وزير الخارجية: تهجير الفلسطينيين يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكد وزير الخارجية سامح شكرى، وجود سياسة كانت مُعلنة لتهجير الفلسطينيين من غزة، ولكن الموقف المصري والعربي القوي الرافض للتهجير كان بمثابة خط أحمر، موضحا أن التهجير سوف يهدد السلم والأمن والاستقرار فى المنطقة والعالم، جاء ذلك خلال لقائه وزير خارجية الصين في بكين.
وأكد شكري، خلال اجتماع اللجنة الوزارية المشكلة بموجب قرار القمة العربية الإسلامية مع وزير خارجية الصين فى بكين، أسفه للخروقات الإسرائيلية الجسيمة لجرائم الحرب الإسرائيلية لا يسميها البعض بمسمياتها الحقيقية، مشيرا إلى أن مسئولية تقع على مجلس الأمن بحماية الشرعية الدولية، وهذا هو موقف الصين الذي نعرفه ونتوقعه.
وأوضح وزير الخارجية، أن مصر تبذل كل جهد لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، ولكن سياسة إسرائيل في تعطيل دخول المساعدات هى سياسة ممنهجة تستهدف دفع الفلسطينيين لمغادرة القطاع تحت وطأة القصف والحصار.
وأعرب وزير الخارجية، عن تطلعه لدور أكثر قوة من جانب قوى عظمى مثل الصين من أجل وقف الاعتداءات ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، مضيفا: هناك دول كبرى للأسف تعطي غطاءً للاعتداءات الإسرائيلية الحالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الخارجية وزير الخارجية سامح شكري اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي أخبار فلسطين تهجير الفلسطينيين غزه وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
عاجل | وزير الخارجية السوري: الهجمات الإسرائيلية على سوريا استفزاز لبلدنا
وزير الخارجية السوري:
نثمن الدعم الكبير الذي قدمه الاتحاد الأوروبي للسوريين خلال الأزمة. نثمن الدعم الحيوي الذي قدمه الاتحاد الأوروبي للسوريين خلال سنوات الحرب. نمد يدنا للتعاون لكننا نتعرض لتهديدات تدعمها أطراف خارجية. أطراف خارجية وفلول النظام السابق تشن هجمات ضد المواطنين السوريين. نلاحق العناصر التي تهدد المدنيين السوريين وأمن البلاد. أطالب الاتحاد الأوروبي بمساعدة سوريا. سوريا دولة حرة وذات سيادة وأي دولة تتصرف معنا بالطريقة السابقة إهانة لبلدنا. الهجمات الإسرائيلية على سوريا ليست انتهاكا للقانون الدولي بل استفزاز لبلدنا. لا نسعى للحرب ونطالب باحترام اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974. منفتحون على الحوار والاستثمار مع مؤسسات الاتحاد الأوروبي وزمن العزلة قد انتهى. نريد أن نكون دولة حرة لا دولة تعتمد على المساعدات وشعبنا عانى الكثير.