إحتجاجات للمعلمين في صنعاء للمطالبة بصرف المرتبات وإطلاق سراح المختطفين
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
نفذ العشرات من المعلمين في العاصمة صنعاء، اليوم الاثنين، وقفة إحتجاجية للمطالبة بصرف مرتبات المعلمين، بالتزامن مع بدء النصف الثاني مع العام الدراسي الحالي.
ورفع المعلمون في وقفتهم التي نفذت أمام مقر النائب العام بمنطقة مذبح بالعاصمة صنعاء، رفعوا لافتات ورددوا شعارات للمطالب بصرف كافة رواتب التربويين في مناطق سيطرة جماعة الحوثي المتوقفة منذ سنوات.
ودعا المحتجون، جماعة الحوثي لسرعة الإفراج عن أعضاء نادي المعلمين بما فيهم عبدالقوي الكميم أبو زيد رئيس اللجنة التحضيرية لنادي المعلمين اليمنيين.
وهدد المعلمون بالتصعيد في حال استمرار وقف صرف مرتباتهم وسجن رئيس ومنتسبي نادي المعلمين في صنعاء وبقية المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
وتأسس نادي المعلمين مطلع العام الجاري، بهدف انتزاع حقوق المعلمين الذين تم قطع مرتباتهم منذ أكتوبر 2016م في مناطق سيطرة الحوثيين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: صنعاء المعلمين اليمن مليشيا الحوثي رواتب
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".