نادى أدب القوصية يعقد جلسته الأسبوعية ومسعود يترأس الجلسة ويناقش أعمال الأعضاء
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
شهدت ثقافة القوصية ليلة إبداع أدبية جديدة ضمن باقة من الفاعليات الثقافية والفنية التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني بإقليم وسط الصعيد الثقافي من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوى
شهد خلالها بيت ثقافة القوصية برئاسة ياسر ماهر امسية شعرية ضمن فعاليات برنامج نادى أدب القوصية برئاسة الشاعر مدثر الخياط وباشراف الشاعر اشرف رشاد حامد
ترأس اللقاء الشاعر عبد الغنى مسعود رئيس مجلس إدارة نادي الأدب بثقافة القوصية السابق وبحضور الشاعر وجيه سعداوي والشاعر ابراهيم فرغل والناقد حازم شلقامي والشاعر عبد الجواد ابو جبل والقاصة ساره الشيخ والقاصة ندي حماده
والشاعر محمود ابو زيد والمواهب رودينا حماده وعبد الرحمن حازم وسعد ابو نبوت وام هاشم سيد علي ونخبة من أدباء وفناني ومبدعي القوصية
حيث تبارى الأدباء بقصائدهم الشعرية والتي تنوعت ما بين الفصحى والعامية بجانب تقديم العديد من المداخلات الثرية للأدباء الشباب ومناقشة القصائد الشعرية للمواهب الادبية الشابة
جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اخبار اسيوط أسيوط فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة محافظة أسيوط شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب جانب من الفعالیات
إقرأ أيضاً:
تحولات الروح الشاعرة في بيت الشعر بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
في إطار «منتدى الثلاثاء» الذي يقدم في كل مرة تجارب إبداعية مميزة، نظم بيت الشعر في الشارقة أمسية شعرية يوم الثلاثاء الموافق 29 يوليو 2025، شارك فيها كل من الشعراء: متوكل زروق، وهبة شريقي، ويوسف الحمود، وذلك بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، وعدد كبير من الشعراء والنقاد.
قدم الأمسية فواز الشعار، وألقى - بدايةً - الشاعر متوكل زروق نصوصاً تفيض بتجليات الوطن والشجن، وبتحولات الروح الشاعرة، وفي نصوصه الأخرى، ظهرت عاطفة الحب والشوق التي تزينت بلمسات من الصور الشعرية الرقيقة. بعد ذلك، قدمت الشاعرة هبة شريقي قصائدها، ومنها نص عنوانه «هروب حر»، الذي تطرقت فيه إلى الحياة وما في طريقها من خيبات وتجارب إنسانية، كما قرأت قصيدة أخرى حملت عنوان «خلف أبواب القصيدة»، كان موضوعها يدور حول الشعر وتداعياته في دواخل الشعراء.
واختتم الأمسية الشاعر يوسف الحمود، الذي قرأ قصيدة تحمل عنوان «براري الأمس»، والتي تناول فيها أيضاً علاقة الشاعر بالعالم حوله، وفي نفس السياق، قرأ نصاً آخر عنوانه «أوج القصيدة»، عبر فيه عن تساؤلات الشاعر وأحزانه وأحلامه. وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدم الأمسية.