شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بيانات اقتصادية ضعيفة من أميركا والصين تضغط على أسعار النفط، أسعار المستهلكين الأميركي، ومجموعة بيانات اقتصادية صينية هذا الأسبوع . التضخم الأربعاء. الوظائف في الولايات المتحدة سجلت أقل نمو .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيانات اقتصادية ضعيفة من أميركا والصين تضغط على أسعار النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بيانات اقتصادية ضعيفة من أميركا والصين تضغط على...

أسعار المستهلكين الأميركي، ومجموعة بيانات اقتصادية صينية هذا الأسبوع".

التضخم الأربعاء.

الوظائف في الولايات المتحدة سجلت أقل نمو في عامين ونصف العام، بينما زادت الأجور على نحو كبير.

مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي، لمواصلة مسار رفع أسعار الفائدة في اجتماعه الشهر الجاري.

أسعار المنتجين بالصين بأسرع وتيرة في أكثر من سبع سنوات في يونيو، مع تباطؤ التعافي الاقتصادي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

الخام قد ترتفع رغم ذلك، بعد إعلان مجموعة أوبك+ عن خططها بخصوص المزيد من الخفض في الإمدادات.

وتعهدت السعودية بتمديد تخفيضات الإنتاج البالغة مليون برميل يوميا حتى أغسطس، بينما ستخفض روسيا صادرات الخام بمقدار 500 ألف برميل يوميا.

تحركات الأسعار

برنت 42 سنتا، أو 0.52 بالمئة، إلى 78.06 دولار للبرميل.

نايمكس 45 سنتا، أو 0.62 بالمئة، إلى 73.40 دولار للبرميل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المحكمة والغاز والعلم الأميركي.. ثلاثية تعيد إنتاج صراع أربيل وبغداد

22 مايو، 2025

بغداد/المسلة: يمضي إقليم كردستان بخطوات اقتصادية متسارعة تحمل في طيّاتها دلالات سياسية، بعدما أقدم على توقيع عقود نفطية ضخمة بقيمة تتجاوز 110 مليارات دولار مع شركتي «إتش كَي إن إنرجي» و«وسترن زاغروس» الأميركيتين، وهو ما فجّر أزمة جديدة بين أربيل وبغداد.

وأكدت الحكومة العراقية، عبر وزارة النفط، رفضها لهذه الاتفاقيات، معتبرة إياها «باطلة» ومخالفة لأحكام الدستور وقرارات المحكمة الاتحادية، التي قضت منذ عام 2012 بعدم شرعية العقود التي تبرمها حكومة الإقليم من دون العودة إلى الحكومة المركزية، في الدعوى المرقمة (59 اتحادية 2012 وموحدتها 110 اتحادية 2019).

وأعلن وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، أن العقود الجديدة تمثل تجاوزاً لصلاحيات الحكومة الاتحادية، مذكراً بأن إدارة ملف الطاقة يقع ضمن اختصاصاتها الحصرية، بينما اعتبرتها أربيل ضرورة استراتيجية لتغطية النقص المحلي في الغاز، خاصة في محافظتي السليمانية ودهوك، ولضمان استمرار إنتاج الكهرباء في الإقليم.

وغرّدت وزارة الخارجية الأميركية على منصة «إكس»، مرحّبةً بالصفقات، ومعتبرة إياها توسعاً في العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وأربيل، وهو ما أضفى طابعاً سياسياً إضافياً على الاتفاقات، وزاد من تعقيد المشهد العراقي المتشابك أساساً.

وصرّح رئيس وزراء إقليم كردستان مسرور بارزاني من واشنطن، بأنه سيشرف شخصياً على تنفيذ العقود، في خطوة وُصفت بأنها تؤكد مضيّ الإقليم قدماً نحو تقوية استقلاله الاقتصادي، في ظل الجمود الذي يلف مشروع قانون النفط والغاز العراقي منذ أكثر من عشر سنوات.

وظهرت مؤشرات مشابهة خلال الأعوام السابقة، أبرزها ما وقع عام 2014 حين أقدمت حكومة كردستان على تصدير شحنات من النفط عبر ميناء جيهان التركي من دون موافقة بغداد، ما دفع الأخيرة إلى التهديد بمقاضاة شركات الشحن والتكرير، وأدى حينها إلى توتر سياسي بلغ ذروته في عهد حكومة نوري المالكي الثانية.

وتوقّف تصدير النفط الكردي مجدداً عبر جيهان منذ مارس 2023، بعد صدور قرار من محكمة التحكيم الدولية في باريس، ألزمت فيه تركيا بعدم السماح بتصدير النفط العراقي من دون تفويض من بغداد، ما كبّد العراق خسائر تُقدّر بـ15 مليار دولار خلال عامين، وفق تقرير صادر عن لجنة الطاقة البرلمانية العراقية في أبريل 2025.

وتُظهر المعطيات أن العقود الجديدة، وإن لم تكن مخصصة للتصدير، فإنها تسعى لتأمين الحاجات الداخلية للغاز، بينما يتزايد العجز في إنتاج الطاقة في العراق عموماً، الذي يستورد سنوياً أكثر من 8 مليارات متر مكعب من الغاز من إيران، بتكلفة تفوق 4 مليارات دولار، حسب تقرير وزارة الكهرباء العراقية مطلع هذا العام.

وتُذكّر هذه التطورات بأزمة مماثلة وقعت في محافظة البصرة عام 2018، حين أبرمت الحكومة المحلية اتفاقات نفطية مع شركات أجنبية، ما أثار حفيظة بغداد، وأدى إلى تدخل البرلمان لإيقافها، مشيراً إلى ضرورة اعتماد إطار قانوني موحد للثروات الطبيعية، وهو ما لم يتحقق حتى اليوم.

وتنذر الصفقات الجديدة بتصعيد متجدد بين بغداد وأربيل، خاصة في ظل غياب الإرادة السياسية للتوصل إلى تفاهم دائم، ومع اقتراب انتهاء عمر الحكومة الاتحادية الحالية، تتجه الأنظار إلى ما إذا كانت هذه الملفات الشائكة سترحّل مرة أخرى إلى الحكومة المقبلة، كما جرت العادة منذ 2005.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • دعوة لبناء خط طوارئ فضائي لتفادى صدام المدارات بين أميركا والصين
  • تراجع النفط بعد بيانات أمريكية غير متوقعة
  • تراجع أسعار النفط وارتفاع الذهب وسط مخاوف اقتصادية أمريكية
  • ديمون: لسنا في وضع مثالي.. والأزمات تتربص بالاقتصاد الأميركي
  • المحكمة والغاز والعلم الأميركي.. ثلاثية تعيد إنتاج صراع أربيل وبغداد
  • وزارة الاقتصاد توقع مذكرة تفاهم مع نظيرتها الإسبانية لتعزيز التعاون
  • وزير الاقتصاد والتخطيط يجتمع مع وزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسباني
  • هل يصمد النفط الأميركي في مواجهة زيادة إنتاج أوبك+؟
  • وزير النفط:ننظر الى الكربون فرصة اقتصادية ومالية كبيرة
  • استقرار أسعار النفط وسط توقعات اقتصادية متباينة