتفاقية على هامش الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة في إسطنبول السبت والأحد.

وعقب اختتام اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لازاريني، في مركز لطفي قِردار الدولي للمؤتمرات والمعارض بإسطنبول، وفق مراسل الأناضول.

وتأسست الأونروا بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة في 8 ديسمبر/ كانون الأول 1949، وبدأت عملها رسميا في 1 مايو/ أيار 1950، وتُعنى بحماية اللاجئين الفلسطينيين وتقديم خدمات التعليم والصحة والمساعدات الاجتماعية والتمويل الأصغر والإغاثة الطارئة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • استشهاد 40 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة بقطاع غزة
  • استشهاد 29 فلسطينيًا في قصف الاحتلال على قطاع غزة اليوم
  • استشهاد 29 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • استعدادا لمعسكر تقنية الفيديو بدء إجراءات اختيار الحكام المشاركين في المعسكر
  • استشهاد 44 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي بالضفة وقطاع غزة
  • تغير المناخ يهدد سلامة الطيران في أستراليا
  • أحمد سعد يطمئن الجمهور عليه بعد تعرضه لحادث بسيارته| خاص
  • بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية.. افتتاح الدورة 135 لمعلمي البحيرة عبر الفيديو كونفرانس
  • لازاريني: مليونا فلسطيني بغزة يتعرضون للتجويع وآلية المساعدات فخ للموت
  • أستراليا: دراسة تحذّر من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ