مميزات فولكس فاجن تيجوان كروس أوفر 2024 الجديدة.. صور سيارات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
سيارات، مميزات فولكس فاجن تيجوان كروس أوفر 2024 الجديدة صور،أعلنت شركة فولكس فاجن عن طور سياراتها الجديدة فولكس فاجن تيجوان موديل 2024 وتنتمي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مميزات فولكس فاجن تيجوان كروس أوفر 2024 الجديدة.. صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت شركة فولكس فاجن عن طور سياراتها الجديدة فولكس فاجن تيجوان موديل 2024 وتنتمي الي الجيل الثالث الجديد كليا المقدم من قبل فولكس فاجن و سيتم إنتاجها لمنافسة سيارات منها هوندا CR-V، ومازدا CX-50، وتنتمي تيجوان الي فئة السيارات الكروس أوفر .
فولكس فاجن تيجوان الكروس أوفر 2024 الجديدة - محرك تيجوان الكروس أوفر الجديدةزودت سيارة فولكس فاجن تيجوان الكروس أوفر بـ منصة MQB Evo الجديدة، وستتوافر بعدة محركات منها هجينة خفيفة ، وديزل تيربو، وهجينة hybrid.
فولكس فاجن تيجوان الكروس أوفر 2024 الجديدةومن المحتمل أن ينتج محرك تيجوان الهجينة PHEV قوة 268 حصان، وتتسارع من وضع الثبات وصولا الي 100 كم/ساعة في 9 ثواني، وستصل القوة الي العجلات عبر علبة تروس أوتوماتيك .
- مميزات تيجوان الكروس أوفر فولكس فاجن تيجوان الكروس أوفر 2024 الجديدةوتظهر سيارة فولكس فاجن تيجوان الكروس أوفر الجديدة بعدة مميزات منها، خطوط حديثة في التصميم، وشكل أكثر انسيابية وأقل انحناء من تيجوان السابقة، وبها شريط ضوء كامل، ومصابيح أمامية HD، وشاشة معلومات وترفيهية جديدة تمامًا، وشاشة مائلة مقاس 15 بوصة، وإعداد التحكم في القيادة، ووحدة تحكم دوارة، وشاشة صغيرة خاصة به، ونظام صوتي، وراديو، ونظام إضاءة محيطة وعازل للضوضاء .
- موعد طرح فولكس تيجوان الجديدة فولكس فاجن تيجوان الكروس أوفر 2024 الجديدةالجدير بالذكر أن تيجوان موديل 2024 سيتم طرحها في الأسواق خلال وقت ما في عام 2024 الجاري .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موديل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضيحة سيارات شيفروليه: بيع بيانات السائقين السرية بملايين الدولارات
مع تزايد اعتماد المركبات الحديثة على أنظمة الاتصال والبيانات، يزداد القلق بشأن الخصوصية، خصوصًا بعد مزاعم تورط شركات صناعة السيارات في جمع وبيع بيانات حساسة عن السائقين دون علمهم مثل جنرال موتورز مؤخرًا والتي تضم عدد من العلامات أبرزها شيفروليه وكاديلاك.
جاء أحدث تطور في هذه الأزمة من ولاية نبراسكا، حيث أعلن المدعي العام مايك هيلجرز عن رفع دعوى قضائية ضد شركة جنرال موتورز وقسم OnStar التابع لها، متهمًا إياهما بـ "جمع ومعالجة وبيع بيانات القيادة بشكل غير قانوني" تخص آلاف السكان المحليين.
التحقيقات تكشف خيوط فضيحة جنرال موتورزبدأ الجدل العام في عام 2024 بعدما نشرت صحيفة نيويورك تايمز تحقيقًا موسعًا كشف أن جنرال موتورز كانت تشارك بيانات عملائها مع وسطاء، وهو ما دفع ولاية أركنساس حينها إلى مقاضاة الشركة.
واليوم، تدخل نبراسكا المعركة القضائية، مؤكدة أن الشركة دأبت على جمع بيانات حساسة مثل تواريخ رحلات السائقين، وسرعة المركبة، وحالة أحزمة الأمان، والمسافات المقطوعة، وكل ذلك عبر نظام OnStar للاتصالات عن بعد، ثم بيعها دون إذن مسبق.
وبحسب الدعوى، شمل هذا السلوك أكثر من 14 مليون سيارة في الولايات المتحدة الأمريكية، منها آلاف المركبات المملوكة لسكان نبراسكا وحدها.
تحويل سلوك القيادة إلى "درجات" تباع لشركات التأمينتتهم الدعوى شركة جنرال موتورز بأنها لم تكتفِ بجمع البيانات، بل منحت شركات خارجية صلاحية تخزين هذه المعلومات واستخدامها في تقييم السائقين عبر ما يعرف بـ "درجة القيادة".
تعتمد هذه الدرجة على عدة عوامل مثل الكبح المفاجئ، التسارع الحاد، الانعطافات الخطرة، وحتى التزام الركاب والسائق باستخدام أحزمة الأمان.
وتزعم الشكوى أن هذه الدرجات وضعت تحت تصرف شركات التأمين، التي دفعت أموالًا مقابل الوصول إليها، لتحديد أقساط التأمين أو تعديل شروط التغطية.
ملايين الدولارات في عائدات مثيرة للجدلوفقًا لما صرح به هيلجرز، حصلت جنرال موتورز على ملايين الدولارات من هذه العمليات، سواء عبر المدفوعات المباشرة من الأطراف الثالثة أو عبر الإتاوات الناتجة عن تراخيص تبادل البيانات عن بعد، بل وحتى عبر اتفاقيات مضمونة مع شركات التأمين تغطي بيانات عدد محدد من المركبات الجديدة سنويًا.
الأمر لا يتوقف عند حد العوائد المالية؛ فالدعوى تزعم أن الشركة قدمت "معلومات مضللة" لشركائها، حيث أبلغتهم أن السائقين وافقوا مسبقًا على جمع بياناتهم وبيعها، في حين تشير التحقيقات إلى أن غالبية العملاء لم يكونوا على علم بهذا الاستخدام.
هذه الدعوى ليست الأولى ضد جنرال موتورز فيما يتعلق بالخصوصية، لكنها تعكس تصاعد الضغوط على شركات صناعة السيارات في الولايات المتحدة لمراجعة ممارساتها المتعلقة بالبيانات.
إذا أدينت الشركة، فقد تواجه غرامات مالية ضخمة وإجراءات تنظيمية أكثر صرامة على مستوى الولايات.